الصف الثاني عشرالعالم من حولي

ملخص وحل اسئلة درس الحوار والتواصل الحضاري الدولي لمادة العالم من حولي للصف الثاني عشر الفصل الدراسي الثاني

ملخص وحل اسئلة درس الحوار والتواصل الحضاري الدولي لمادة العالم من حولي للصف الثاني عشر الفصل الدراسي الثاني لمنهج سلطنة عمان

الحوار والتواصل الحضاري الدولي

اقرأ .. وفكر:
((من أهداف الحوار زيادة التعاون المشترك في مواجهة الأخطار المحدقة بالبشرية سواء على الصعيد
الاجتماعي كمشكلات المخدرات والانحلال الخلقي أو على الصعيد الديني لمواجهة الإلحاد والتطرف في
الآراء أو على صعيد البيئة وحماية الإنسان من أسلحة الدمار الشامل)).
(جريدة الخليج، ٢٠٠٧، ص ٦، العدد ١٠٢٢٥)

  • وضح أهمية العلاقات الدولية في الحوار والتواصل بين الشعوب والمجتمعات.
  • كيف يتم التعاون الدولي في مجال الحوار بين الشعوب؟
  • فكر مع زملائك في تحديد المشكلات الدولية التي بحاجة إلى الحوار وجسور التعاون الدولي، وكيفية
    معالجتها .

يتوقف التفاعل الحضاري على مدى مساحة الحوار الداخلي بين الأفراد، وعلى حجم تأثيره في تعميق ثقافة الحوار والوعي الحواري في المجتمع المحلي، وهي الخطوة الأولى نحو التواصل والحوار مع العالم من حولنا، ومد جسور التعاون الإيجابي معه، وإقامة العلاقات الحوارية، من منطلق المشاركة الحضارية المشتركة والواعية.

التواصل الحضاري في الحضارة الإسلامية :
لقد قامت الحضارة الإسلامية على أساس التواصل الحضاري، فأخذت عن الحضارات السابقة، واقتبست من ثقافات الأمم والشعوب التي احتكت بها، وصهرت حصيلة هذا كله في بوتقة التفاعل الحضاري، فكانت حضارة الإسلام، ولا تزال مثالاً نادرًا على التواصل بين الحضارات.
ولقد كان لحيوية الحضارة الإسلامية وقوتها الذاتية، الأثر القوي في نقل روح المدنية إلى أوروبا، وهو الأمر الذي یعترف به ویشهد له معظم الكتاب والمؤرخين والمفكرين الأوروبيين، وكتبوا بإنصاف عن خاصية التفاعل الحضاري في الحضارة الإسلامية، ((ويذهب (كرستوفر دوسن) في كتابه ((تكوين أوروبا)» إلى أن الحضارة الإسلامية احتفظت بمركز الصدارة منذ أوائل العصور الوسطى فصاعدا، لا في الشرق فحسب، بل كذلك في غربي أوروبا، إذ نمت الحضارة الغربية في ظلال الحضارة الإسلامية التي هي أكثر منها رقيا وقتذاك، وكانت الحضارة الإسلامية العربية هي التي
ساعدت الأوروبيين في العصور الوسطى على استرداد جزء مهم من التراث اليوناني العلمي والفلسفي.
ومن المعلوم أن الإسلام دين يدعو إلى التفاعل والتواصل الحضاري دعوة صريحة قوية، وأن الحوار الذي نادى به الإسلام هو في طبيعته وجوهره ورسالته تفاعل حضاري، فمبادئ التسامح الديني التي يقوم عليها الإسلام، فتحت أمام الأمة الإسلامية السبيل إلى الاحتكاك الواسع بالأمم والشعوب، والتفاعل بإيجابية مع الثقافات والحضارات جميعا.
إذًا فالتفاعل الحضاري في المنظور الإسلامي هو عملية تفاعل لا تنازع، وتحاور لا تناحر.

النشاط (١) : تعلم ثم أجب:

(الاحترام بين الديانات والثقافات يجب أن يكون متبادلا خاصة فيما يتعلق بحرية العقيدة، والابتعاد عن
أي صيغ للعنف، ومثال ذلك الحوار بين الإسلام والمسيحية الذي يعد ضرورة حتمية يتوقف عليها
مستقبل الأجيال المقبلة).

  • وضح أهمية الحوار بين المسلمين وغيرهم دينيًّا وسياسيًّا واقتصاديًّا.
  • اقترح مع زملائك أهم المواضيع المساعدة على التعاون والتفاهم بين المسلمين وغيرهم من الديانات
    الأخری.

النشاط (١) :

  • التفاعل الحضارى في عالم متغير:
    يقوم الحوار والتفاعل بين الثقافات والحضارات على قواعد اجتمع البشر على صحتها وسلامتها، وانعقد إجماع الإنسانية عليها، باعتبارها القانون الذي يحكم المجتمع الدولي، مستندين في ذلك إلى الشرعية الدولية، وإلى قواعد القانون الدولي كقواسم مشتركة بين جميع الشعوب والحكومات في عالمنا المعاصر، وهى
  • المرجعية المتفق عليها.
  • وينبغي أن يكون الحوار والتفاعل بين الثقافات والحضارات حوارا هادفا مؤثرا، وتفاعلاً بنّاءً، مبنيًا على قاعدة الاحترام المتبادل بالمعنى الأخلاقي الرفيع، وبالمدلول الحضارى السامي.
  • وهكذا يصبح الحوار المفضي إلى التفاعل الحضاري فعلا إنسانيا مؤثرا في حركة التاريخ، وعنصرا مساعدا على استتباب الأمن والسلام على الأرض، وقوة دفع لاستقرار الحياة الإنسانية، وازدهارها ورقیها.
  • النشاط (٢):
  • اقرأ العبارة التالية، ثم أجب عن الأسئلة التي تليها:
  • (إقامة الحوار بين الثقافات والحضارات يحقق التعارف والتفاعل، والتعاون على الخير، والعدل، والحق،
  • والأمن والسلام).
  • ما علاقة الحوار بالتفاعل بين الثقافات ؟
  • كيف تشارك بحوارك الثقافي مع ثقافات الآخرين ؟
  • استنتج من النص فوائد الحوار للفرد والمجتمع محليًّا ودوليًّا.

النشاط (٣):
وضح مساهمة الحوار بين الأنا والآخر في التواصل الحضاري بين الشعوب والثقافات.

النشاط (٤):
دلل على أهمية التعاون الدولي في مجال الحوار بين الشعوب والمجتمعات.

  • المنظمات الدولية والإقليمية .. منتدى للحوار والتفاهم :
    تشتد الحاجة في العالم اليوم إلى حوار الثقافات خصوصا في العقود الأخيرة، وبإمكان الأمم المتحدة أن تكون الموطن الحقيقي للحوار بين الحضارات والجسر الرئيس للتعاون الدولي؛ لأنها المنتدى الذي يمكن أن يزدهر فيه هذا الحوار ويؤتي ثماره في كل ميدان من ميادين الحياة.

وقد استجابت الأمم المتحدة لنداءات الدول والمجتمعات، وأعلنت عام ٢٠٠١م عام حوار الثقافات، وبدأت المنظمات الدولية والإقليمية في عقد ندواتها ومؤتمراتها المتعلقة بحوار الثقافات والحضارات.

فقد نظمت هيئة اليونسكو في عام ٢٠٠١م مؤتمرا دوليًا عن حوار الحضارات عقد في ليتوانيا، وكان حوارا فعالاً بين المجتمعات والشعوب بغير تمهيد مسبق، ليعلن ذلك بداية تحول حوار الثقافات من مجرد الفهم المتبادل إلى التعاطف الإنساني الشامل، يأخذ في الاعتبار الحفاظ على كرامة الإنسان وتحقيق أمنه.
كما قامت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الإليسكو) بتنظيم مجموعة من الندوات والمؤتمرات والملتقيات تناولت مجالات الحوار المختلفة بين الثقافة العربية وبين الثقافات الأخرى: الأفريقية والأوروبية والآسيوية والأمريكية، وقد كان لهذه المناسبات العلمية الدور الكبير في التعريف بأصول الثقافة العربية وتوجهاتها واختياراتها الأساسية ومدى تفاعلها وتداخلها مع أبرز الثقافات العالمية الأخرى.

وفيما يلي أمثلة على بعض هذه المؤتمرات الدولية :

  • مؤتمر الحضارة العربية والإسلامية والغرب (من الاختلاف إلى الاتفاق):
    عقد هذا المؤتمر في مدينة قرطبة بإسبانيا خلال الفترة من ٥-٦ أكتوبر ٢٠٠٤م، بهدف السعي لإيجاد التعاون بين الشعوب والثقافات الغربية والشرقية، وتقديم الصورة الحقيقية لكلا الطرفين.
    ولا شك أن حضور علماء من الغرب والعالم الإسلامي في بلد غربي، لمناقشة أهم الأمور المتعلقة بالعالم الإنساني، خير دليل على هذه الأهداف الخيرة.

وأهم المحاور التي طرحت في هذا المؤتمر هي:
١- تقديم صورة أخرى عن الإسلام والغرب.
٢- الأديان السماوية الثلاثة.

٣- العلاقات الاقتصادية.
٤- الثقافة والتطرف.
٥- الثقافة والعولمة.
٦- الهوية واختلاط الأقليات.

  • الندوة الدولية للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة
    ((الإيسيسكو))، تحت عنوان («الحضارات والثقافات الإنسانية … من الحوار إلى التحالف)).
    استضافتها تونس خلال الفترة من ٣٠ يناير إلى الثاني من فبراير ٢٠٠٦م، وعالجت الندوة خمسة محاور رئيسة، هي:
    ١- الحوار بين الحضارات .. النتائج والتحدیات.
    ٢- الحوار بين الحضارات .. من أجل بناء مجتمع إنساني متفاعل.
    ٣- الثقافة الإسلامية والقيم الإنسانية .. عالمية الثقافة الإسلامية.
    ٤- ثقافة الحوار في التراث الإسلامي … الإسلام والتعايش السلمي مع الآخر.
    ٥- التحالف بين الحضارات .. الأسس والآليات ودور المنظمات الدولية والإقليمية والأهلية في تعزيز التحالف بين الحضارات.
  • الندوة الدولية حول الحوار بين الحضارات والثقافات في سلطنة عمان:
    استضافتها سلطنة عمان خلال الفترة (١٢-١٤ أغسطس ٢٠٦م)،
    بالتعاون بين وزارة التراث والثقافة (سابقاً) والمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة، وبالتنسيق مع اللجنة الوطنية العُمانية للتربية والعلم والثقافة، وبمشاركة من المنظمات الدولية، ونخبة من العلماء والمفكرين،
    وذلك انطلاقا من أهمية الحوار بين الحضارات وفتح المجال لمزيد من التفاهم والتقارب الإنساني.
    وناقشت الندوة مجموعة من أوراق العمل المتعلقة بالحوار بين الحضارات والثقافات، ومنها :
    ١- التنوع الثقافي وحوار الثقافات والحضارات.
    ٢- التنوع الثقافي والتنافس بين الحضارات.

٣- حوار الحضارات – الثقافة الاجتماعية.
٤- التنوع الثقافي ومسألة قبول الآخر والاعتراف به.
٥- دور هيئات المجتمع المدني في تعزيز ثقافة الحوار.
٦- المنظور الإسلامي وتطبيقاته في حوار الحضارات والثقافات.
٧- أصول ثقافة الحوار وضوابطه في الفكر العربي.

النشاط (٥): ناقش وزملاءك السؤال التالي … ثم سجل ما توصلتم إليه :

كيف يكون هنالك حوار بين الثقافات في ظل علاقات دولية متوترة ؟

النشاط (٦):
قم مع زملائك بتنظيم جلسة حوارية مختصرة عن التواصل الحضاري العماني مع الشعوب الأخرى.

النشاط (٧):
اقترح مع زملائك أفضل أساليب الحوار الإيجابي في مجال التواصل والتفاعل الحضاري.

النشاط (٨):
بالرجوع إلى مصادر التعلم اكتب مع زملائك تقريرا عن جهود هيئة الأمم المتحدة للتقريب بين الثقافات والحوار
الحضاري بين دول العالم.

اقرأ .. وحلل :
((إن السبيل للوصول إلى تفاهم أفضل بين الشعوب والأمم في عالمنا هو بتحقيق تعارف بين ثقافاتها
وحضاراتها يقوم على معرفة وثيقة بواقعها في ظل العصر الذي نعيش فيه. كما أن السبيل إلى التواصل
الأمثل بينها هو توظيف هذا التعارف لإقامة علاقات تعاون قائمة على الندية والقيم الحضارية الإنسانية
والمصالح المشتركة)).

(الدجاني، ٢٠٠٣، ص٢٦٩).

  • لاحظنا فيما سبق تدرج مفهوم الحوار من حوار الحضارات إلى حوار الثقافات ثم إلى التفاعل
    الحضاري، لماذا هذا التدرج في مفهوم الحوار؟ وما أهميته؟
  • أيهما أكثر تأثيرا على المجتمع : حوار الحضارات أم حوار الثقافات ؟ ولماذا؟
  • برأيك كيف نستفيد من شبكة المعلومات العالمية (الإنترنت) في الحوار مع الآخرين؟

ملخص الدرس:

الدرس يتناول أهمية الحوار والتواصل الحضاري الدولي كوسيلة لتحقيق التعاون والتفاهم بين الشعوب والمجتمعات. يركز على دور الحوار في مواجهة التحديات العالمية مثل المخدرات، الإرهاب، التطرف، وحماية البيئة. ويوضح أن الحوار ليس مجرد تبادل للأفكار، بل هو عملية بناءة تعزز الاحترام المتبادل وتؤدي إلى تحقيق الأمن والسلام العالمي.

محاور الدرس الرئيسية:

  1. أهمية الحوار الدولي:
    • يعزز التعاون المشترك بين الشعوب.
    • يعالج المشكلات العالمية مثل التطرف، الإلحاد، وأسلحة الدمار الشامل.
    • يعمق ثقافة الحوار على المستوى المحلي والدولي.
  2. التواصل الحضاري الإسلامي:
    • الحضارة الإسلامية قامت على التفاعل مع الحضارات الأخرى.
    • الإسلام دين يدعو إلى التسامح والحوار مع الثقافات المختلفة.
    • كان للحضارة الإسلامية دور كبير في نقل المعرفة إلى أوروبا.
  3. دور المنظمات الدولية:
    • الأمم المتحدة وهيئة اليونسكو تعملان على تعزيز حوار الثقافات.
    • عقد المؤتمرات الدولية لتعزيز التفاهم بين الحضارات.
  4. فوائد الحوار:
    • تحقيق التعارف والتفاعل بين الشعوب.
    • تعزيز التعاون في مجالات الخير، العدل، والأمن.
    • تحقيق الاستقرار والرخاء الإنساني.
  5. تحديات الحوار:
    • العلاقات الدولية المتوترة قد تعيق الحوار.
    • ضرورة التركيز على الاحترام المتبادل ونبذ العنف.

حل الأنشطة:

النشاط (1):

أجب عن السؤال التالي:

  • ما أهمية الحوار بين المسلمين وغيرهم دينيًا وسياسيًا واقتصاديًا؟
    • دينيًا: يعزز التفاهم بين الأديان وينشر قيم التسامح والتعايش.
    • سياسيًا: يسهم في حل النزاعات وبناء علاقات قائمة على الاحترام المتبادل.
    • اقتصاديًا: يفتح آفاق التعاون الاقتصادي والاستثماري بين الدول.
  • اقترح مواضيع للتعاون والتفاهم بين المسلمين وغيرهم:
    • التعليم والبحث العلمي.
    • مكافحة الإرهاب والتطرف.
    • حماية البيئة.
    • تعزيز السياحة الثقافية.

النشاط (2):

أجب عن الأسئلة التالية:

  1. ما علاقة الحوار بالتفاعل بين الثقافات؟
    • الحوار هو الأساس الذي يؤدي إلى التفاعل الإيجابي بين الثقافات.
  2. كيف تشارك بحوارك الثقافي مع ثقافات الآخرين؟
    • من خلال احترام الاختلافات الثقافية، تقديم صورة إيجابية عن ثقافتي، والاستماع باهتمام لوجهات نظر الآخرين.
  3. استنتج فوائد الحوار للفرد والمجتمع محليًا ودوليًا:
    • للفرد: يعزز الوعي الثقافي ويفتح آفاقًا جديدة.
    • للمجتمع: يحقق الأمن، السلام، والتعاون الدولي.

النشاط (3):

وضح مساهمة الحوار بين الأنا والآخر في التواصل الحضاري:

  • الحوار بين الأنا (الثقافة المحلية) والآخر (الثقافات الأخرى) يعزز التفاهم المتبادل.
  • يساعد على بناء جسور التعاون والتفاعل الحضاري.

النشاط (4):

دلل على أهمية التعاون الدولي في الحوار بين الشعوب:

  • التعاون الدولي يسهم في حل المشكلات العالمية مثل الفقر، التغير المناخي، والإرهاب.
  • يعزز الثقة بين الدول ويعزز الأمن والسلام العالمي.

النشاط (5):

كيف يكون هنالك حوار بين الثقافات في ظل علاقات دولية متوترة؟

  • من خلال التركيز على القيم المشتركة مثل العدل، الحرية، والسلام.
  • استخدام أدوات الحوار مثل المؤتمرات الدولية والمنظمات الإقليمية.

النشاط (6):

قم بتنظيم جلسة حوارية حول التواصل الحضاري العماني:

  • يمكن تنظيم الجلسة حول المحاور التالية:
    1. تاريخ سلطنة عمان في التفاعل مع الحضارات.
    2. دور سلطنة عمان في تعزيز الحوار بين الثقافات.
    3. أمثلة على المشاريع العمانية التي تعزز الحوار (مثل مشروع طريق الحرير).

النشاط (7):

اقترح أساليب الحوار الإيجابي في التواصل الحضاري:

  • الاحترام المتبادل.
  • الاستماع الجيد وعدم المقاطعة.
  • التركيز على القضايا المشتركة.
  • استخدام اللغة الإيجابية البعيدة عن التوتر.

النشاط (8):

اكتب تقريرًا عن جهود الأمم المتحدة في التقريب بين الثقافات:

  • أعلنت عام 2001 عام حوار الثقافات.
  • نظمت مؤتمرات دولية حول الحوار بين الحضارات.
  • عملت على تعزيز القيم الإنسانية المشتركة بين الشعوب.

قراءة وتحليل النص:

  1. لاحظنا تدرج مفهوم الحوار من حوار الحضارات إلى حوار الثقافات ثم إلى التفاعل الحضاري، لماذا هذا التدرج؟ وما أهميته؟
    • التدرج: يعكس توسع نطاق الحوار من مستوى الحضارات إلى مستوى الثقافات الفردية.
    • الأهمية: يساعد على تحقيق تفاهم أعمق بين الشعوب.
  2. أيهما أكثر تأثيرًا على المجتمع: حوار الحضارات أم حوار الثقافات؟ ولماذا؟
    • حوار الثقافات: لأنه يتعامل مع التفاصيل اليومية للحياة ويؤثر بشكل مباشر على الأفراد.
  3. كيف نستفيد من الإنترنت في الحوار مع الآخرين؟
    • من خلال التواصل المباشر عبر وسائل التواصل الاجتماعي ومنصات الحوار الإلكتروني.

شاهد ايضا

ملخص وحل اسئلة درس تنوع الثقافات العالمية … بين التعارف والحوار لمادة العالم من حولي للصف الثاني عشر الفصل الدراسي الثاني zadelm

ملخص وشرح وحل درس الحوار بين المنهجية وشروط النجاح لمادة العالم من حولي للصف الثاني عشر الفصل الدراسي الثاني zadelm

شرح وحل جميع دروس كتاب المؤنس لمادة اللغة العربية للصف الحادي عشر الفصل الدراسي الثاني

الرابط المختصر للمقال: https://zadelm.com/?p=31820

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
error: Alert: Content is protected !!