الصف السابعلغة عربية

شرح وملخص درس ضفدع جوانج زي لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني

شرح وملخص درس ضفدع جوانج زي لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني

ضِفْدَعُ جوانغ زي
في مدينةِ (ناجانو) اليابانيّةِ طلبتِ المعلمةُ اليابانيَّةُ (هيرو يامادا) من طَلَبتِها الَّذين لا تتجاوزُ أعمارُهم الخمسةَ عَشَرَ عامًا، أَنْ يبحثوا أسبوعيًّا عنْ مقولةٍ شهيرةٍ لأحدِ الفلاسفةِ القُدماءِ؟ بغرضِ القيامِ بتحليلِها ونقدِها، ورغمَ صعوبةِ المهمَّةِ إلّا أنَّ أداءَ الطّلبةِ كانَ مذهلًا، وهم يتنافسونَ بحماسةِ على نقدِ العديدِ منَ المقولاتِ الشهيرةِ بحُجَجٍ وبراهينَ مقنعةٍ.
إنَّ نجاحَ فكرةِ المعلمةِ (يامادا) جعلَها تنتقِلُ منْ فَضْلٍ إلى آخرَ، ومنْ مدرسةِ إلى أخرى حتَّى عمَّتْ أنحاءَ البلادِ، فقد كانَ لإحدى طالباتِها -واسمُها (تابايمو) – دورٌ في تنفيذِ الفكرةِ على نحوٍِ مختلفٍ؛ إذِ اختارتْ مقولةً وردَّتْ عليها رسمًا وليسَ كتابةً، فاحتجَّتْ على مقولة ذائعةِ الصّيتِ للفيلسوفِِ الصِّيني (جوانع زي) الَّذي عاش في القرنِ الرَّابعِ قبلَ الميلادِ، يقولُ
فيها: ((الضِّفدعُ الَّذي في البثرِ لا يعرِ فُ شيئًا عَنِ المُحيطِ)، وتمثُلَ ردُّها في أَنَّها رسمَتْ عِدْةً لوحاتٍ تشرَحُ فيها أَنَّ الصَّفدع في البثرِ يرى ما يدورُ في المحيطِ خلافَ ما يزعمُه (جوائع زي)، فكانت اللوحةُ الأولى لضفدعِ في بنرٍ يُحدِّقُ في السماءِ، والثانيةُ لسماء تحوَّلَتْ إلى مرآةٍ، والثالثةُ لمرآةٍ تعكِسُ للضّفدعْ ما يجري فى المحيطِ، أمًا الأخيرةُ فكانَتْ للضِّفدع
وهو يراقبُ المرآةَ كأنَّه يُشاهِدُ فيلمًا وهو مُشتلقٍ على ظهرِه، ويتابعُ ما يجري في المحيطِ بدقُةِ ووضوحٍ ومتعةٍ.
نالتْ (تابايمو) ِثْرَ تلكَ اللوحاتِ الأربعِ تصفيقًا مِنْ زُملائِها، وتقديرًا كبيرًا من معلمتِها (يامادا) ومدرسَتِها، فأصبحتْ أشهرَ طالبةٍ في مدرستِها ورُبْما في مدينتِها رغمَ أنّها لم تُكملِ الخامسةُ عشرةً حينَها، وكانَ يُضرَبُ بها المثلُ في خيالِها الواسعِ ومهارتِها في الرُّسِمِ. إنْ التشجيعَ الَّذي وجدَتْهُ (تابايمو) مبكْرًا جعلَها تنصرِفُ عنْ دراسةِ الأحياءِ؛ إِذْ رأتْ أَنَّ الفَنِّ
هو مکانها ومستقبلُها.
لقد تخصّصتْ (تابايمو) في الفَنِّ والتّصميمِ في جامعةِ (كيوتو)، وركُزتْ على الرُّسومِ المتحركةِ، ثمُ قدْمَتْ أعمالًا مميزةً جعلَتْها لا تستقرُّ في اليابانِ أكثرَ مِنْ أسبوعِ واحدٍ متواصلٍ، فمنَ الصَّينِ إلى القلبينِ، ومِنْ هنغاريا إلى بلغاريا، وشاركَتْ في سبعةِ معارضَ في أمريكا، وخمسةٍ في المملكةِ المتحدةِ، وأربعةٍ في إسبانيا، وكرُّمَها وطنُها بتمثيلهِ رسميّا في
مَعْرِضٍِ بيناليء البندقيةِ (٥٤) في إيطاليا عامَ (٢٠١١م)، ولَمْ تجدْ (تابايمو) عملًا أكثرَ قُرْبًا إليها مِنْ (ضِفدَع جوائعَ زي))» لتقديمِهِ منْ خلالٍ بينالي، الَّذي يقصِدُه ملايينُ المتذوقينَ للفنونِ المعاصرةِ.
اللوحاتُ الَّتى رسمَتْها (تابايمو) حوُّلَتُها إلى فيلم رسومِ متحركةٍ بمؤثراتٍ صوتيَّةٍ، وتقنِيَّاتِ متعددةِ، جعلَتهُ يحوزُ إعجابَ جمهورِ (البينالي) الّذي تدفُقَ على الجناحِ اليابائيّ وِحدانًا وزرافات.

ظهرتِ الفنَّانةُ الشَّائَةُ (تابايمو) بفستانٍ بسيطٍ تعلوه صورةُ معلمتِها (هيرو يامادا) الّْتى شجِّعَتْها مبكرًا على إطلاقِ العَنانِ لخيالِها؛ مِمًا جعلَها تصِلُ إلى ما وصلَتْ إليهِ اليومَ مِنْ نجاحٍ وشهرةٍ كبِيرَلينِ، ويُذكَرُ أَنْ الإعلامَ اليابانيُّ والإيطاليُّ والعالميُّ الذي كانَ يُغطَي (البينالي) لَمْ يسلَّطِ الضوءَ على (تابايمو) وضفدعِها فحسبُ، بَلْ تطرُّقَ إلى (يامادا)، وأجرى
معَها حواراتٍِ هاتفيّةً، وأشارتْ (يامادا) في تصريحاتِها الصُّحَفيَّةِ إلى أنُّها سعيدةٌ جدًّا بفكرتِها الصغيرةِ، المتمثِّلةِ في تشجيعِ الطّلَبةِ الصَّغارِ على نقدِ آراءِ الفلاسفةِ، والّتي مازالت تحصِدُ النُّجاحَ.
لقد واجهَتُ (يامادا) في البدايةِ الكثيرَ مِنَ التُّحفُّظاتِ مِنْ زملاتِها تِجاهَ فكرتِها المبكّْرةِ، ولكنْها واصلَتْ مشروعَها بثقةٍ، وهذا الموقفُ يدعونا إلى أَنْ نُدرِكَ أَنَ الأفكارَ الجميلةَ هي الَّتي لَمْ يسبِقْنا إليها أحدٌ، بَلْ إنَ أجملَها على الإطلاقِ هى الَّتى تواجِهُ رفضًا في البدايةِ؟
فالمرءُ عدوُّ ما يجهَلُ، وعلينا أَنْ نلتفِتَ إلى أَنُ النجاحَ الَّذي حققَتْهُ (تابايمو) لا يعكِسُ موهيتَها فقط، بل يعكِسُ البيئةَ المحفِّزةَ الَتي نشأتٌ فيها، وشجِّعَتْها وأقرانَها على عدمِ التُّسليمِ بصحّةِ المقولاتِ والفِكَرِ الَّتى كانَتْ تتردُّدُ في سالفِ العَصْرِ والزُّمانِ، بَلْ باختراع صِيَع جديدةٍ تثيرُ الدُهشةَ والأسئلةَ حولَ ُلِّ مأتَورٍ، وتؤكَّدُ أَنَّ الأجيالَ الحاليَةَ قادرةً على
التُّصحيحِ والنُّقدِ؛ لذا لا غرابةَ أَنْ نُشاهِدَ اليابانَ اليومَ في صدارةِ الدُّولِ المنتِجَةِ والمتفوِّقةِ الّتي تُنجِبُ مئاتِ العلماءِ، والمُبدعينَ الجُددَ مِمِّن يحصِدونَ جوائزَ وإعجابًا في جميعِ المجالاتِ والفنونِ ابتداءً (بنويلَ)، وليسَ انتهاءً (بينالي) البندقيَّةِ.
لاريبَ أَنْ تقديرَ ناللإنتاجِ الفِكْريِّ والفَلسفيِّ التُّراثي لا يمنَعُ مِن استيعابِ الآراءِ الجديدةِ، الَّتِي تُقوِّمُه وتُعيدُ النُّظرَ فى صِحّْتِه، وإنْ لَمْ يحدُثْ هذا الحَراكُ فإِنْنا سنتوقُّفُ عندَ ذلكَ الإنتاج، وتتجمُدُ أدمغتُنا عندَ النُّقطةِ الَّتي وصلَ إليها السَّابقونَ في زمنٍ مُعيِّنٍ، وحتمًا ستُحرَمُ منَ التقدُّمِ والتعلُّمِ، فكم مِنْ فكرةٍ وُئدتْ في مهدِها؛ لكونِها مخالفةً لفكرةٍ سابقةٍ
أو معرفةٍ قديمةٍ، وعلينا تقبُّلُ التُّغييرِ ونموِ العقولِ وتبدُّلِ النظريَّاتِ، والإيمانُ بأنَ أعظمَ فكرة هى الفكرةُ الجدیدةُ.

ملخص الدرس

تلخيص النص: “ضِفْدَعُ جوانغ زي”

في مدينة ناجانو اليابانية، طلبت المعلمة هيرو يامادا من طلابها اختيار مقولات فلسفية قديمة وتحليلها ونقدها، مما أثار منافسة فكرية قوية بينهم. إحدى الطالبات، تابايمو، ردّت على مقولة الفيلسوف الصيني جوانغ زي: “الضِّفدعُ الَّذي في البثرِ لا يعرف شيئًا عن المحيط”. لكنها لم ترد بالكتابة، بل بالرسم، حيث قدمت لوحات فنية تُظهر كيف يمكن للضفدع رؤية المحيط من خلال السماء أو انعكاسه في المرآة.

إبداع تابايمو جعلها تحظى بتقدير زملائها ومعلمتها، مما دفعها لمتابعة مسيرتها في الفن والتصميم، حيث درست في جامعة كيوتو وتخصصت في الرسوم المتحركة. شاركت في معارض دولية في أمريكا وأوروبا، وكرمتها اليابان بتمثيلها في بينالي البندقية 2011. كما حولت لوحاتها إلى فيلم رسوم متحركة جذب انتباه الجمهور والإعلام العالمي.

نجاح تابايمو يعكس أهمية البيئة الداعمة والمحفّزة التي نشأت فيها، حيث شجّعت معلمتها الطلاب على التفكير النقدي وعدم التسليم بالمقولات القديمة دون إعادة تقييمها. يشير النص إلى أن التقدم لا يأتي إلا من خلال تقبّل التغيير والأفكار الجديدة، وهو ما جعل اليابان دولة متفوقة عالميًا في الإبداع والابتكار.

الرسالة الأساسية للنص:
النجاح يعتمد على البيئة الداعمة، وتقبل النقد، وفتح المجال للأفكار الجديدة، لأن أعظم فكرة هي الفكرة التي لم يسبقنا إليها أحد.

شرح الدرس

شرح درس: “ضِفْدَعُ جوانغ زي”

الموضوع العام للدرس:

يدور الدرس حول أهمية التفكير النقدي والإبداع في مواجهة الأفكار التقليدية، من خلال قصة الطالبة اليابانية تابايمو التي رفضت قبول مقولة الفيلسوف الصيني جوانغ زي كما هي، وقامت بتحديها بأسلوب فني مبتكر، مما جعلها تحقق نجاحًا عالميًا في مجال الرسوم المتحركة.


تحليل أحداث الدرس:

1- البداية: التحدي الفكري في الفصل

  • في مدينة ناجانو اليابانية، طلبت المعلمة هيرو يامادا من طلابها اختيار مقولات فلسفية قديمة لتحليلها ونقدها.
  • كان هذا الطلب اختبارًا لقدرات الطلاب على التفكير النقدي وعدم التسليم بالمقولات الجاهزة دون تمحيص.
  • حدثت منافسة فكرية قوية بين الطلاب، وكان كل طالب يحاول تقديم وجهة نظره بشكل مميز.

2- مقولة جوانغ زي وردّ تابايمو عليها

  • اختارت الطالبة تابايمو مقولة الفيلسوف الصيني جوانغ زي:
    “الضِّفدعُ الَّذي في البثرِ لا يعرف شيئًا عن المحيط”.
  • هذه المقولة تعني أن الشخص الذي يعيش في بيئة محدودة لا يمكنه إدراك العالم الواسع.
  • لكن تابايمو لم تقتنع بهذه الفكرة، وبدلًا من نقدها بالكلام، قررت التعبير عنها بالرسم.

3- الرد الإبداعي لتابايمو وتأثيره

  • قدمت تابايمو سلسلة من الرسومات تُظهر كيف يمكن للضفدع أن يرى المحيط:
    1. عبر السماء المفتوحة فوق البئر.
    2. عبر انعكاس البحر في المرآة داخل البئر.
  • هذا التفكير المختلف والإبداعي جعلها تحظى بإعجاب زملائها ومعلمتها، وكان نقطة تحول في حياتها.

4- مسيرة تابايمو نحو النجاح العالمي

  • بعد المدرسة، التحقت تابايمو بـ جامعة كيوتو وتخصصت في الفنون والرسوم المتحركة.
  • بدأت بالمشاركة في معارض دولية في أمريكا وأوروبا، وحققت شهرة كبيرة.
  • اليابان كرمتها بتمثيل البلاد في بينالي البندقية 2011، وهو معرض عالمي مرموق للفن.
  • حولت رسوماتها إلى فيلم رسوم متحركة، جذب اهتمام الإعلام والجمهور.
  • هذا النجاح لم يكن ليحدث لولا تشجيع بيئتها التعليمية لها على الإبداع والتفكير النقدي.

الرسائل والأفكار المستفادة من الدرس:

  1. التفكير النقدي أساس التقدم
    • لا يجب قبول أي فكرة أو مقولة دون تحليلها ونقدها.
    • تابايمو لم ترفض مقولة جوانغ زي فقط، بل أعادت تفسيرها بطريقة مبتكرة.
  2. الإبداع والتفكير المختلف يقودان إلى النجاح
    • بدلاً من مجرد مناقشة المقولة بالكلمات، استخدمت تابايمو الرسوم التعبيرية لإيصال فكرتها.
    • هذا الإبداع جعلها مميزة عن الآخرين، مما ساعدها على تحقيق شهرة عالمية.
  3. دور البيئة الداعمة في تنمية المواهب
    • المعلمة هيرو يامادا لم تفرض رأيها على الطلاب، بل شجعتهم على إعادة التفكير في الأفكار التقليدية.
    • هذا جعل تابايمو تكتشف موهبتها الفنية وتعمل على تطويرها حتى وصلت للعالمية.
  4. أهمية الجرأة في التعبير عن الأفكار
    • لو لم تكن تابايمو جريئة في تقديم فكرتها، لما أصبحت فنانة معروفة.
    • الجرأة في التعبير عن الرأي وتقديم وجهات نظر جديدة أمر ضروري للتطور الشخصي.
  5. الفن كوسيلة للتعبير عن الأفكار
    • ليس كل تعبير يكون بالكلام، فالفن والرسوم يمكن أن تكون لغة عالمية لفهم الأفكار ونقدها.

الخاتمة:

هذا الدرس يعلمنا أهمية التفكير المستقل والإبداع وعدم التسليم بالأفكار الجاهزة.
تابايمو لم تكن مجرد طالبة عادية، بل فكرت خارج الصندوق، ونجحت لأنها استخدمت موهبتها في التعبير عن أفكارها.
يؤكد النص على أن البيئة المشجعة والأفكار الجديدة هي ما يجعل الأمم متقدمة ومبدعة.

شرح أهم الكلمات الرئيسية في النص:

  1. ضِفْدَعُ جوانغ زي → إشارة إلى مقولة الفيلسوف الصيني جوانغ زي التي تعني أن الشخص الذي يعيش في بيئة محدودة لا يعرف شيئًا عن العالم الواسع.
  2. ناجانو → مدينة في اليابان، حيث كانت الطالبة تابايمو تدرس.
  3. هيرو يامادا → اسم المعلمة التي طلبت من الطلاب تحليل ونقد المقولات الفلسفية، مما ساعد في اكتشاف موهبة تابايمو.
  4. التفكير النقدي → عملية تحليل وفهم الأفكار بدلاً من قبولها كما هي دون تفكير.
  5. تابايمو → الطالبة اليابانية التي ردّت على المقولة بطريقة إبداعية، مما قادها إلى النجاح العالمي في مجال الفنون.
  6. الرسوم التعبيرية → استخدام الرسم كوسيلة للتعبير عن الأفكار بدلاً من الكلمات.
  7. جامعة كيوتو → الجامعة اليابانية التي التحقت بها تابايمو لدراسة الفنون والرسوم المتحركة.
  8. بينالي البندقية 2011 → معرض فني عالمي في إيطاليا، حيث مثلت تابايمو اليابان بأعمالها الفنية.
  9. الإبداع → القدرة على تقديم أفكار جديدة ومبتكرة، كما فعلت تابايمو في استخدامها للرسم بدلًا من الكلمات.
  10. المنافسة الفكرية → التحدي الفكري بين الطلاب حول تحليل ونقد المقولات الفلسفية.
  11. انعكاس البحر في المرآة → فكرة إبداعية رسمتها تابايمو، لتثبت أن الضفدع يمكنه رؤية البحر حتى لو كان داخل البئر.
  12. البيئة الداعمة → المحيط الذي يشجع الأشخاص على الإبداع والتطور، مثل المعلمة هيرو يامادا التي شجعت الطلاب على التفكير المختلف.
  13. الفن كوسيلة تعبير → فكرة أن الفن يمكن أن يكون أداة قوية لنقل الأفكار والتعبير عنها، كما فعلت تابايمو في رسوماتها.
  14. التحدي الفكري → مواجهة الأفكار التقليدية والتفكير بطرق جديدة ومبتكرة لتحليلها أو تقديم تفسيرات مختلفة لها.
  15. التقدم والإبداع → الفكرة الأساسية في النص، حيث يؤكد أن التفكير النقدي والبيئة الداعمة هما مفتاح النجاح والإبداع.

هذه الكلمات تعكس الأفكار الرئيسية للنص، والتي تدور حول أهمية التفكير المختلف، وتشجيع الإبداع، ودور البيئة في تحقيق النجاح.

شاهد ايضا

ملخص وشرح درس جدي لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني المنهج العماني

شرح قصيدة انت وانا لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني المنهج العماني

ملخص وشرح درس ماذا لو اختفت اسماك القرش من عالمنا لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني المنهج العماني

ملخص وشرح درس كلمة شرف لمادة اللغة العربية للصف السابع الفصل الدراسي الثاني

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Alert: Content is protected !!