شرح وملخص درس مسرحية الزهراء السقطرية لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني

شرح وملخص درس مسرحية الزهراء السقطرية لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني لمنهج سلطنة عمان
نص الدرس
(المشهدُ الخامسُ)
(يُرْفَعُ الستارُ عَنِ الإمامِ ورجالِ دولتِهِ في البرزةِ، بينما يقفُ العسكريُّ ورجلانِ آخرانِ في مدخلِ الجزءِ السفليِّ (الصَّباح مِنَ الدارِ).
الإمامُ: الحمدُ للهِ الذي ألهمَنا حُسْنَ التَّصرُّفِ إزاءَ الجائحةِ الَّتي ألمَّتْ بعُمانَ، فكلَّلَ مساعينا بالسَّدادِ والتَّوفيقِ.
الجميعُ : الحمدُ للهِ.
بشيرٌ: كانَ لسرعةِ تحرُّكِكُمْ لنجدةِ المتضرِّرينَ أعظمُ الأَثرِ في نفوسِهِم، أيُّها الإمامُ.
الإمامُ: حمدًا للهِ.
ابنُ محبوبٍ، بقدرِ ما أضرَّتِ السيولُ بأهلِ عُمانَ؛ فإنَّها زادتْهُمْ تصميمًا على الوقوفِ صفًّا واحدًا لمواجهةِ آثارِ الجائحةِ.
الإمامُ: صدقْتَ یا بنَ محبوبٍ، صدقْتَ.
الوضَّاحُ: هذا دَيْدَنُ أهلٍ عُمانَ مُنذُ العصورِ الغابرةِ تزيدُهم المحنُ تصميمًا على مواجهتِها، والفتنُ صمودًا في تحدِّيها.
بشيرٌ: لَقَدْ عَمِلوا لأسابيعَ وأشهرٍ أفرادًا وجماعاتٍ مَعَ عائلاتِهم في إصلاحِ الأفلاجِ، وترميمِ البيوتِ، وإزالةِ الطَّمي، وتجفيفِ البِرَكِ الراكدةِ.
ابنُ الأزهرِ (مكمِلا)، وعَمِلوا صفًّا واحدًا لتعودَ عمانُ كما كانتْ دوحةَ علم وأمانٍ.
(تدخلُ مجموعةٌ مِنَ التُّجارِ والبحَّارةِ مِنَ العُمانيينَ، والسقطرِتِينَ، ومَعَهُمْ مَسلَمٌ إلَى (الصَّباح)، وعليهِم آثارُ السفرِ ينادونَ ويستنجدونَ).
المجموعةُ: أَيْنَ الإمامُ؟ … أيُّها الإمامُ … نريدُ الإمامَ … أَيْنَ وليُّ الأمرِ؟ … أَيْنَ الصلتُ؟
العسكريُّ: مهلًا مهلًا، يا رجالُ، رويدَكُمْ سأُعْلِمُ الإمامَ بقدومِكُم، فلا داعيَ لرفعٍ الصوت.
الإمامُ (ينهضُ): ما هذهِ الأصواتُ؟
(يخرجُ الإمامُ ورجالُهُ وينضمُ بعضُهُمْ إلى المجموعةِ الوافدةِ، ويبقى الإمامُ وخاصةُ رجاله في الأعلى).
المجموعةُ: أيُّها الإمامُ، أَغعِثْنا … يا إمامَ المسلمينَ، أَنْجِدْنا … أيُّها الإمامُ أَنْقِذْنا.
الإمامُ: مَنْ أنتُم؟ وَما حاجتُكم، أيّها الرجالُ؟
بحَّارَ: جِئْنا نُعْلِمُكَ بما حلَّ في سُقَطْرَى، أيُّها الإمامُ.
الإمامُ: سُقَطْرَى! … ماذا دَهاها؟ أَصَدَرَ مِنْ والينا عَليها ما يَشينُ؟!
المجموعةُ: لَقَدْ غَزا نصارى الحبشةِ سُقَطْرَى، يا مولانا.
الإمامُ (في ذهولٍ): ماذا تقولون؟!
كَيْفَ حدثَ هذا! وماذا حلَّ بوالينا، وأهلِنا، ورعيَّتِنا المسالِمينَ فيها؟
مسلَّمْ: هذهِ قصيدةٌ أَرْسَلَتْها الزهراءُ السُّقطريَّةُ(٤) إحدى بناتِكَ في الجزيرةِ، وأوصَتْني بإيصالِها إليكَ قَبلَ أَنْ تقعَ أسيرةً، فيها شرحٌ لكلِّ صنائعِ الأحباشِ(٥) اللِّنامِ وفظائِعِهم (يسلِّمُهُ القصيدةَ).
(الإمامُ يفكُ الرسالةَ ويشرعُ في قراءتِها … إظلامٌ كاملٌ على المسرحِ عدا الإمامِ ..
في الأسفلِ جهةَ اليسارِ تظهرُ الزهراءُ تُنْشِدُ القصيدةَ مِنْ خلفِ القضبانِ، بينما تُعْرَضُ في شاشةٍ خلفيةٍ فظائعُ الأحباشِ التي تسردُها الزهراءُ أوَّلًا بأوَّلٍ).
الزهراءُ: (تُلقي القصيدةَ بألم وحرقةٍ وتأثُر).
قُلْ للإمامِ الَّذي تُرجى فضائلُهُ ابنِ الكرامِ وابنِ السادةِ النُّجُبِ
وابنِ الجحاجحةِ الشُّمَ الذين هُمُ كانوا سناها وكانوا سادة العرب
جارَ النّصارى على واليكَ وانتهبوا منَ الحريم وَلَمْ يألوا منَ السَّلب
وأخرجوا حُرَمَ الإسلام قاطبة يَهْتفْنَ بالويل والإعوالِ والكَرَب
ما بالُ صلتِ ينامُ اللَّيَلَ مُغْتِبِطًا وفي سُقَطْرى حريمٌ بادَ بالنَّهبِ؟
يا لَلرُجالِ أغيثوا كلَّ مسلمةٍ ولَوْ حَبَوْتُمْ على الأذقانِ والرُّكبِ!
(تسقطُ الزهراءُ صارخةً: واإِسْلاماه … واصَلْتاه …! ثُمَّ يحلُّ الظلامُ على موضِعِها).
الإمامُ (في ألمٍ وحزنٍ)، لا حولَ ولا قوةَ إلا باللهِ، أيحدثُ كلُّ هذا وأنتَ يا صلتُ لاهِ وغافلٌ تنامُ اللَّيلَ مرتاحًا؟ !… هلكتَ يا صلتُ … هلكتَ …
رجالُ الإمامِ: هوِّنْ عليكَ يا إمامُ، هوِّنْ عليكَ.
الإمامُ (في غضبٍ): أيجروُ نصارى الحبشةِ على نقض العهدِ بغزوٍ سُقَطْرى، وانتهاك
حُرُماتِنا، وتدنيسٍ مساجدِنا؟! لا واللهِ، لا يمرُّ ذلكَ سهلًا وفي رجالٍ عُمانَ عِزْقَّ
يَنبِضُ.
- (ينادي) أينَ وزيرُنا الوضَّاحُ بْنُ عقبةَ؟
الوضَّاحُ: لبيَّكَ يا مولاي الإمامَ.
الإمامُ: جهِّزْ مِنْ فورِكَ حملةَ بحريَّةً تخرجُ للزَّحْفِ إلى سُقَطْرى، فيها كلُّ سفنِ الأسطولِ، وإِنْ لَزِمَ الأمرُ فاسْتأجِرْ مراكبَ تجَّارِ (صورَ) لحملِ الجنودِ والخيلِ،
أَفَهِمْتَ؟
الوضَّاحُ: أمرُك يا مولاي.
الإمامُ: إليَّ بسعيدٍ بْنِ شملانَ، ومحمد بْن عشيرةَ فهما قائدان مجرِّبانِ خاضا البحرَ إبَّانَ تأديبِنا لقراصنةِ بحرِ الهندِ، سأَعْهدُ إليَهما بقيادةِ حملةٍ إنقاذ سُقَطْرى.
(إظلامٌ كاملٌ على المسرحِ، وإضاءةٌ على الإمامِ وبعضِ القادةِ والجنودِ الذين يلبسونَ الملابسَ الحربيةَ).
الإمامُ لكاتبِهِ: سجِّلْ في عهدي ووصيَّتي لقادةِ الحملةِ … بعدَ الحمد لله والصلاة على رسولِه أَنَّ عليهم: أَنْ يشدُّوا على ربابنةِ السَفنِ أَنْ لا يتغرقوا ولا يسبقُ بعضُهُمْ بعضًا، وليكنْ شعارُكُم لا إلهَ إلا اللهُ محمدٌ رسولُ اللهِ، … فإذا التحمتِ الحربُ بينَكم وبينَهم فلا تقتلوا صبيًّا صغيرًا وشيخًا كبيرًا ولا امرأةً … وليكُنْ رَضاكُم واحدًا، وغضبُكم واحدًا ووليُّكم واحدًا وعدوُكم واحدًا …
(إظلامٌ على المسرحِ كاملًا عدا الصلتِ).
سمير العريمي، زهراءُ القصرِ.
(بتصرُّف).
ملخص النص:
النص يروي مشهدًا دراميًا يُظهر الإمام ورجال دولته في مواجهة أزمة خطيرة بعد غزو نصارى الحبشة لجزيرة سقطرى، حيث تسببت الغزوة في انتهاك حرمات المسلمين وتدنيس المساجد. يأتي مجموعة من التجار والبحارة العُمانيين والسقطريين لاستغاثة الإمام، ويعرضون عليه قصيدة مؤثرة من إحدى بناته (الزهراء) تشرح فيها فظائع الأحباش. يقرر الإمام بسرعة تجهيز حملة بحرية لإنقاذ الجزيرة، ويؤكد على ضرورة الالتزام بالمبادئ الإسلامية أثناء الحرب.
شرح النص وأهميته:
- رسالة القصة:
النص يعكس أهمية القيادة الحكيمة في مواجهة الأزمات، وضرورة التضامن الوطني للدفاع عن الأرض والكرامة. كما يبرز القيم الإسلامية في التعامل مع العدو، مثل الرحمة بالضعفاء واحترام القواعد الأخلاقية حتى في أوقات الحرب. - أهمية الشخصيات:
- الإمام: رمز للحكمة والعدالة، يتخذ قرارات حاسمة لحماية شعبه.
- الزهراء: تمثل صوت الشعب المظلوم، وتبرز معاناة النساء والأطفال.
- الوضّاح وقادة الحملة: يمثلون التنفيذ العملي لأوامر الإمام.
- القيم المستفادة:
- أهمية الوحدة الوطنية في مواجهة الأزمات.
- الالتزام بالقيم الإنسانية والإسلامية أثناء الحرب.
- دور القيادة في حماية حقوق الشعب.
شرح معاني الكلمات:
- الجائحة: كارثة أو محنة كبيرة تصيب الناس.
- الأفلاج: قنوات مائية تقليدية تستخدم لري الأراضي.
- البِرك: مياه راكدة متجمعة في أماكن منخفضة.
- الفتن: الاضطرابات أو المصائب التي تسبب الخلافات.
- الصمود: الثبات وعدم الاستسلام أمام الصعاب.
- الزحوف: حملة عسكرية للقتال أو الدفاع.
- الحرم: ما يجب احترامه وعدم الاعتداء عليه، مثل النساء والأطفال.
- الربّان: قبطان السفينة المسؤول عن قيادتها.
- التجّار: الأشخاص الذين يعملون في التجارة.
- المعاهدات: اتفاقيات بين الأطراف لتحديد الحقوق والواجبات.
- السُّحب: السفن الكبيرة.
- الصبيان: الأطفال الصغار.
- الشيخ: الرجل الكبير في السن.
- المرأة: الأنثى، وتشير هنا إلى عدم إيذاء النساء أثناء الحرب.
- الشعار: الرمز أو الجملة التي يُعرف بها جيش أو مجموعة.
50 سؤالًا وجوابًا عن النص:
أسئلة حول الشخصيات:
- من هو البطل الرئيسي في النص؟
- الإمام.
- من هي الزهراء؟
- إحدى بنات الإمام في سقطرى، كتبت قصيدة تشرح فيها فظائع الأحباش.
- من هو الوضّاح؟
- وزير الإمام الذي كلفه بتجهيز الحملة البحرية.
- من هم القادة الذين عُهد إليهم بقيادة الحملة؟
- سعيد بن شملان ومحمد بن عشيرة.
- من هم الأحباش؟
- نصارى الحبشة الذين غزوا سقطرى.
أسئلة حول الأحداث:
- ما هي المشكلة التي جاءت بها المجموعة الوافدة؟
- غزو الأحباش لسقطرى وانتهاك حرمة المسلمين.
- كيف استقبل الإمام المجموعة الوافدة؟
- استمع إليهم باهتمام وأبدى تعاطفه مع معاناتهم.
- ما هي الأوامر التي أعطاها الإمام للوضّاح؟
- تجهيز حملة بحرية لإنقاذ سقطرى.
- ما هي القصيدة التي أرسلتها الزهراء؟
- قصيدة تشرح فيها فظائع الأحباش وما حل بأهل سقطرى.
- ما هي الشروط التي وضعها الإمام للحملة؟
- عدم قتل الصبيان أو الشيوخ أو النساء، والالتزام بشعار “لا إله إلا الله محمد رسول الله”.
- ما هي الفظائع التي ذكرتها الزهراء؟
- انتهاك حرمات المسلمين، سلب الأموال، وإخراج النساء من بيوتهن.
- ما هو دور البحارة والتجار الوافدين؟
- إبلاغ الإمام بما حدث في سقطرى واستغاثته لإنقاذ الجزيرة.
- لماذا طلب الإمام من الوضّاح استئجار مراكب التجار؟
- لضمان توفير عدد كافٍ من السفن لنقل الجنود والخيل.
- ما هو شعار الحملة العسكرية؟
- “لا إله إلا الله محمد رسول الله”.
- كيف كان الإمام يشعر عند سماعه الأخبار؟
- شعر بالحزن والغضب لما حدث في سقطرى.
أسئلة حول الرسائل والأفكار:
- ما هي الرسالة الرئيسية للنص؟
- أهمية القيادة الحكيمة في مواجهة الأزمات.
- كيف عكس النص قيمة الوحدة الوطنية؟
- من خلال تكاتف الجميع لمواجهة الأزمة.
- ما الذي يعلمنا إياه الإمام؟
- أن القيادة تتطلب الحكمة والسرعة في اتخاذ القرارات.
- كيف كانت سمعة الإمام بين شعبه؟
- كان محبوبًا ومحترمًا بسبب حكمته وعدالته.
- ما الدرس الذي يمكن أن نتعلمه من القصة؟
- أهمية التمسك بالقيم الإنسانية حتى في أوقات الحرب.
- كيف أثرت القصيدة على الإمام؟
- أثارت فيه الحزن والغضب ودفعه للتحرك فورًا.
- ما الذي يرمز إليه غزو الأحباش؟
- رمز للمحن التي تختبر صمود الأمة.
- كيف كانت الزهراء تنقل رسالة شعبها؟
- من خلال قصيدة مؤثرة تحمل معاناة النساء والأطفال.
- ما هي الصفات التي ظهرت على الإمام؟
- الحكمة، الشجاعة، الرحمة، والعدل.
- كيف كان الإمام يتعامل مع الأزمات؟
- كان يتخذ قرارات حاسمة مستندة إلى القيم الإسلامية.
أسئلة حول الأسلوب واللغة:
- كيف استخدم الكاتب الحوار في النص؟
- لتعزيز العلاقة بين الشخصيات ونقل الأحداث بشكل مباشر.
- ما هي الصور البيانية في النص؟
- تشبيه الأحباش بالخطر القادم على الأمة.
- كيف عبر الكاتب عن مشاعر الزهراء؟
- باستخدام كلمات مثل “الألم”، “الحرقة”، و”التأثر”.
- ما هي الكلمات التي تعبر عن الحزن؟
- “الويل”، “الإعوال”، “الكرب”.
- كيف استخدم الكاتب الوصف في النص؟
- وصف المشاهد والفظائع بشكل دقيق ليعكس الواقع.
أسئلة حول الرموز والقيم:
- ما الذي يرمز إليه غزو سقطرى؟
- اختبار للوحدة الوطنية وقوة القيادة.
- كيف تعكس القصيدة القيم الإسلامية؟
- من خلال التركيز على معاناة النساء والأطفال.
- ما هو دور القيادة في النص؟
- تمثل القوة التي تقود الشعب نحو التغيير الإيجابي.
- كيف عكس النص قيمة الرحمة؟
- من خلال أوامر الإمام بعدم إيذاء الصبيان والنساء.
- ما الذي يرمز إليه شعار الحملة؟
- رمز للإيمان والوحدة بين الجيش والشعب.
أسئلة حول نهاية القصة:
- كيف انتهت القصة؟
- بالإعداد لحملة بحرية لإنقاذ سقطرى.
- ما هي الخطوة القادمة بعد نهاية النص؟
- انطلاق الحملة البحرية بقيادة سعيد بن شملان ومحمد بن عشيرة.
- كيف أثرت القصة على القراء؟
- أثارت الإحساس بالمسؤولية الوطنية.
- ما هي الرسالة النهائية للقصة؟
- أهمية التضامن الوطني والتزام القيم الإسلامية.
- كيف كانت ردود فعل الشخصيات في النهاية؟
- الإمام أبدى حزنه وغضبه، بينما القادة استجابوا لأوامره بسرعة.
أسئلة إضافية:
- ما هي فضائل الإمام التي أشارت إليها القصيدة؟
- الكرم، العدل، والشجاعة.
- ما هو دور التجار والبحارة في النص؟
- نقل الأخبار وطلب المساعدة.
- كيف كانت علاقة الإمام بشعبه؟
- علاقة قائمة على الحب والاحترام المتبادل.
- ما هي أهمية سقطرى في النص؟
- تمثل جزءًا من الوطن الذي يجب الدفاع عنه.
- كيف كانت الزهراء تشعر عند كتابة القصيدة؟
- شعرت بالألم والقلق على مصير شعبها.
- ما هي الدروس المستفادة من غزو الأحباش؟
- أهمية اليقظة والاستعداد لمواجهة الأعداء.
- كيف كان الإمام يعبر عن غضبه؟
- من خلال كلمات قوية تعكس قلقه على شعبه.
- ما هي أهمية الشعار في الحرب؟
- يرمز إلى الوحدة والهدف المشترك.
- كيف كانت المجموعة الوافدة تبدو عند دخولها؟
- كانوا متعبين ومليئين بالحزن.
- ما هو دور القصة في تعزيز القيم الإسلامية؟
- من خلال التركيز على الرحمة والعدالة أثناء الحرب.
الخلاصة:
النص يعكس أهمية القيادة الحكيمة والتضامن الوطني في مواجهة الأزمات. من خلال شخصية الإمام والزهراء، نتعلم أن التمسك بالقيم الإنسانية والإسلامية هو الأساس لتحقيق النصر والحفاظ على الكرامة.
شاهد ايضا
حل درس مسرحية الزهراء السقطرية لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني