اجابات درس قصيدة في ذمة الله لمادة اللغة العربية للصف الثامن الفصل الدراسي الثاني
اجابات درس قصيدة في ذمة الله لمادة اللغة العربية للصف الثامن الفصل الدراسي الثاني لمنهج سلطنة عمان
إجابات الأسئلة:
الفهم العام:
1. غرضُ القصيدة هو:
- الإجابة الصحيحة: الرّثاءُ.
2. أينَ كانَ الشاعِرُ حينَ بلَغَهُ نبأُ وفاةِ زوجتِه؟
- كان الشاعر في مكان بعيد عن منزله، حيث مر بالحور (مكان الأعراس) قبل أن يعلم بنبأ الوفاة.
3. ما العاطفةُ السَّائدةُ في القصيدةِ؟
- العاطفة السائدة هي الحزن العميق والأسى على فقدان الزوجة.
المعجم والدَّلالة:
1. (فلا الشَّبابُ ابنُ عشرينِ ولا لَبَدُ)، كلمة (لَبَدُ) في معناها السَياقي تدُلُّ على:
- الإجابة الصحيحة: الشّيخِ المعمَّرِ في السّنِّ.
2. استخرِجْ مِن القَصيدةِ الألفاظَ التي تدلُّ على المعاني الآتيةِ:
صبور: “جلد” (في البيت: “وبانَ كِذبُ ادِعائي أنَّني جَلِد”).
ماء: “فرات” (في البيت: “حُييَّتِ أُمَّ فُراتٍ”).
وجهها: “ثغر” (في البيت: “فكُنتِ لهُمْ ثغراً إذا استيقَظوا”).
3. ابحثْ في المعجمِ عن مفردِ الكلماتِ الآتيةِ، ثُمَّ اذكر معناها:
- مرابع: جمع “مربع”، وهي أماكن الرعي أو الأراضي الواسعة.
- الأكام: جمع “كَمَة”، وهي التلال الصغيرة.
- النجد: الأرض المرتفعة أو الجبل.
- منى: الأمنية أو الرغبة.
4. وظُف الكلمةَ التي تحتها خط في جملةٍ مِن إنشائِكَ توضِّحُ معناها السياقيّ:
- (رَصَدُ):
مثال: كان الناس رَصَدًا حول المنزل خلال اللحظات الأخيرة للوداع، ينتظرون بصمت وحزن.
المناقشة والتحليل:
1. تشكَّلت القَصيدةُ مِن أربع وحداتِ موضوعيَّةٍ. حدِّدْ مِن القَصيدةِ الأبياتَ التي تمثُلُ كلّ وحدةٍ منها فيما يأتي:
- تمهيدٌ للقصيدةِ ومقدمةٌ:
الأبيات الأولى: “في ذِمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُ… أمْ هذِه كبِدُ”. - موضوعُ القصيدةِ وغرضُها:
الأبيات: “قدْ يقتُلُ الحُزنُ مَنْ أحبابهُ بَعُدوا عنه فكيفَ بمنْ أحبابُهُ فُقِدوا”. - أثرُ الفقدِ في نفسِ الشّاعرِ:
الأبيات: “خَلعتُ ثوبَ اصطِبارٍ كانَ يَستُرنُي وبانَ كِذبُ ادِعائي أنَّني جَلِد”. - أمنياتُ الشّاعرِ:
الأبيات الأخيرة: “لعلَّني قارئٌ في حُرِّ صَفْحَتِها… ليْ في الحياةِ وما ألقى بِها ، سَند”.
2. استهلَّ الشاعرُ قصيدتَه في البيتينِ الأوَلِ والثاني ببيانِ أثرِ فَقْدِ الأحبَّةِ في النَّفْسِ. وضِّحْهُ بأسلوبِكَ.
- الشاعر بدأ بالتعبير عن حالة الصدمة والحزن التي أصابته بعد سماع خبر وفاة زوجته، حيث شعر وكأنه أمام صخرة ثقيلة أو وجع في الكبد. هذا التعبير يعكس مدى الألم الذي يشعر به نتيجة فقدان شخص عزيز.
3. يكشفُ البيتُ الرابعُ عَن مفارقةٍ بينَ الموتِ وعُمْرِ الإنسانِ. وضِّحْها، ثُمَّ بيِنْ رأيَكَ فيها.
- المفارقة: الشاعر يعبر عن عدم إنصاف الحياة والموت، حيث لا الشباب ينجو من الموت ولا الشيخوخة تعطيه فرصة للبقاء.
- رأيي: هذه المفارقة تعكس الواقع المؤلم الذي يواجهه البشر، حيث لا أحد يستطيع الهروب من الموت مهما كان عمره.
4. ما الاسمُ الذي نادى به الشّاعرُ زوجتَه؟ ولِماذا؟
- الاسم: “أُمَّ فُراتٍ”.
- السبب: لأنه يشير إلى اسمها الحقيقي، وهو يعبر عن العلاقة العائلية والمحبة التي كانت بينهما.
5. جمعَ الشّاعرُ في البيتِ الثَّامنِ ألفاظًا تبيِّنُ اهتمامَ زوجةِ الشَّاعرِ بأبنائها.
- أ. الألفاظ: “غطى جناحاكِ أطفالي”، “ثغراً إذا استيقَظوا”، “عِيناً اذا رقَدوا”.
- ب. المعنى:
- “غطى جناحاكِ أطفالي”: تعبير عن حمايتها لهم.
- “ثغراً إذا استيقَظوا”: تعبير عن ابتسامتها وفرحها عند استيقاظهم.
- “عِيناً اذا رقَدوا”: تعبير عن رعايتها لهم أثناء النوم.
6. تنوَّعت الأساليبُ الإنشائية في القَصيدةِ. حدِّدْ نوعَ الأسلوبِ الإنشائيِّ، ثُمَّ وضحْ دلالتَه في الأبيات الآتيةِ:
- “في ذمَّةِ اللهِ ما ألقَى وما أجِدُ أهذِهِ صَخرةٌ أم هذهِ كبدُ”:
- النوع: الاستفهام.
- الدلالات: يعبر عن حالة الحيرة والصدمة.
- “ليتَ الحياةَ وليتَ الموتَ مَنْصَفَةٌ فلا الشّبابُ ابنُ عشرينٍ ولا لَبَدُ”:
- النوع: التمني.
- الدلالات: يعبر عن رغبة الشاعر في تحقيق العدالة في الحياة والموت.
- “بالرُّوحِ رُدّي عليها إنها صِلةٌ بينَ المحِبينَ ماذا ينفعُ الجَسدُ”:
- النوع: الأمر.
- الدلالات: يعبر عن طلب الشاعر الرجوع الروحي لزوجته رغم فراق الجسد.
7. أوردَ الشّاعرُ صورةً لمكانٍ مرَّ بِهِ قبلَ تلقّيه خبرَ وفاةِ زوجتِهِ وبعدَهُ.
- أ. البيت الدال: “مررتُ بالحَورِ والأعراسُ تملؤهُ وعُدتُ وهو كمثوى الجانِ يَرْتَعِد”.
- ب. الشرح:
الشاعر يصف حال المكان قبل وبعد الخبر؛ قبل كان مليئًا بالفرح والأعراس، وبعد الخبر أصبح المكان يبدو وكأنه مهجور ومليء بالخوف.
8. شاعَ في القصيدةِ الصُّورُ الجماليَةُ التي تُعبِّرُ عن عاطفةِ الشَّاعرِ. استخرِجْ اثنتين منها، ثُمَّ بيِّنْ جماليتَها.
- الصورة الأولى: “غطى جناحاكِ أطفالي”.
- الجمالية: تشبيه الزوجة بالأم الحنون التي تحمي أبناءها.
- الصورة الثانية: “ضاقَتْ مرابِعُ لُبنانٍ بما رَحُبَتْ عليَّ”.
- الجمالية: استخدام المبالغة في وصف الضيق النفسي الذي يشعر به الشاعر.
9. وظّفَ الشاعرُ في الأبياتِ الثّلاثةِ الأخيرةِ حاسَّةَ البصرِ للدَّلالةِ على أمنياتِه الأخيرةِ في توديع زوجتِه.
- أ. أمنياتُ الشّاعرِ الأخيرةُ:
يريد أن يقرأ مشاعرها الأخيرة في وجهها ويأخذ نظرة وداع. - ب. القرائن الدالة:
“لعلَّني قارئٌ في حُرِّ صَفْحَتِها”، “ولاقِطٌ نظرةً عَجلى”.
استثمار النص وإبداء الرأي:
1. وازنْ بينَ النَّصِّ السّابقِ ونصِّ الجواهري مِنْ حیثُ:
- أ. نوعُ القصيدةِ:
- نص الجواهري: قصيدة رثاء تقليدية.
- نص نزار قباني: قصيدة عصرية أكثر انفتاحًا على التفاصيل اليومية.
- ب. سهولةُ الألفاظِ وصعوبتُها:
- نص الجواهري: يستخدم ألفاظًا كلاسيكية ومعقدة.
- نص نزار قباني: يستخدم ألفاظًا سهلة وبسيطة.
- ج. شيوعُ توظيفِ الأساليبِ والصّورِ الجماليّةِ:
- نص الجواهري: يعتمد على الصور الجمالية التقليدية.
- نص نزار قباني: يركز على تفاصيل الحياة اليومية والمشاعر الشخصية.
2. أيُّ النَّصينِ أعجبَكَ؟ ولماذا؟
- الإجابة تعتمد على الذوق الشخصي:
- إذا كنت تحب الأسلوب الكلاسيكي والصور الجمالية التقليدية، فإن نص الجواهري قد يكون أكثر إعجابًا لك.
- إذا كنت تفضل الأسلوب العصري والتفاصيل الواقعية، فإن نص نزار قباني قد يكون أكثر تأثيرًا.
شاهد ايضا
حل اسئلة درس حلية الادب لمادة اللغة العربية للصف الثامن الفصل الدراسي الثاني
حل اسئلة درس المغامرة الكبرى لمادة اللغة العربية للصف الثامن الفصل الدراسي الثاني
حل اسئلة درس متلازمة خراش لمادة اللغة العربية للصف الثامن الفصل الدراسي الثاني
