منهجية عمل فرق الاشراف التربوي ٢٠٢٣-٢٠٢٤

منهجية عمل فرق الاشراف التربوي ٢٠٢٣-٢٠٢٤
النشرة التوجيهية
لمنهجية فرق الإشراف التربوي
العام الدراسي 2023/ 2024م
المقدمة:
يشهد العالم تطورات سريعة ومتلاحقة في مختلف المجالات، ومنها مجال التعليم الذي يعد أحد القطاعات الفاعلة والمؤثرة في بناء المجتمعات وتطورها تبعًا للثورة المعرفية والتقدم العلمي والتقني. ولم يكن القطاع التعليمي في سلطنة عُمان بمنأى عن هذا التطور والتغيير، بل سعت ممثلة في وزارة التربية والتعليم لمواكبته بخطى تتلاءم والسياسات التربوية والخطط والبرامج والمشروعات التطويرية والتنموية بما يحقق أهداف رؤية عمان 2040، والتي تركز على أهمية تطبيق استراتيجيات واضحة لتحسين الجودة والمراقبة الفعالة للنظام التعليمي، وضمان جودة التعليم والتنمية المستدامة.
وقد أشار قانون التعليم المدرسي الصادر بالمرسوم السلطاني رقم 31/ 2023 في المادة رقم (67) إلى قيام الوزارة بتطبيق أفضل المبادئ المتصلة بالإشراف التربوي؛ بهدف تمكين العاملين في الحقل التربوي من الممارسات التعليمية الفاعلة، وتقديم الدعم والمساندة للمدارس، وتوفير الإمكانات والموارد التي تسهم في التحسين والتطوير، وتحقيق جودة التعليم في جميع المدارس، وتأتي هذه المنهجية لتقدِّم إطاراً إشرافيًّا شاملًا موجهًا لعمل فرق الإشراف التربوي، ومنظمًا لأدوارها واختصاصاتها، مؤكدة أهمية تقديم الدعم والمساندة للمدارس، ومتابعة تطور الأداء المدرسي من خلال التركيز على مجالات جودة الأداء، وتطبيق أدوات محددة للتشخيص والتقويم ورصد الأدلة المرتبطة بها.
وبناءً على ما سبق، واستكمالًا لتطبيق منهجية فرث الإشراف التربوي في العام الدراسي 2023/ 2024م تأتي هذه النشرة لتسلط الضوء على عمل فرق الإشراف التربوي على مستوى ديوان عام الوزارة والمديريات التعليمية وفرق التقويم الذاتي( التطوير والتحسين) على مستوى المدارس، من خلال استعراض مهام الفرق واختصاصاتها بما ينعكس أثره على نواتج التعلم المدرسي.
مسرد المصطلحات:
م
المصطلح
التعريف
1
فرق الإشراف التربوي
فرق تُشكّل على مستوى المديرية التعليمية؛ تتكون من رئيس وعضوية مجموعة من المشرفين من مختلف التخصصات، يتشاركون الدعم والمساندة لعدد من المدارس وفق أدوار ومهام محددة؛ بهدف الارتقاء بمستوى الأداء المدرسي بما ينعكس إيجابًا على تعلم الطلبة.
2
فريق التقويم الذاتي
(التطوير والتحسين)
فريق يُشكّل على مستوى المدرسة برئاسة مدير المدرسة وعضوية مساعد مدير المدرسة والمعلمين الأوائل وممثلين لأعضاء الهيئة التعليمية بالمدرسة وعدد من أولياء الأمور والطلبة، يتشاركون جميعًا في عمليات التطوير والتحسين بالمدرسة.
3
الدعم والمساندة
مجموعة من الإجراءات التطويرية والتحسينية التي تقدمها فرق الإشراف التربوي بهدف الارتقاء بمستوى أداء المدارس، وتذليل التحديات التي تحول دون ذلك.
4
التقويم الذاتي
يقصد به تقويم المدرسة لأدائها ذاتياً من خلال الكوادر العاملة بها في مجالات ومعايير معينة بما ينعكس على بناء شخصية الطالب في جميع الجوانب، وذلك باستخدام أدوات علمية مقننة للوقوف على جوانب الإجادة، وأولويات التطوير وتضمينها في خطة المدرسة.
5
التقويم الخارجي
يقصد بالتقويم الخارجي إصدار أحكام موضوعية ودقيقة حول أداء المدرسة عن طريق مجموعة من المختصين من الهيئة العمانية للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم باستخدام أدوات علمية مقننة للوقوف على جوانب الإجادة والجوانب التي تحتاج إلى تطوير وتحديد أسبابها وطرق معالجتها، من أجل مساعدة المدرسة على تحسين أدائها.
منهجية فرق الإشراف التربوي
تسعى فرق الإشراف التربوي إلى تمكين إدارات المدراس من تقديم تعليم ذي جودة لجميع الطلبة من خلال تطوير الأداء المدرسي ذاتيًا، وتحمل مسؤولية متابعة تطوير أداء أعضاء الهيئة التعليمية وفق الإطار العام لمنهجية فرق الإشراف التربوي وفق مرفق رقم (1)، والذي يتضمن أربعة مجالات، وعدد (16) معيارا، و(62) مؤشرا، وتعمل الفرق على تحقيق مجموعة من الأهداف أبرزها:
تمكين المدرسة من تقويم أدائها ذاتيا في مجالات العمل المدرسي.
دعم المدرسة ومساندتها لتطوير أدائها.
توفير بيانات دقيقة حول واقع العمل المدرسي؛ بغرض تسريع اتخاذ القرارات المناسبة.
تحقيق الإجادة في مجالات العمل المدرسي من خلال تطبيق معايير التقويم المعتمدة من الهيئة العمانية للاعتماد الأكاديمي وضمان جودة التعليم.
تفعيل الشراكة المجتمعية في عملية تقديم الدعم والمساندة.
تحقيق مبادئ الحوكمة في تطوير أداء المدرسة.
كما أن فرق الإشراف التربوي ترتكز على مجموعة من المرتكزات تتمثل في الآتي:
تقويم الأداء المدرسي ورفع جودته من خلال التركيز على محور متابعة أعضاء الهيئة التعليمية.
منح المدرسة صلاحيات أوسع لممارسة أعمالها بمتابعة من قبل فرق الإشراف التربوي ودعمها.
الشراكة بين المديريات العامة بديوان عام الوزارة والمديريات التعليمية بالمحافظات في التخطيط والدعم الفني ومتابعة الأداء المدرسي للتحسين والتطوير.
التطوير المهني وإيجاد مجموعات التعلم المهنية والمناقشات التربوية وغيرها من الأساليب والممارسات الإشرافية.
تحسين البيئة التعليمية من خلال توظيف الموارد المالية والبشرية والمادية للمدرسة وإيجاد جهات دعم خارجية لمساندتها وتمكين كادرها من التطوير مع التركيز على أن الدور الأساسي يقع على عاتق المدرسة.
توظيف المعارف والخبرات من خلال تقديم الدعم والمساندة للمدارس عن طريق نظام إشرافي يعمل على تكوين خبرات تراكمية في مختلف الممارسات التعليمية.
رصد التحديات عن طريق ملاحظة الخدمات التي تقدمها المدارس وتوقّع التحديات التي قد تصادفها كعدم تمكن المدرسة من توظيف الموارد المتاحة وانخفاض نتائج الطلبة في التحصيل الدراسي.
المساهمة في بناء خطط التطوير وتحديد الأولويات من خلال تحديد المجالات التي تحتاج إلى عناية ومتابعة، وبذلك تصبح فرق التقويم الذاتي (التطوير والتحسين) شريكًا أساسيًّا في وضع خطة تطوير أداء المدرسة.
بناء الشراكات الفاعلة من خلال مشاركة البيئة المحيطة وتفعيلها ومساعدة المدارس على بناء علاقات شراكة مع مؤسسات المجتمع المحلي والأفراد ذوي الصلة وتطويرها.
تطوير مهارات التقويم الذاتي للعاملين بالمدرسة ودراسة نتائجه وتوظيف ذلك في تطوير التعليم والتعلم، وذلك لتحقيق هدفين رئيسين: أولهما تشخيص واقع المدرسة وتطوير أدائها، وثانيهما تكامل عمليات التقويم الذاتي والخارجي.
مساعدة المدرسة في وضع خطط برامج الانماء المهني وفق احتياجات العاملين الفعلية وبناء على نتائج عمليات التقويم الذاتي للمدرسة مع دعمهم ومساندتهم في تنفيذ هذه الخطط.
دعم المدرسة في توظيف نتائج وتوصيات البحوث العلمية والتربوية في معالجة التحديات المدرسية.
فرق الإشراف التربوي:
تختص فرق الإشراف التربوي بتشخيص واقع الأداء المدرسي من خلال جمع معلومات وبيانات باستخدام أدوات محددة من أجل تجويد أداء المدارس في تطبيق أدوات التقويم الذاتي، وتحديد احتياجاتها، وتطوير أدائها، كما تهتم هذه الفرق برصد التحديات التي تقلل من كفاءة المخرجات، والعمل على تذليلها بواسطة فرق مهيأة مهنيًا سواء على المستوى المركزي وغير المركزي، وذلك على النحو الآتي:
أولا: فرق الإشراف التربوي المركزية بديوان عام الوزارة:
تمثل الفرق المركزية المرجعية الفنية لمنهجية فرق الإشراف التربوي بشكل عام، ويتم تشكيل فرق الإشراف التربوي على مستوى ديوان عام الوزارة وفق قرار إداري معتمد من قبل مدير عام المديرية العامة للإشراف التربوي ووفق خطة زمنية محددة، لتشمل جميع المديريات التعليمية، وتتضمن مجموعة من الأعضاء من تخصصات أو مواد مختلفة، ويمثل رئيس الفريق مدير أحد دوائر الإشراف أو مساعديهم، أو مشرف عام مادة/ مجال، ويناط لهم أدوار ومهام وفق الآتي:
اللقاء الافتراضي الأول:
يهدف اللقاء إلى تحديد عمل فرق الإشراف التربوي المركزية، وتوظيف أدوارها في المديريات التعليمية وتمكين الفرق غير المركزية من تنفيذ الأدوار والمهام الموكلة لهم والمستجدات في هذا الشأن، وفق الآتي:
مخاطبة المديرية التعليمية حول أهداف اللقاء، والتنسيق مع المختصين حول متطلباته، والفئة المستهدفة منه.
إعداد برنامج زمني لفعاليات اللقاء.
التعريف بمستجدات منهجية فرق الإشراف التربوي.
الرد على الاستفسارات التي ترد من أعضاء الفرق غير المركزية.
الزيارة الميدانية الأولى:
وتهدف إلى الوقوف على أثر التدريب وتقديم الدعم والمساندة المطلوبة مع تحديد أولويات التطوير، وبناء خطة تطويرية لرفع مستوى أداء هذه الفرق، ويتم فيها الآتي:
إعداد مستهدفات للزيارة، وتحديد مرتكزاتها وأهدافها وفعالياتها وفق المرفق رقم (2)).
بناء برنامج زمني حول الزيارة المزمع القيام بها.
تحديد أوجه الدعم والمساندة التي ستقدم أثناء الزيارة.
مخاطبة المديرية التعليمية حول برنامج الزيارة.
تنفيذ الزيارة وفق البرنامج المعد، على أن تتضمن الزيارة:
لقاء مع فرق الإشراف التربوي وفريق التقويم الذاتي (التطوير والتحسين) بالمدرسة.
التأكد من وضوح منهجية فرق الإشراف التربوي لدى أعضاء الفرق غير المركزية، وفرق التقويم الذاتي (التطوير والتحسين).
متابعة تطبيق أدوات مجالات المنهجية ومعاييرها ومؤشراتها من قبل الفرق غير المركزية وفرق التقويم الذاتي (التطوير والتحسين).
رصد التحديات التي تواجه الفرق غير المركزية في تطبيق منهجية الرؤية الإشرافية.
دعم ومساندة فرق الإشراف التربوي غير المركزية وفرق التطوير التحسين بالمدارس من خلال الممارسة الفعلية للرؤية الإشرافية والوقوف على جوانب القوة وأولويات التطوير.
إعداد تقرير حول الزيارة وفق المرفق رقم (3).
اللقاء الافتراضي الثاني:
يتم فيه تقديم الدعم اللازم بناء الملاحظات الواردة في الزيارة المباشرة، من خلال الآتي:
دراسة الملاحظات الواردة من الفرق غير المركزية حول تطبيقهم لمنهجية فرق الإشراف التربوي.
إعداد برنامج افتراضي بناء على الملاحظات الواردة من الفرق غير المركزية.
تقديم الدعم والمساندة المبنية على الملاحظات.
الرد على الاستفسارات الواردة من الفريق غير المركزي.
الزيارة الميدانية الثانية:
وتسعى الفرق المركزية في هذه الزيارة إلى متابعة أداء فرق الإشراف التربوي في المحافظات التعليمية، والوقوف على الأثر الإيجابي الذي تحقق في رفع كفاءة العملية التعليمية وارتفاع مستوى الأداء في المدارس المحددة لكل فريق؛ وفق الآتي:
إعداد مستهدفات للزيارة.
تحديد مرتكزات الزيارات وأهدافها.
مراجعة الإجراءات التي تمت في جمع البيانات وآليات تقديم الدعم للمدرسة.
إعداد برنامج زيارة بناء على الإجراءات التي تمت.
تحديد أوجه الدعم والمساندة المطلوبة للفرق الإشرافية غير المركزية بشكل خاص وللمدرسة بشكل عام.
تنفيذ الزيارة الميدانية للفرق الإشرافية غير المركزية.
تلمس الأثر الذي أحدثه الفريق غير المركزي للمدرسة وجمع البيانات والمؤيدات حولها.
تقديم التغذية الراجعة المناسبة والدعم المناسب.
إعداد تقرير حول تنفيذ الفرق غير المركزية لمنهجية فرق الإشراف التربوي وإرساله للمديرية التعليمية مع متابعة تنفيذ التوصيات الواردة في التقرير.
إعداد تقرير حول تنفيذ منهجية فرق الإشراف التربوي ورفعه إلى مدير عام المديرية العامة للإشراف التربوي وفق المرفق رقم (4)).
ثانيا: فرق الإشراف التربوي غير المركزية بالمديريات التعليمية:
يتم تشكيل فرق الإشراف التربوي على مستوى المديريات التعليمية وفق قرار إداري معتمد من قبل مدير عام المديرية، لتقديم الدعم والمساندة للمدارس وتهيئتها للتقويم الخارجي، برئاسة رئيس قسم أو مشرف أول أو مشرف؛ ممن يمتلك مهارات قيادة فرق العمل والمهارات المصاحبة لها، ويتضمن الفريق أعضاء من المشرفين الأوائل ومشرفي الإدارة المدرسية ومشرفي المواد / المجال.
يتم الإشراف على فرق الإشراف التربوي بالمديريات التعليمية من قبل مدير دائرة الإشراف التربوي.
لا يقل عدد الأعضاء بفرق الإشراف التربوي عن (7) أعضاء.
يتم تحديد عدد فرق الإشراف التربوي بالمديريات التعليمية وفقاً لأعداد المدارس بالمديرية التعليمية.
والجدول الآتي يوضح التشكيلة المقترحة لفريق الإشراف التربوي من الأعداد على مستوى المديرية التعليمية.
تشكيلة فريق الإشراف التربوي
العدد
رئيس الفريق (رئيس قسم، مشرف أول، مشرف)
1
مشرف تربوي مادة / مجال
4*
مشرف إدارة مدرسية
1
مشرف (مختبرات- مصادر تعلم- إرشاد نفسي- إرشاد اجتماعي، مشرف تربية خاصة، مشرف صعوبات تعلم- أنشطة مدرسية- توجيه مهني- تعلم مدى الحياة ………)
1**
المجموع
+7
- يمكن زيادة العدد وفق إمكانات المحافظات.
** مراعاة توزيع هذه المسميات في أكثر من فريق.
محددات عامة لعمل فرق الإشراف التربوي بالمديريات التعليمية:
يجوز لأي فريق من فرق الإشراف التربوي الاستعانة بأحد أعضاء الفرق الأخرى بالمديرية التعليمية خلال فترة زمنية محددة للاستعانة به في معالجة بعض الجوانب الفنية ذات الصلة بالتخصص ومتابعة البرامج المنفذة في المدرسة مثل برامج التربية الخاصة، وذلك بناء على مقتضيات العمل التي يحددها رئيس الفريق بالتنسيق مع رؤساء فرق الإشراف التربوي الأخرى.
يحرر أعضاء فرق الإشراف التربوي تقارير الزيارات الإشرافية في البوابة التعليمية وفق تخصصاتهم.
ترفع فرق الإشراف التربوي تقارير حول الأداء المدرسي إلى مدير دائرة الإشراف التربوي.
يعتمد عدد زيارات فرق الإشراف التربوي للمدارس على مؤشرات الأداء المدرسي والدعم الذي سيقدم لها.
تركز الجهود على المدارس التي تحتاج إلى الدعم والمساندة في عملية التطوير وتحسين مستوى أدائها.
العلاقة بين فرق الإشراف التربوي والدوائر الفنية بالمديريات التعليمية:
يقوم قسم دعم فرق الإشراف التربوي بالإضافة إلى المهام الواردة في الملحق رقم (2) الصادرة بالقرار الوزاري (٩٨/٢٠٢١م) بالتنسيق مع رؤساء فرق الإشراف التربوي في الجوانب الآتية:
إعداد خطط فرق الإشراف التربوي وبرامجها في تطوير الأداء المدرسي.
اختيار أعضاء فرق الإشراف التربوي على مستوى المديرية التعليمية.
توزيع المدارس على فرق الإشراف التربوي بالمديرية.
متابعة تنفيذ خطط عمل فرق الإشراف التربوي وتقديم الدعم الإداري والفني لها.
متابعة تنفيذ التوصيات الواردة بالتقارير السنوية عن الأداء المدرسي بالمديرية التعليمية.
وضع خطط وبرامج لمتابعة الأداء، وتقييمها وتطويرها في المدارس.
تهيئة المدارس للتقويم الخارجي ومساندتها في تحقيق المعايير والشروط المطلوبة.
تقديم الدعم اللوجستي لفرق الإشراف التربوي من حيث تسهيل وسائل النقل والتنسيق مع التقسيمات الإدارية على مستوى المديرية/ ديوان عام الوزارة.
يقوم قسم نظام المؤشرات التربوية بالإضافة إلى المهام الواردة في الملحق رقم (2) الصادرة بالقرار الوزاري ٩٨/٢٠٢١م بالتنسيق مع رؤساء فرق الإشراف التربوي تنفيذ بالمهام الآتية:
متابعة تنفيذ لائحة المؤشرات التربوية الصادر بالقرار الوزاري رقم (116/ 2019م).
تزويد فرق الإشراف التربوي بمؤشرات أداء المدارس للاستفادة منها في تقديم الدعم والمساندة.
الإجراءات التنظيمية لعمل فرق الإشراف التربوي بالمديريات التعليمية:
تتطلب عمليات التطوير والتحسين عددًا من الإجراءات لتحقيق الأهداف المنشودة، ورفع جودة الأداء المدرسي، ويمكن إيجازها في الآتي:
محددات زيارات فريق الإشراف التربوي:
يقوم رئيس الفريق بتوزيع المهام والأدوار على جميع أعضاء الفريق وفق مجالات الإطار العام لعمل فرق الإشراف التربوي قبل تنفيذ الزيارة الإشرافية للمدرسة.
يشارك جميع أعضاء فريق الإشراف التربوي في الزيارة الإشرافية الأولى (التشخيصية) المنفذة للمدرسة.
ينفذ فريق الإشراف التربوي الزيارة الإشرافية الأولى للمدرسة (تشخيصية) بمشاركة جميع أعضاء الفريق، وتتراوح مدة الزيارة (من يومين إلى ثلاثة أيام) يتم فيها تشخيص واقع أداء المدرسة لتحديد أوجه الدعم والمساندة لمساعدتها على تطوير أدائها.
يُعدّ تقرير الزيارة بعد استكمال كافة الأعمال الموكلة للفريق خلال فترة تنفيذ الزيارة الإشرافية (التشخيصية) لفترة لا تتجاوز عشرة أيام عمل.
يقوم رئيس الفريق بإعداد خطة لتنفيذ زيارات إشرافية داعمة للمدرسة بعد تنفيذ الزيارة التشخيصية لتعزيز نقاط القوة وتحديد أولويات التطوير المراد تلافيها موضحًا فيها أعضاء الفريق المشاركين ونوع الدعم المراد تقديمه والفترة الزمنية المطلوبة للتنفيذ.
يُـحدد نوع الزيارات الإشرافية المنفذة من فريق الإشراف التربوي على النحو الآتي:
الزيارات الإشرافية (التشخيصية): يتم تنفيذها من قبل جميع أعضاء الفريق تهدف إلى الوقوف على أداء المدرسة وتشخيصها وفق المجالات الأربعة (إنجاز الطلبة، والتدريس والتقويم، والنمو الشخصي للطلبة ورعايتهم، والقيادة والإدارة المدرسية)، حيث تُنفّذ في الزيارة الإشرافية الأولى للمدرسة، وبعد تقييم المدرسة لأدائها ذاتيًا، كما يمكن تنفيذها بتوجيه من رئيس فريق الإشراف التربوي حسب متطلبات مصلحة العمل.
الزيارات الإشرافية الداعمة: يتم تنفيذها من قبل جميع / بعض أعضاء الفريق بناء على أولويات التطوير التي تفرزها الزيارات الإشرافية التشخيصية وفق خطة إجرائية يقوم بإعدادها رئيس الفريق.
الزيارات الإشرافية وفق الطلب: تنفذ من جميع / بعض أعضاء الفريق بناء على طلب رئيس فريق التقويم الذاتي( التطوير والتحسين) بالمدرسة لتقديم الدعم والمساندة في الجوانب المطلوب تحسينها.
زيارات المتابعة: يهدف هذا النوع من الزيارات للتأكد على سير العملية التعليمية وفق الأهداف الموضوع بحيث يقوم بها رئيس الفريق بنفسه أو أحد أعضاء الفريق.
أولا: مرحلة ما قبل زيارة فريق الإشراف التربوي:
الإجراءات التي تتخذها فرق الإشراف التربوي بالمديريات التعليمية:
استلام تقرير التقويم الذاتي (مرفق (5)) من المدرسة قبل تنفيذ الزيارة بفترة لا تقل عن أسبوعين.
دراسة خطة تطوير المدرسة والوقوف على مضمونها وفق المرفق رقم (6).
إعداد خطة للزيارات الإشرافية في بداية العام الدراسي لزيارة المدارس المسندة للفريق، بناء على قراءة مؤشرات العمل التربوي في البيئة المدرسية وتحليلها ومراجعتها، وتشمل الآتي:
إنجاز الطلبة (نتائج التحصيل الدراسي للطلبة، ونتائج الدراسات الدولية، ونتائج الدراسات الوطنية…الخ).
خطة المدرسة وخطط المعلمين الأوائل والوظائف المساندة من البوابة التعليمية.
التقارير الفنية لأداء لوظائف (مدير المدرسة، مساعد مدير المدرسة، المعلمين الأوائل، المعلمين، الوظائف المساندة).
تقارير الزيارات الإشرافية المنفذة لفرق الإشراف التربوي.
المستجدات التربوية وخصوصًا تلك المستحدثة والتي تحتاج للمتابعة.
خطط الإنماء المهني لأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها بالمدرسة.
تقارير التقويم الخارجي (إن وجد).
قراءات من المؤشرات التربوية والبوابة التعليمية وتحليلها (مؤشرات التحصيل الدراسي، الزيارات الإشرافية، الانتظام والانضباط المدرسي، ….).
الملاحظات والتحديات المرفوعة سابقًا من قبل فرق الإشراف التربوي وما تم بشأنها ومراجعتها.
دراسة المرتكزات المذكورة لكل مدرسة على حدة وتحليلها وتحضير الأدوات المناسبة.
استخلاص الأولويات والاحتياجات الفعلية لكل مدرسة والتي ستبنى على أساسها الزيارة.
إعداد خطة إجرائية تنفيذية شاملة لبرنامج الزيارة تشمل الأهداف والأدوات والفعاليات بناء على الأولويات والاحتياجات المحددة.
عقد اجتماع لأعضاء الفريق لتحديد البنود والمهام التي سيتم متابعتها في أثناء زيارة المدرسة، وتوزيع الأدوار بين أعضاء الفريق وفق مجالات الإطار العام لإطار عمل فرق الإشراف التربوي (إنجاز الطلبة، والتدريس والتقويم، والنمو الشخصي للطلبة ورعايتهم، والقيادة والإدارة المدرسية).
إرسال برنامج الزيارة للمدرسة.
ثانيا: مرحلة أثناء الزيارة
وتتمثل في مجموعة من الإجراءات، يمكن إيجازها في الآتي:
وصول الفريق الزائر للمدرسة عند الطابور المدرسي ويستمر حتى نهاية برنامج اليوم الدراسي.
عقد لقاء بداية الحصة الأولى بين فريق الإشراف التربوي بالمديرية التعليمية وفريق التقويم الذاتي( التطوير والتحسين) بالمدرسة لتوضيح الآتي:
برنامج الزيارة.
أهداف الزيارة.
آليات عمل الفرق في المدرسة.
تطبيق أدوات المتابعة المحددة والمقرر استخدامها لتحقيق أهداف الزيارة والالتزام ببرنامجها المعد في الخطة الإجرائية للزيارة، وتحديد نقاط القوة وأولويات التطوير لديها، وتحديد مدى قدرة المدرسة على التطوير المستمر من خلال مجالات إطار عمل فرق الإشراف التربوي الأربعة:
إنجاز الطلبة (ما مدى فعالية المدرسة لضمان نتائج أفضل لجميع المتعلمين لديها؟).
التدريس والتقويم (ما مدى فعالية التدريس والتقويم الذي تقدمه المدرسة؟).
النمو الشخصي للطلبة ورعايتهم (ما مدى جودة خدمات الرعاية والدعم التي تقدمها المدرسة؟).
القيادة والإدارة المدرسية (ما مدى فعالية قيادة المدرسة والأساليب التي تتبعها للتطوير؟).
تسترشد فرق الإشراف التربوي بالمرفق رقم (7) للإجابة عن الأسئلة الآتية:
ما مستوى أداء المدرسة الحالي؟
كيف تم معرفة ذلك؟ (تحديد الأدلة).
ما الدعم الذي سيقدمه فريق الإشراف التربوي للتطوير من أداء المدرسة؟
كيف تُساعد المدرسة على التخطيط لتطوير أدائها، ومتابعة التنفيذ.
التنوع في استخدام أساليب إشرافية في أثناء الزيارة وتقديم الدعم اللازم لجميع أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها بالمدرسة، وتتضمن العديد من الأساليب منها الآتي:
تنفيذ زيارات إشرافية (داعمة في المجال التربوي التخصصي) من خلال حضور زيارات صفية بمعدل40 % من إجمالي عدد المعلمين بالمدرسة بالاستعانة بالمرفق رقم (8)
عقد حلقات نقاشية.
عقد لقاءات مختلفة.
تنفيذ برامج تدريبية متنوعة بناء على الاحتياجات الفعلية لجميع أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها بالمدرسة في أثناء الزيارة.
تزويد جميع أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها بالمدرسة بمواد إثرائية متمثلة في أوراق العمل والنشرات التربوية. . إلخ للاستفادة منها في تحسين الأداء.
اقتراح برامج تدريبية تنفذ للهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها بالمدرسة بناء على أولويات التطوير.
ترسيخ مهارات المستقبل (مهارات القرن الحادي والعشرين) وهي مهارات التعلم، والمهارات القرائية والحسابية، والمهارات الحياتية، والمهارات التقنية.
جمع الأدلة من مصادر متعددة مثل البيانات الأساسية والزيارات الإشرافية، والمقابلات، وتحليل بيانات أداء الطلبة، وتحليل عينات من أعمال الطلبة، وتحليل السجلات المدرسية، والملاحظات العامة بالمدرسة (الطابور المدرسي، أنشطة الطلبة، المبنى المدرسي والمرافق) .
تنفيذ لقاءات مع جميع المعلمين الأوائل وما لا يقل عن (10%) من معلمي المدرسة من مختلف التخصصات.
عقد لقاءات مع الطلبة بما لا يقل عن (15) طالبا يتم اختيارهم بشكل عشوائي من مراحل مختلفة وفق المرفق رقم (9).
عقد مقابلات مع عدد من أولياء الأمور لا يقل عن (10) للتعرف على وجهات نظرهم حول الأداء المدرسي، والاستفادة من خبراتهم لتقديم مقترحات للتطوير وفق المرفق رقم (9).
عقد لقاء ختامي مع فريق التقويم الذاتي( التطوير والتحسين) بالمدرسة في نهاية برنامج اليوم الدراسي من قبل فريق الإشراف التربوي لتقديم التغذية الراجعة لهم ومناقشة جوانب القوة وأولويات التطوير، والاتفاق على آلية المتابعة وخطة تنفيذ الإجراءات المقترحة من قبل فريق الإشراف التربوي.
ثالثا: مرحلة ما بعد زيارة فريق الإشراف التربوي:
إعداد تقرير الزيارة (مرفق رقم10) وإرساله خلال فترة لا تتعدى عشرة أيام عمل من تاريخ تنفيذ الزيارة، يقدم فيه تغذية راجعة بصفة دورية لتطوير أداء المدرسة وتجويد مخرجاتها تحقيقًا لأهدافها التربوية المرجوة.
دعم ومساندة فريق التقويم الذاتي( التطوير والتحسين) في إعداد خطة لتطوير الأداء المدرسي (أولويات التطوير) من خلال وضع أهداف محددة قابلة للقياس ومرتبطة بإطار عمل فرق الإشراف التربوي، وموثقة بشكل متوافق مع البرنامج الزمني للعام الدراسي، متضمنة الدعم والمساندة.
متابعة تنفيذ الخطة المعدة لتطوير الأداء المدرسي، ومدى انعكاسها على عملية تحسين وتطوير الأداء من خلال رصد الآثار الملموسة لها، وتحليل أثرها في ضوء الأهداف، ومصادر الأدلة التي تم تحديدها عند وضع الخطة.
تقدير الممارسات الفاعلة والمجيدة للمدارس الأفضل، والاحتفاء بها بصفتها قدوة تحتذي بها بقية المدارس.
توفير ما تحتاجه المدرسة من دعم ومساندة لتطوير أدائها.
إعداد المخاطبات اللازمة مباشرة (إذا تطلب الأمر) للجهات المختصة (الدوائر التابعة للمديرية) بناء على الملاحظات الواردة في تقرير الفريق الزائر، ومتابعة تنفيذها لتحقق الزيارة أهدافها كاملة.
إعداد ملف توثيق مدى التطوير في الأداء المدرسي للمدرسة.
إعداد تقرير ختامي حول المنهجية ورفعه إلى المديرية العامة للإشراف التربوي وفق المرفق رقم(11).
أدوار فــــريق التقويم الـــذاتي بالمدرسة في عمل فــــرق الإشراف التـــربوي
يُـشكِـل التقويم الذاتي أساسا لعملية التطوير والتحسين فهو يمثل المرتكز لعمليات المراجعة الذاتية بالمدرسة ويعد وسيلة محورية في تطوير التخطيط المدرسي، والتعرف على جوانب القوة وأولويات التطوير والفرص التي يمكن من خلالها تطوير العملية التعليمية، كما يُـمثل أحد مرتكزات تحقيق الجودة الشاملة وفق مجموعة من المقاييس والأدوات التي حددها القرار الوزاري (19/ 2006) والواردة في دليل نظام تطوير الأداء المدرسي.
ويُشكل فريق التقويم الذاتي دعامة رئيسية لعمل فرق الإشراف التربوي، وتتلخص هذه الأدوار في:
نشر ثقافة منهجية عمل فرق الإشراف التربوي لدى الهيئة التعليمية بالمدرسة.
تحري الدقة والمصداقية في تطبيق التقويم الذاتي للمدرسة بما يعكس الواقع الفعلي للعمل المدرسي، وبما يساعد على بناء خطة تطوير وتحسين فاعلة.
تقديم الدعم والتسهيلات لفريق الإشراف التربوي المتابع للمدرسة.
إعداد تقرير التقويم الذاتي للمدرسة، وفق مجالات ومعايير المنهجية، مع الاستفادة من تقرير جودة الأداء المدرسي.
تحليل تقرير ” متابعة فرق الاشراف التربوي” ومقارنته بنتائج التقويم الذاتي للمدرسة للتأكد من دقة التقويم الذاتي ومصداقيته.
بناء “خطة دعم وتحسين المدرسة” وفق نتائج التقويم الذاتي وتقرير “متابعة فرق الاشراف التربوي”.
متابعة تنفيذ ” خطة دعم وتحسين المدرسة” بإشراك الهيئة التعليمية بالمدرسة، واقتراح برامج الإنماء المهني، وتحديد نوع الدعم والمساندة المطلوبة من فرق الإشراف التربوي ومناقشتها مع الفريق.
دور فريق التقويم الذاتي (قبل/ أثناء/ بعد) زيارة فريق الإشراف التربوي للمدرسة:
تتطلب عمليات التطوير والتحسين عدد من الإجراءات لتحقيق الأهداف المنشودة منها ورفع جودة الأداء المدرسي من خلال التكامل مع زيارات فرق الإشراف التربوي، ويكمن هذا التكامل من خلال مجموعة من الإجراءات من أهمها:
أولاً: قبــــل الزيـــــارة
الوقوف على واقع الأداء المدرسي من خلال تحليل نتائج الطلبة وتقرير جودة الأداء المدرسي.
رصد احتياجات المدرسة التطويرية.
وضع الخطط التطويرية والتحسينية للمدرسة.
تهيئة المدرسة لزيارة فريق الإشراف التربوي، مثل توفير البيانات الأساسية للمدرسة، والمؤشرات التجميعية لأداء المدرسة وإعلام جميع الكوادر العاملة بالمدرسة عن طريق تعميم داخلي.
عقد اجتماع بين أعضاء فريق التقويم الذاتي (التطوير والتحسين) بالمدرسة لتحديد البنود والمهام التي سيتم متابعتها أثناء زيارة المدرسة، وتوزيع الأدوار بين أعضاء الفريق.
تهيئة المكان المناسب الذي يسمح لفرق الإشراف التربوي بتنفيذ مهامهم وتحقيق أهداف زيارة المدرسة.
ثانياً: أثنــــاء الزيـــــارة
استقبال فريق الإشراف التربوي الزائر للمدرسة.
حضور الفريق الزائر للطابور المدرسي.
عقد لقاء بداية الحصة الأولى ليتم فيه توضيح الآتي:
برنامج الزيارة وتسلم نسخة لكل من رئيس فريق الإشراف التربوي وأعضائه.
تطبيق أدوات المتابعة المحددة والمقرر استخدامها لتحقيق أهداف الزيارة والالتزام ببرنامجها المعد في الخطة الإجرائية للزيارة (المعايير والمؤشرات المستخدمة في التقويم الذاتي) وتتضمن متابعة مجالات إنجاز الطلبة، والتدريس والتقويم، وتنمية شخصية الطلبة ورعايتهم، والقيادة والإدارة المدرسية.
المشاركة في الفعاليات التي تنفذ أثناء الزيارة والتي تتضمن الآتي:
تنفيذ زيارات صفية إشرافية.
عقد حلقات نقاشية.
عقد لقاءات مع المعلمين.
تنفيذ برامج تدريبية متنوعة بناء على الاحتياجات الفعلية لأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية الوظائف المرتبطة بها أثناء الزيارة.
تزويد المعلمين بأوراق عمل للاستفادة منها.
اقتراح برامج تدريبية تنفذ للمعلمين بالمدرسة بناء على أولويات التطوير.
تسهيل قيام الفريق بإجراء مقابلات مع أفراد المجتمع المدرسي وأولياء الأمور حول الأداء المدرسي.
عقد لقاء ختامي مع فريق الإشراف التربوي في نهاية اليوم الدراسي لأخذ التغذية الراجعة لهم ومناقشة جوانب القوة وأولويات التطوير والاتفاق على آلية المتابعة وخطة تنفيذ التوصيات المقترحة من قبل فريق التقويم الذاتي (التطوير والتحسين) بالمدرسة.
ثالثاً: بعد الزيارة
عقد اجتماع مع أعضاء الهيئة التعليمية لبحث آليات تطوير أداء المدرسة المستمر وتحسين أدائها من خلال تحديد الجوانب التي تحتاج إلى تطوير بكل موضوعية.
وضع برنامج زمني إجرائي لمتابعة مدى تنفيذ إجراءات وتوصيات فريق الإشراف التربوي، ورفع تقرير شامل بذلك لرئيس الفريق.
تقييم أداء المدرسة ذاتياً بصفة دورية لتحسين أولويات التطوير لتعزيز جوانب القوة ومعالجة أولويات التطوير والملاحظات التي رصدت عليها من قبل فريق الإشراف التربوي.
الأحكام التي تصدرها المدارس في جودة الأداء ومستوى الإتقان:
وفيه توجز المدرسة ملخص لأحكامها على كل مجال ومعيار بناء على التحليل الذي قامت به المدرسة لأدائها، وترفق الأدلة النماذج المرتبطة بتلك الأحكام للوصول إلى أحكام دقيقة وموضوعية على أدائها إلى جانب قدرتها على وضعها لخطط تطوير قابلة للتطبيق والقياس. ويعتمد تقييم مستوى الأداء العام للمدرسة على (14) معيارا يتم تجميعها في أربع مجالات وفق سلم تقدير أداء مدرسي (مرفق 12)، إذ يعطى قيمة لكل مؤشر جودة استنادا إلى تحليل الأدلة للوصول إلى مستوى الإتقان في الأداء.
مرفق (1)
إطار عمل فرق الإشراف التربوي
م
المجالات
المعايير
رقم المؤشر
المؤشرات
1
إنجاز الطلبة
التحصيل الدراسي
1،1
1،1،1
مستوى التحصيل الدراسي للطلبة قياسا بالمحكات الوطنية والدولية (إن وجدت).
2،1،1
مستوى التحصيل الدراسي للطلبة وفقا لأهداف المناهج الدراسية في المفاهيم والمعارف والمهارات الأساسية.
3،1،1
توافق نسب نجاح الطلبة مع نسب إتقانهم، ومدى انتشار نسب الإتقان بين الصفوف والحلقات التعليمية، وذلك في المواد الأساسية.
التقدم
الدراسي
2،1
1،2،1
تقدم الطلبة بمرور الوقت على اختلاف فئاتهم التعليمية، بمن فيهم من ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة.
2،2،1
تقدم الطلبة في الحصة الدراسية في ضوء أهداف الدرس، والخطط الفردية للطلبة.
3،2،1
مساندة الطلبة في تقدمهم الدراسي، وتهيئتهم عند الانتقال من مرحلة إلى أخرى
مهارات التعلم
3،1
1،3،1
تمكن الطلبة من مهارات التعلم والتعلم المستقل والتعلم التعاوني…وغيرها.
2،3،1
قدرة الطلبة على تفعيل المهارات الداعمة للتعلم، مثل: جدولة البيانات وقراءتها، وتوظيف القواميس المعلوماتية واللغوية، وكتابة السيرة الذاتية …. وغيرها.
3،3،1
قدرة الطلبة على التفكير الناقد وحل المشكلات.
4،3،1
تمكن الطلبة من مهارات الابتكار، والمهارات المرتبطة بريادة الأعمال.
5،3،1
توظيف الطلبة مهارات القراءة، والكتابة، والحساب، والتقنية في تعلمهم.
2
التدريس والتقويم
التدريس من أجل تعلم فعال
1،2
1،1،2
تخطيط المعلمين للدروس وتنفيذهم لها، وإدارة وقت التعلم بصورة مثلى تضمن تحقق الأهداف.
2،1،2
توظيف المعلمين المحتوى المعرفي للمادة الدراسية ومهارات التدريس، لدعم تعلم الطلبة على اختلاف فئاتهم، ورفع مستوى إنجازهم.
3،1،2
إبداع المعلمين في توظيف طرائق تدريس فاعلة.
4،1،2
توظيف المعلمين الموارد والتقنيات بصورة فاعلة تدعم تعلم الطلبة وترفع مستوى إنجازهم.
5،1،2
تحفيز المعلمين الطلبة وإثارة دافعيتهم نحو التعلم، وإدارة سلوكهم بحزم وحكمة.
6،1،2
مساندة المعلمين جميع الطلبة بأنشطة تعليمية إثرائية معززة للمنهج، وأخرى علاجية داعمة، بما يلبي احتياجاتهم التعليمية، وتتحدى قدراتهم، ويراعى فيها أنماط تعلمهم، وذكاءاتهم المتعددة.
التدريس من أجل تنمية المهارات
2،2
1،2،2
تنمية المعلمين سلامة اللغة التعليمية والطلاقة في التعبير، وبناء الأفكار لدى الطلبة.
2،2،2
تنمية المعلمين مهارتي الابتكار والإبداع لدى الطلبة.
3،2،2
تنمية المعلمين مهارتي التفكير الناقد وحل المشكلات لدى الطلبة.
4،2،2
تنمية المعلمين الطلبة باعتبارهم متعلمين مستقلين.
التقويم من أجل التعلم
3،2
1،3،2
تطبيق المعلمين أساليب تقويمية فاعلة ومتنوعة بما يتلاءم مع احتياجات الطلبة ويضمن تعلمهم.
2،3،2
توظيف المعلمين المحكات الوطنية والدولية، لمقارنة الأداء التعليمي للمدرسة وتحسينه (إن وجدت).
3،3،2
توظيف المعلمين بيانات تقويم الطلبة وتحليلها، لمتابعة عمليات التدريس وتحسينها، وتعلم الطلبة، ورفع مستوى إنجازهم.
4،3،2
استفادة المعلمين من نتائج تقويم الطلبة في تغيير طرائق التدريس بما يلائم احتياجات الطلبة والفروق الفردية بينهم.
5،3،2
ربط المعلمين الخبرات التعليمية المختلفة بين المواد الدراسية ضمن متطلبات المنهج ومعاييره.
3
النمو الشخصي للطلبة ورعايتهم
اتجاهات الطلبة وسلوكهم
1،3
1،1،3
اتجاهات الطلبة ودافعيتهم نحو التعلم وأخلاقيات العمل لديهم.
2،1،3
سلوك الطلبة وانضباطهم ذاتيا، وحس المسؤولية لديهم
3،1،3
إبداء الطلبة توجهات إيجابية في المواقف المدرسية المختلفة، وتجنبهم الممارسات غير المرغوب فيها
4،1،3
وعي الطلبة بحقوقهم وواجباتهم، وقضايا البيئة، ومسؤوليتهم تجاهها وعنايتهم بها.
5،1،3
تواصل الطلبة معا بالاحترام المتبادل وتقدير التباين فيما بينهم، مع التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم بثقة ولياقة، وقدرة على الإنصات والحوار والإقناع.
6،1،3
تحري الطلبة المسؤولية الأخلاقية عند تقديم أعمالهم بتوثيق المصادر والمراجع.
قيم الطلبة
2،3
1،2،3
تقدير الطلبة القيم الإسلامية في المجتمع العماني.
2،2،3
فهم الطلبة وتقديرهم للتراث والهوية العمانية، وتعزيز قيم المواطنة كالولاء والانتماء، واحترام القواعد، والأنظمة والأعراف.
3،2،3
فهم الطلبة للثقافات الأخرى وتقديرهم لها.
صحة الطلبة وسلامتهم وحمايتهم
3،3
1،3،3
رعاية الطلبة وحماية الطفولة بما يعزز شعورهم بالأمن النفسي والجسدي، ويعرفهم بمن يلجؤون إليه في حال مواجهة أي مشكلات
2،3،3
العناية بصحة الطلبة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها بالمدرسة وسلامتهم.
3،3،3
تعزيز أنماط الحياة الآمنة والصحية للطلبة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها بالمدرسة
رعاية الطلبة ودعمهم
4،3
1،4،3
دعم جميع الطلبة وإرشادهم، ومعالجة مشكلاتهم، بمن في ذلك الطلبة ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة.
2،4،3
مساندة الطلبة في تقدمهم الشخصي، وعند انتقالهم من مرحلة إلى أخرى، وتهيئتهم لحياة ما بعد المدرسة.
3،4،3
تعزيز خبرات الطلبة، وتنمية مواهبهم، وتحقيق رغباتهم، وميولهم.
4،4،3
تعزيز العلاقات الإيجابية بين الطلبة وإدارة المدرسة والمعلمين
5،4،3
الإدارة والدعم لحضور الطلبة وانضباطهم
4
القيادة والإدارة المدرسية
فاعلية القيادة
1،4
1،1،4
تبني المدرسة رؤية مشتركة معززة لمجتمعات التعلم في مناخ مدرسي إيجابي.
2،1،4
التزام القيادة المدرسية والمعلمين الأوائل بالمدرسة قيم العمل، ومبادئه، وقواعده المهنية ليكونوا قدوة للعاملين ومصدر إلهام لهم في جودة الأداء، والانضباط في العمل.
3،1،4
وضع القيادة المدرسية توقعات عالية وأهدافًا طموحة لأداء أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها ومساندتهم في إنجازها، وترسيخ مهنتهم، وتحفيزهم نحو تطويرها.
4،1،4
تطوير القيادة المدرسية الموارد البشرية ورفع كفاءتهم المهنية وفق منظومة تقييمية للأداء؛ تسهم في دعم تعلم الطلبة ورفع مستوى إنجازهم، ونموهم الشخصي.
5،1،4
فاعلية المدرسة ومهنيتها في تنمية التواصل في المجتمع المدرسي، ومع المجتمع الخارجي.
6،1،4
فاعلية القيادة المدرسية في اعتماد أنظمة دعم ومساندة تعليمية موثقة؛ تسهم في تشخيص وتحديد احتياجات الطلبة التعليمية، وتحديد مستوياتهم التحصيلية، ومتابعة تقدمهم الدراسي.
7،1،4
مشاركة القيادة المدرسية أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها، في تفعيل أدوارهم بكفاءة، وتفويضهم بالصلاحيات ضمن نظام المساءلة.
8،1،4
إبداع القيادة المدرسية في قيادة أداء المدرسة وتحسينه.
فاعلية التخطيط والتطوير
2،4
1،2،4
توظيف المدرسة نتائج التقويم الذاتي في تحديد أولويات التطوير وتحسين الأداء، والتركيز عليها في خطط تطوير المدرسة.
2،2،4
متابعة القيادة المدرسية تنفيذ خطة تطوير المدرسة وتقييمها، والخطط التشغيلية وأثرها في تطوير أدائها العام، خاصة فيما يرتبط بإنجاز الطلبة، ونموهم الشخصي.
3،2،4
متابعة القيادة المدرسية وتقييمها لعمليات التعليم والتعلم، لتطوير ممارسات التعلم، ورفع مستوى أداء الطلبة.
أدوار أولياء الأمور والشراكات المجتمعية
3،4
1،3،4
مشاركة المدرسة أولياء الأمور في الحياة المدرسية، وفي تعلم أبنائهم.
2،3،4
توافر سياسة فاعلة في المدرسة للتواصل مع أولياء الأمور وتزويدهم بالمعلومات الخاصة بتعلم أبنائهم، ومدى تقدمهم ومستوى إنجازهم.
3،3،4
تعزيز القيادة المدرسية الشراكة المجتمعية، لدعم المدرسة وتعزيز الانتماء لها.
إدارة الموارد البشرية والمرافق والمصادر
4،4
1،4،4
تطوير المدرسة الموارد البشرية وتنظيم المصادر التعليمية وإدارتها، لدعم تعلم الطلبة ورفع مستوى إنجازهم ، ونموهم الشخصي.
2،4،4
إدارة القيادة المدرسية شؤون المدرسة، وتسيير مهامها والممارسات اليومية بكفاءة.
3،4،4
ملاءمة المرافق المدرسية والتوظيف الأمثل والواعي لها، وتقديم التسهيلات لجميع الطلبة بمن فيهم الطلبة من ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة.
4،4،4
7.5
سلامة نهج المدرسة في إدارة مصروفاتها على الجوانب التعليمية وفق الموازنة المعتمدة للمدرسة، والالتزام بتوصيات تقارير التدقيق الداخلي
10.5
تقوم المدرسة باستطلاع رأي الطلبة عن الخدمات المقدمة لهم وتستفيد من نتائجها في تحسين العملية التعليمية.
تفسير المجالات والمعايير المتعلِّقة بإطار عمل فرق الإشراف التربوي:
تهدفُ عملية تقييم أداء المدارس إلى تقييم جودة مخرجات العملية التعليمية التعلُّمية، وجودة العمليات التي تقوم بها المدرسة، وآليات ضمان جودة هذه المخرجات والعمليات، وقد تم تطوير مجموعة من مكونات إطار عمل فرق الإشراف التربوي من مجالات، ومعايير ومؤشرات تهدف إلى تطوير الأداء وتحسينه، والتي بدورها ستوفر إطار عمل للفرق الإشرافية لتحديد مستوى الأداء المدرسي بالاعتماد على الأدلة، وفي ضوئه يتم تقديم الدعم والمساندة ومساعدة المدرسة على تطوير أدائها، ويتبنى إطار عمل فرق الإشراف التربوي مجموعة من المجالات والمعايير المرتبطة بالأداء المدرسي، وتتمثل في:
أولاً: إنجاز الطلبة:
يعد هذا المجال من المجالات الرئيسة في الحكم على مستوى الأداء العام للمدرسة، ويرتبط بمجموعة من النواتج تتمثل فيما يأتي:
المستويات التحصيلية التي يحققها الطلبة: وفقاً لكفايات المناهج المدرسية وأهدافها (نواتج التعلم المستهدفة).
مستويات الطلبة ومدى التقدم الذي يحرزونه على مدار آخر ثلاث سنوات.
التقدم الذي يحرزه الطلبة في قدراتهم مقارنة بمستوياتهم عند بدء التحاقهم بالمدرسة، خاصة في المواد الدراسية المعتمدة في الإطار باعتبارها موادًا أساسية، مثل: التربية الإسلامية، واللغة العربية، واللغة الإنجليزية، والرياضيات، والعلوم، والدراسات الاجتماعية، مع مراعاة الأوزان والنسب لكل واحدة منها وفقًا للخطة الدراسية المعتمدة في مختلف الصفوف.
التقدم الذي يحرزه الطلبة في الدروس، وما يتقنونه خلالها من مفاهيم ومعارف ومهارات أساسية ومكتسبة وما يحققونه من نمو وتطور في المهارات الداعمة للتعليم، كتمكنهم من مهارات التعلم الذاتي، والتعلم التعاوني، والمهارات القرائية والكتابية والحسابية، والتقنية، والتفكير الابتكاري والناقد وغيرها، وكلها أمور تعكس فاعلية عمليات التدريس والتقويم، وتظهر فاعلية القيادة والإدارة المدرسية بالمدرسة في التخطيط لرفع مستوى الإنجاز الدراسي للطلبة ومتابعته وتحليله.
ما تحدثه الأنشطة في الدرس وما تتركه البرامج التعزيزية والإثرائية والعلاجية المتنوعة من أثر إيجابي وتحسن حقيقي في أداء الطلبة وتحصيلهم الدراسي، وإلا فإن كميتها وكثرتها لا تعد مقياسًا في حد ذاته للحكم على مدى تعلم الطلبة وتحقيقهم التقدم المنشود.
التحصيل والتقدم الدراسي يعدان معيارين أساسين من المعايير ذوات الثقل في المجال، ودائماً يتطابقان معا في الحكم إلا فيما ندر.
عند إصدار الحكم العام على هذا المجال، سيؤخذ في الحسبان نتائج ملاحظة الدروس ونتائج الاختبارات التشخيصية والتقويمية والبنائية والامتحانات الوزارية والوطنية ومدى ما تعكسه من مستويات حقيقية للطلبة في الدروس، وأداء الطلبة في الأعمال الكتابية وإبداعاتهم في الأعمال الإنتاجية والأنشطة التعليمية، وما تشير إليه نسب النجاح ونسب الإتقان، ومدى توافقهما، وذلك على أساس احتساب نسبة (75 %) بصفتها نسبة إتقان معتمدة، وسينظر في التحقق من مدى انتشارها بين الصفوف والمواد الدراسية المختلفة، ومدى اكتساب الطلبة المهارات الأساسية والمكتسبة خلال الدروس والمهارات التكنولوجية في مختلف البرامج والأنشطة بما يتوافق وكفايات المناهج المطبقة.
عادة ما يكون الحكم على مجال إنجاز الطلبة متطابقًا مع الحكم على مجال التدريس والتقويم إلا في حالات نادرة يثبتها الواقع.
معيار التحصيل الدراسي:
يمكن للمقيّمين الوصول الى الحكم على جوده معيار التحصيل الدراسي لدى الطلبة من خلال التحليل والتقييم من خلال ما يأتي:
مستويات تحصيل الطلبة في الاختبارات المدرسية التكوينية والنهائية التي تضعها المدرسة والامتحانات الخارجية الوزارية والوطنية والدولية وما تعكسه نتائجهم فيها من مستويات حقيقيه للطلبة في الدروس والأعمال الكتابية والإنتاجية التي تتوافق والمنهج المطبق الى غير ذلك، وهذا ما سيكشفه تحليل عينات من أعمال الطلبة المتنوعة التي من المتوقع أن تسهم في تحقيق الكفايات التعليمية المطلوبة لكل ماده دراسية.
مدى التناسق والاتساق في نتائج الطلبة في هذه الاختبارات والامتحانات وسيطلع المقيِّمون على نماذج من الاختبارات المدرسية والوزارية وغيرها من حيث تنوع مكوناتها وشمولها وسلامة بنائها ودقة تصحيحها ونوع الإفادة الراجعة على الطلبة من خلالها ومدى تأثيرها في مستوياتهم.
مستويات الطلبة الحقيقية في اكتسابهم المفاهيم والمعارف والمهارات الأساسية في الدروس وملاءمتها للمرحلة العمرية قيد الملاحظة.
مدة ما يكتسبونه من مهارات آنية أثناء الحصة الدراسية وعلى مدار العام الدراسي ومهارات أساسية متراكمة خلال الأعوام الدراسية السابقة.
مدى التوافق بين نسب النجاح ونسب الإتقان من جهة، ومدى تناسبها مع إنجازات الطلبة في الدروس، من حيث ما يظهرونه من مفاهيم ومعارف ومهارات.
ما يحققه طلبة المدرسة من مستويات، مقارنة مع ما يحققه اقرأنهم من مستويات في المدارس المشابهة التي تعتمد المنهج نفسه، إذا ما توافرت البيانات اللازمة.
معيار التقدم الدراسي:
يمكن للمقيمين الوصول إلى الحكم على جودة معيار التقدم الدراسي لدى الطلبة من خلال ما يأتي:
مدى ما يحرزه الطلبة – على اختلاف فئاتهم وحسب قدراتهم المختلفة، بمن فيهم الطلبة ذوي الإعاقة – من تقدم دراسي وصلوا إليه في فترات زمنية متلاحقة؛ مقارنة بمستوياتهم عند بدء التحاقهم بالمدرسة و/ أو في أثناء تعلمهم الدروس.
التقدم الذي يحققه الطلبة أثناء تقويم المعلمين لأدائهم من أجل التعلم في الدروس، والأعمال الكتابية والإنتاجية، والواجبات والمهام الأخرى، ومدى استفادتهم من نتائج التقويم في التخطيط للارتقاء بمستويات أداء الطلبة.
مدى تقدم الطلبة في مجموعة متنوعة من الدروس، وفق قدراتهم مقارنة بمستوياتهم السابقة، من حيث اكتسابهم المهارات الأساسية، والمهارات المكتسبة في المواد الأساسية.
تقدم الطلبة بفئاتهم التعليمية المختلفة كالمتفوقين وذوي التحصيل المنخفض. وطلبة التربية الخاصة في الدروس والبرامج الخاصة بهم (الإجرائية والعلاجية) في ضوء أهداف التعلم والخطط الفردية لهم.
مدى تقدم أداء الطلبة على مدى آخر ثلاثة أعوام دراسية في صفوف التعليم الأساسي، أو على آخر ثلاثة فصول دراسية في صفوف ما بعد التعليم الأساسي.
ما تنتهجه المدرسة من سياسة في مساندة تقدم الطلبة دراسيا بمختلف فئاتهم، من خلال تشخيص احتياجاتهم التعليمية، ودعمهم بالبرامج الإجرائية الفاعلة والبرامج المساندة؛ لتعزيز تعلمهم خارج الصفوف وتهيئتهم عند الانتقال من مرحلة تعليمية إلى أخرى.
معيار مهارات التعلم:
يمكن للمقيِّمين الوصول إلى الحكم على جودة اكتساب الطلبة مهارات التعلم من خلال ما يأتي:
قدرة الطلبة على التعلم الذاتي الذي يدفعهم من تلقاء أنفسهم بقناعة ذاتية؛ نحو تحمل مسؤولية تعلمهم بالقدر اللازم من المعارف والمهارات التي تتناسب ومراحلهم العمرية بجهود ذاتية ويكون المعلم محفزًا لها.
قدرة الطلبة على التعلم التعاوني الثنائي والجماعي بصورة تفاعلية في مجموعات صغيرة، حيث يعمل الطلبة مع بعضهم بعضا على تنفيذ الأنشطة والمهام المشتركة في المجموعة، لتطوير أنفسهم ومساعدة زملائهم في التعلم، ويبنى هذا النوع من التعلم على أساس منظم يتم فيه توزيع الأدوار والمهام وتدويرها بين فترة وأخرى؛ ليتمكن كل طالب من اكتساب مهارات تعلمية متنوعة.
قدرة الطلبة على تفعيل المهارات الداعمة للتعلم، مثل: جدولة البيانات وقراءتها وتوظيف القواميس المعلوماتية واللغوية، وكتابة السيرة الذاتية، وتوظيف الطلبة المهارات التكنولوجية بفاعلية في مختلف الأنشطة والبرامج التعليمية؛ للوصول إلى المعلومات والاستفادة منها في التعلم الإلكتروني وجمع المعلومات، ورسم الخرائط وقراءتها وكتابة البحوث، وصياغة الرسائل …وغيرها.
قدرة الطلبة على التفكير الناقد للحكم على صحة الأفكار وموضوعيتها، أو دقتها، أو مصداقيتها، أو منطقيتها، ثم إصدار حكم بقبولها من عدمه، ويتألف من مهارات التحليل والتركيب والتقويم، بما تتضمنه من قدرة على طرح التساؤلات والاستيضاح والتحقق والرجوع إلى المصادر وتقويمها، وجمع الأدلة وتقويمها، والتعليل والاستنتاج وبناء الفرضيات واستنباط الأفكار وتحليلها والاستناد إلى التعقل أكثر من الانفعال وتقبل وجهات نظر الآخرين وتفسيراتهم والقدرة على إصدار الأحكام.
قدره الطلبة على حل المشكلات من خلال ممارستهم أساليب العصف الذهني وبناء الخرائط المفاهيمية واتباع نهج الإجابة عن “ماذا لو” في محاولة لاختبار فاعليه الحلول البديلة مع تسجيل الأفكار الإبداعية حتى وإن بدت حلولًا غريبة إذ إن الاحتفاظ بها يمكن الطلبة من الرجوع اليها، والاستفادة منها في ممارسة بعض المسائل والألعاب.
تمكن الطلبة من مهارات الابتكار لتطوير فكرة أو عمل تصميم وأسلوب معين أو أي شيء آخر له جدوى توظيفية، والطالب المبتكر هو الذي يمتلك الشخصية الابتكارية حيث تظهر عليه علامات وصفات بارزة يمكن للمدرسة والمقيِّمين تتبعها مثل المبادرة والريادة والدافعية نحو الإنجاز والاحساس بالمسؤولية والتفكير الإيجابي والإصرار والمثابرة والطموح والهمة العالية والثقة بالنفس والشعور بالقدرة على تحقيق إنجاز ما.
تمكن الطلبة من المهارات المرتبطة بريادة الأعمال؛ وهي: الانضباط والطموح والدافعية الشديدة نحو التعلم، والسعي الدؤوب إلى تحقيق الاهداف على الرغم من المعوقات التي قد تعترضهم وطرح الافكار الداعمة والقوية والفريدة من نوعها في المدرسة ووضوح الرؤية والشمولية والقابلية للتحديث والتطوير باستمرار، والقدرة على اتخاذ القرار المناسب في موقف ما، وعلى تحويل الأهداف المأمولة الى واقع ملموس بالعزم والإصرار والإرادة والإقدام على إقناع الآخر بالانضمام إلى فريق عملهم ومساعدتهم في إنجازه.
توظيف الطلبة المهارات اللغوية والقرائية والكتابية والحسابية والتقنية في تعلمهم مثل قدره الطالب على توظيف اللغة العربية بصفتها لغة أم في الإلقاء والمحاورة والتفاوض والبحث والإنتاج الأدبي والعلمي لأجل إثراء الإبداع الفكري، إضافة الى مهارة الحساب الذهني والتقدير التقريبي. كل ذلك بما يتوافق والمنهج المطبق ويتناسب مع كفايات المرحلة التعليمية.
ثانيًا: التدريس والتقويم:
يعد هذا المجال من المجالات المهمة في الحكم على مستوى الأداء العام للمدرسة، ويرتبط بمجموعة من النواتج تتمثل في الآتي:
إكساب الطلبة الكفايات التعليمية المقصودة من معارف ومفاهيم وتنمية مهاراتهم بصورة منظمة منتجة تعكس مؤهلات المعلم العلمية ومدى إلمامه بمادة تخصصه وجودة تخطيطه.
توظيف إستراتيجيات تعليمية تعلمية ذات طرائق وأنماط تدريسية شائقة وفاعلة تستثير دافعية الطلبة وتحفزهم نحو التعلم، وتبنى على أساس خبراتهم السابقة، ويراعى فيها ميولهم واختلاف فئاتهم التعليمية واستعداداتهم بما يمكنهم من اكتساب كفايات التعلم وأهدافه.
قيام المعلم بتحويل المحتوى الدراسي الى تصورات عقلية يكون فيها التدريس عملية استقصاء واستنتاج واستنباط وبناء وتحليل وتركيب بدلاً من أن تكون عملية تلقين سلبية، ويصبح من خلالها الطالب هو محور العملية التعليمية الأمر الذي يؤدي إلى تحقيق النمو المتكامل لشخصياتهم ويسهم في تحقيق المخرجات المستهدفة.
توظيف المعلم الأنشطة التعليمية المتمايزة التي ترمي إلى تحقيق الأهداف التعليمية المنشودة في بيئة تعليمية تنمي مهارات الطلبة الأساسية، وتعزز لديهم مهارات القرن الحادي والعشرين مع التركيز على الأولويات المهمة منها بما يتناسب واحتياجات الإبداع والابتكار وحل المشكلات.
قدرة المعلمين على تتبع مستويات التعلم التي يحققها الطلبة أثناء عملية التدريس وإدارة سلوكهم بعناية ووضع الخطط العلاجية المناسبة لتعديل مستويات التعلم المنخفضة والسلوك غير الملائم.
تقويم عملية التعلم ومعرفة مدى تمكين الطلبة من المعلومات واكتساب مهارات التعلم باختيار أساليب التقويم الملائمة لهم من أداء يتناسب وقدراتهم المختلفة.
اعتبار معيار التدريس من أجل تعلم فاعل والتقويم من أجل التعلم معيارين أساسيين من المعايير ذوات الثقل في المجال.
عند إصدار الحكم على المجال يؤخذ في الحسبان نتائج تحليل استمارات ملاحظة الدرس، ومتابعة خططها، وتدقيق أعمال الطلبة، والتأكد من مؤهلات المعلمين، ومدى إلمامهم بالمواد التدريسية وتحليل مقابلات الطلبة وأولياء أمورهم والهيئات الإدارية والتدريسية على اختلاف مستوياتها، وتحليل الاستبانات، والوثائق، والسجلات المتبعة في تقويم أداء الطلبة، وتنمية مهارات تحدي قدراتهم، إضافة إلى توظيف المعلمين للموارد والمصادر وتفعيل مرافق المبنى المدرسي في مجال التكنولوجيا الحديثة.
عادة ما يكون الحكم على مجال التدريس والتقويم متطابقاً مع الحكم على مجال إنجاز الطلبة، حيث يتأثر مستوى إنجاز الطلبة بالعمليات الديناميكية والتحركات اللفظية والأدائية العملية الحادثة بغرفة الصف الدراسي إلا في حالات نادرة يثبتها الواقع.
معيار التدريس من أجل تعلم فاعل:
يمكن للمُـقيّمين الوصول إلى الحكم على جودة معيار التدريس من أجل تعلم الفاعل لدى الطلبة من خلال تحليل مؤشرات جودة وتقييمها وفق الآتي:
تخطيط المعلمين للدروس على نسق من الخطوات المترابطة والمتسلسلة والمصممة لتحقيق الضبط والفاعلية في المواقف، وإدارتها بكفاءة تكفل تحقيق الإنتاجية في الدروس لجميع الطلبة في ضوء مستويات أهداف التعلم، مستعينين بالموارد اللازمة المعينة وبتوظيفهم وقت التعلم بصورة مُـثلى وفق برنامج زمني مخصص لكل نشاط.
تمكن المعلمين من إعداد موادهم الدراسية، وإجادة تنظيمها وتقديمها بأسلوب ملائم يجذب انتباه الطلبة، ويحقق تعلمهم على اختلاف فئاتهم، وينمي لديهم المهارات الأساسية والمكتسبة بما يتناسب وقدراتهم وميولهم وخصائص مراحلهم العمرية.
قيام المعلمين بتنويع الإستراتيجيات التعليمية في تقديم المناهج وتوظيفها بطرائق وأساليب تدريسية جاذبة شائقة ومثيرة، تشجع الطلبة على الحوار والمناقشة وتنمي لديهم مهارات التعلم الذاتي ويكونون فيها هم محور التعلم.
توظيف المعلمين للموارد التعليمية والتقنيات المختلفة بصورة مُـثلى تدعم تعلم الطلبة في تنمية قدراتهم وتوسعة مداركهم، وتشجيعهم على إبداء الرأي وصولاً بهم الى الاستنتاج، والاستقصاء، والتحليل، والتركيب، والتقييم، والتفكير الناقد، وحل المشكلات.
استثارة المعلمين لدافعية الطلبة نحو التعلم عن طريق تنويع المثيرات في الأنشطة الإجرائية المعززة للمنهج والأنشطة العلاجية الداعمة للتعلم، والتي يراعى فيها تلبية حاجاتهم التعليمية، وأنماط تعلمهم، وذكاءاتهم المتعددة، وتتحدى قدراتهم إضافة إلى عرضها من خلال توظيف الوسائل التعليمية بأساليب تحفيزية شائقة، مراعين في ذلك تجهيز متطلباتها والوقت المناسب لعرضها ومدى وضوحها وفعاليتها.
إدارة المعلمين لسلوك الطلبة بحزم وحكمة، وتعزيز التفاعل فيما بينهم وبين الطلبة وبين الطلبة أنفسهم لإقامة علاقات اجتماعية يستطيعون من خلالها الاصغاء لبعضهم بعضا والتعبير عن أنفسهم بلباقة والقدرة على الإقناع وتبادل الأفكار، والآراء، والمساعدة في تعليم الآخرين، وتقاسم المسؤوليات فيما بينهم أثناء الأعمال التعاونية خاصة في وقت التعلم.
معيار التدريس من أجل تنمية المهارات:
يحظى هذا المعيار بأهمية كبرى كونه يعكس مدى تمكن المعلم من مادته، وإجادة تنظيمها بأسلوب يظهر قدرته على إكساب الطلبة للمهارات، ويمكن المقيِّمين من الوصول إلى الحكم على جودته من خلال بالآتي:
تنمية المعلمين لقدرة الطلبة على طلاقة التعبير، وبناء الأفكار، وتسلسلها باللغة العربية الأم السليمة من الأخطاء والتي تتضح من حواراتهم ومناقشاتهم بثقة وتمكن، ومن مهاراتهم في الكتابة بلغة سليمة أيضاً خالية من الأخطاء الإملائية واللغويةـ والتي ستظهر بوضوح في أعمال الطلبة، وسجلات الأنشطة الصفية واللاصفية، وكراسات (دفاتر) الواجب المنزلي، إضافة إلى الاهتمام باللغات الأخرى، مثل اللغة الإنجليزية وما يرتبط بمناهجها وبعض المناهج التي تتطلب التعامل معها بالرموز والمصطلحات.
قيام المعلمين بإتاحة الفرص للطلبة لإظهار قدراتهم على بناء أفكار مبدعة، تنمي قدراتهم على الابتكار من خلال مشاركاتهم في المسابقات وتفعيلهم للأنشطة التعليمية والمدرسية المتميزة التي تُـشكل أساساً للمنافسة بتنمية مهارات معينة لديهم مثل: فن جمع المعلومات، وتحليلها، وفن التجريب، والمحاولة والخطأ، وتعزيز روح المبادرة لديهم، وتحويل الأفكار إلى مشروعات، والمثابرة على العمل، والإتقان وضمان الجودة.
استثارة المعلمين لأفكار الطلبة بتنمية قدراتهم على تحديد المشكلات، وتحليل الأفكار، ووضع الحلول والحلول البديلة، وصولًا إلى القدرة على التفكير الناقد.
إعداد المعلمين للطلبة ليكونوا قادرين على تحصيل المعرفة والعلم والبحث عن المعلومات الجديدة، بجهودهم الذاتية المستقلة، الأمر الذي يجعلهم فاعلين نشيطين، باحثين عن العلم والمعرفة بأنفسهم، وجعل المعرفة أكثر ديمومة في الذهن، وأخذها في الحسبان لمقومات المتعلمين، وخصائصهم العقلية والشخصية والنفسية والسلوكية والاجتماعية، ومراحلهم العمرية، كما أنه يتطلب توافر بيئة محفزة على التعلم الذاتي تتسم بالمرونة والفاعلية والجاذبية، وذلك بالعناية بأساليب تعلم أكثر متعة وفائدة للطالب، ومراعاة المعلم لتمكين الطلبة للانتقال بجدارة من مستوى معرفي لآخر، وكذلك تمكينهم من توظيف التقنية وأساليب التعلم عن بعد في إثراء تعلم مستقبلي فاعل لجميع الطلبة.
معيار التقويم من أجل التعلم:
يمكن للمقيمين الوصول الى الحكم على جودة معيار التقويم من أجل التعلم من خلال ما يلي:
تطبيق المعلمين أساليب تقويمية فاعلة ومتنوعة ومحفزة لتحقيق أهداف التعلم، وتكشف مقدار ما تعلمه الطالب من معارف ومهارات أثناء الحصة الدراسية مثل التقويم التشخيصي، والتقويم المرحلي البنائي، والتقويم الجماعي، والفردي والشفهي، والتحريري، والتقويم بالأقران، والتقويم الذاتي، والتقويم بتوظيف التقنيات الحديثة.
إرشاد المعلمين الطلبة إلى مصادر جمع المفاهيم، واقتراح تحليل بعض الموضوعات، وتوجيههم إلى الأسلوب التقني الصحيح لعرض أساليب تقويمية نوعية غير تقليدية وتنظيمها، مثل: الخريطة المفاهيمية، والتقويم الابتكاري الإبداعي المكتوب منها والمسموع والمرئي، والتقويم بالمقابلات، وكتابة المقالات، والتقويم بتحويل الأفكار إلى مشروعات وبرامج عمل.
استفادة المعلمين من نتائج الامتحانات الوطنية والدولية في عقد مقارنة بينها وبين أداء الطلبة في التقويمات المدرسية من أجل تطويرها وتحسينها.
متابعة المعلمين لأعمال الطلبة وأنشطتهم وكراسات (دفاتر) واجباتهم بالتصحيح والتصويب المنتظم والمعزز بالعبارات التحفيزية والإرشادية والمقوّم بالدرجات.
تقديم المعلمين للتغذية الراجعة الفورية والشاملة للطلبة بعد تحليل نتائج تقويمهم، من أجل تطوير طرائق تدريس مبتكرة مبنية على نتائجها، ووضع الخطط الإثرائية والعلاجية والتطويرية التي يراعى فيها الفروق الفردية، ويسمح فيها بالتفرد والابتكار الأمر الذي يجعل إنجازات الطالب الفرد مادة للتقويم.
الاستفادة من البيانات الإحصائية لنتائج تقويم الطلبة في رفع مستوى إنجازهم وتحصيلهم الدراسي، وجعلهم قادرين ذاتياً على تحديد الأهداف والغايات التي يجب أن يسعوا إلى تحقيقها ووضع الخطط المناسبة لمعالجة القصور في التعلم لديهم، وتكوين فهم واقعي للحكم على ما اكتسبوه وعلى مدى التقدم الذي يحققونه في أهداف المادة.
قيام المعلمين بربط المناهج الدراسية ومحتوياتها مع بعضها بصورة تكاملية عبر المواد الدراسية، وواقع الحياة بما يتجاوز العروض التقديمية المعتادة التي تعتمد – فقط – على الكتاب المدرسي.
ثالثاً: مجال تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم:
يعد هذا المجال المخرج الأساسي في عملية التدريب والتطوير التربوي، ويتطلب عناية خاصة من قبل المقيِّمين، كما يتطلب إصدار الحكم عليه، ويرتبط هذا المجال بمجموعة من النواتج تتمثل فيما يأتي:
تربيه النشء على القيم والاتجاهات الحميدة والمواطنة الصالحة وهي مبادئ فلسفة التعليم بالسلطنة.
طبيعة الشمولية التي تتطلب ملاحظة دقيقة طوال فترات التعلم والتي سيركز عليها جميع أعضاء فريق التقييم خلال الزيارة التقييمية بصورة مستمرة وتدوين ملاحظات نوعية وصفية تقييمية حول وضع المدرسة في ضوء معايير المجال، تحدد بدقة لمتطلبات التحسين ضمن التغذية الراجعة المقدمة للمدرسة يومياً، وعند صياغة توصيات تقرير الزيارة التقييمية خاصة فيما يرتبط بالمعايير ذات الثقل.
انضباط الطلبة ذاتياً في تقدير القيم الإسلامية في المجتمع العماني، وتمثل قيم المواطنة وأخلاقيات العمل كالحضور المبكر والتزام السلوك القويم تجنبهم الممارسات غير المرغوب فيها.
حماية الطلبة حسب الفئة العمرية للمدرسة، ومتطلبات توافر الأمان الشخصي والنفسي لهم، وسيتم استقاء الأدلة من مصادر متعددة للتثبت من مصداقية ذلك.
توافر متطلبات التعليم الشامل والدعم الكافي لتطوير شخصيات الطلبة كافة بما يتناسب وفئاتهم العمرية، إضافة إلى العناية بصحتهم وصحة أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها بالمدرسة، وضمان سلامتهم وتعزيز العلاقة الإيجابية بينهم وبين منسوبي المدرسة جميعاً.
مساندة المدرسة لجميع الطلبة، وتعزيز خبراتهم وتنمية مواهبهم وحل مشكلاتهم ومنهم الطلبة من ذوي الإعاقة (مرسوم سلطاني رقم 8/ 2021).
عند إصدار الحكم العام على المدارس، يؤخذ في الحسبان نتائج تحليل استمارة ملاحظة الدروس فيما يرتبط بمؤشرات تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم، إضافة إلى الملاحظة المنتظمة وغير المنتظمة لمتابعة سلوك الطلبة، ومدى فهمها للتراث العماني من خلال مشاركتهم في المناسبات الوطنية والأنشطة الأخرى، ونوعيتها وتقييم أدوارهم فيها، وتفاعلهم مع بعضهم بعضا، مع التركيز على نسبة مشاركتهم فيها عطفاً على ما تسفر عنه نتائج المقابلات المنظمة والعشوائية، واستطلاعات رأي الطلبة وأولياء أمورهم والأخصائيين الاجتماعيين، وما تنبئ عنه وثائق المدرسة وملفاتها، وتعرف الإجراءات التي تتبعها المدرسة في التعامل الممارسات غير المرغوب فيها، ومع ضمان الصحة والسلامة لمنسوبيها من حيث البيئة المدرسية الآمنة وسلامة الأغذية واتباع أنظمة السلامة واللياقة البدنية وغيرها، واتخاذ التدابير اللازمة لمعالجة المخاطر المتوقعة كتنفيذ خطة الإخلاء.
معيار اتجاهات الطلبة وسلوكهم:
يمكن للمقيِّمين الوصول إلى الحكم على جودة معيار اتجاهات الطلبة وسلوكهم من خلال الآتي:
إظهار الطلبة اتجاهات تدفعهم قدما نحو التعلم والتزام أخلاقيات العمل عند تكليفهم بمهام من قبل معلميهم ومدى الحماسة والإيجابية التي يظهرونها عند إنجاز العمل والحرص على إتقانه.
انضباط الطلبة ذاتياً على الامتثال للسلوك القويم وحس المسؤولية المتمثلة في المديرية التعليمية على الحضور المبكر والالتزام بالوقت، وتقدير وقت التعلم وحسن الاستثمار.
إبداء الطلبة توجهات إيجابية في المواقف المدرسية المختلفة مثل تقدير معلميهم واحترام زملائهم، وإبداء أخلاقيات طالب العلم بما يجنبهم الممارسات غير المرغوب فيها، والتي يلاحظها فريق التقييم بصورة مستمرة من قبل بدء الطابور المدرسي من أول يوم التقييم حتى نهاية الزيارة التقييمية.
وعي الطلبة بحقوقهم وواجباتهم وقضايا البيئة ومسؤوليتهم تجاهها، وعنايتهم بها ومدى محافظتهم عليها ومشاركتهم في الفعاليات المرتبطة بها، ومدى الوعي الذي يبدونه تجاه البيئة وقضاياها، إضافة إلى مدى انعكاس ذلك على سلوكياتهم داخل الصفوف وخارجها.
تواصل الطلبة معاً بالاحترام المتبادل، وتقدير التباين فيما بينهم، مع التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم بثقة ولباقة وقدرة على الإنصات والحوار والإقناع، وكذلك المساهمة في تعليم بعضهم بعضا في أثناء تعلمهم عند مواجهة أي تحديات.
تحري الطلبة المسؤولية الأخلاقية عند تقديم أعمالهم بتوثيق المصادر والمراجع، وذلك حسب المهام التي يكلفون بها وحسب الفئة العمرية للمدرسة التي تتم زيارتها.
معيار قيم الطلبة:
يمكن للمقيمين الوصول إلى الحكم على جودة المعيار، وهو من خلال الاتي:
تقدير الطلبة للقيم الإسلامية في المجتمع العماني، والتي تتمثل في قيم التسامح والوسطية، والأخلاق السامية، والذوق الرفيع في التعامل مع الآخرين والتي ستظهر في سلوكيات الطلبة قولاً وفعلا وعملاً ليحتذي بهم.
الفهم والتقدير والاحترام للتراث والهُـوية العمانية، وتعزيز روح الولاء والانتماء، واحترام اللوائح والأنظمة والأعراف كما يظهر في احترام ترديد السلام السلطاني في الطابور المدرسي، والمشاركة الفاعلة في البرامج والفعاليات والأنشطة المدرسية الدائمة المعنيّة بقيم المواطنة التي تدفعهم بالاتجاه السليم، وتبعدهم عن الانحرافات الفكرية، ومدى اعتناء المدرسة بالثقافة المدرسية بعنصريها المادي والمعنوي.
معيار صحة الطلبة وسلامتهم وحمايتهم:
يمكن للمقيِّمين الوصول إلى الحكم على جودة معيار صحة الطلبة وسلامتهم وحمايتهم، من خلال تقييم مؤشرات الجودة، وتُـعنى في مجموعها بما يأتي:
رعاية الطلبة وحماية الأطفال من تعريضهم للخطر والإساءة والإهمال والاستغلال والابتزاز والتحرش الجنسي، بما يعزز شعورهم بالأمن النفسي والجسدي، ويعرفهم بمن يلجؤون إليه من الجهات ذات الصلة في حال مواجهة أي مشكلات أو مخاوف داخل المدرسة أو خارجها، مع توثيق المدرسة لمثل هذه الحالات في ملفات خاصة بالطلبة، وتعزيز الرعاية والملاحظة اليومية لواقع المدرسة، والاستماع إلى للطلبة وذويهم حول الموضوعات ذات العلاقة المباشرة بهذا الشأن، والاسترشاد بما ورد في اتفاقيات حقوق الطفل، ومبادرة المدارس الصديقة للطفل الصادرة عن منظمة اليونيسيف.
العناية بصحة الطلبة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة وسلامتهم، بتوفير المتطلبات الأساسية للمحافظة على الصحة والسلامة في البيئة المدرسية، ومدى سرعة المدرسة وكفاءتها في التعامل مع الأمور ذات العلاقة، وتعزيزها في بعض المشروعات التي تُـعنى بالوعي الصحي والبيئي، واتخاذ تدابير الأمن والسلامة في المدرسة، والتأكد من مدى ملاءمتها ودقة الإشراف على تحقق شروط سلامة الطلبة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة، كمتابعتها للحالات المرضية المزمنة.
تعزيز أنماط حياة آمنة وصحية للطلبة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة، خالية من المخاطر في جميع الظروف، ويشمل ذلك استيفاء المدرسة لجميع الأمور المرتبطة بالسلامة، وأمن المبنى المدرسي ومرافقه، وإجراءات الوقاية والسلامة للمواد المختبرية، وأنماط التغذية السليمة بالإشراف على المقصف المدرسي (الجمعية التعاونية)، والتأكد من صلاحية الأطعمة والمشروبات المُـقدمة وسلامتها، وأنماط الحياة الصحية كملائمة دورات المياه ونظافتها، وسلامة مياه الشرب، وأنماط الأمان الشخصي والنفسي.
معيار رعاية الطلبة ودعمهم:
يحظى هذا المعيار بأهمية كبرى لضمان تطبيق المدرسة لسياسة التعليم الشامل وتوفير ممارسات تعليمية ذات جودة، ويمكن للمقيِّمين الوصول إلى الحكم على جودته من خلال تحليل الآتي:
دعم جميع الطلبة وإرشادهم، ومعالجة مشكلاتهم بشكل سليم وممنهج، وفق اختلاف فئاتهم (بمن في ذلك الطلبة من ذوي الإعاقة، والموهوبين)، وإجراءات المدرسة ومدى قبولها وترحيبها بجميع الطلبة بدون استثناء، ومدى تقديم ممارسات صفية متنوعة ومناسبة لضمان نجاح الطلبة وتقدمهم جميعًا.
مدى قدرة المدرسة على العناية بتطور الطلبة الشخصي، وسلاسة انتقالهم من مرحلة تعليمية إلى أخرى، وتهيئتهم لحياة ما بعد المدرسة، ومدى المساندة التي تقدم للطلبة، ونوعية التهيئة حسب المستوى والصف ونوع المدرسة، ونوع التعليم.
تعزيز الطلبة وتنمية مواهبهم، وتحقيق رغباتهم وميولهم من خلال تنوع الأنشطة المقدمة لهم، ومدى رضاهم عنها ومدى تأثيرها في تطورهم الشخصي، كالزيارات الميدانية والبرامج الثقافية والمسابقات بمختلف أنواعها إضافة إلى مراعاة مدى توافر التوجيه المهني لطلبة مرحلة التعليم ما بعد الأساسي، ومدى معرفتهم بالخيارات المتاحة والمطلوبة في سوق العمل.
تعزيز العلاقات الإيجابية التي يسودها الاحترام والتفاهم بين الطلبة وإدارة المدرسة، والمعلمين، من خلال معرفة المعلمين أسماء الطلبة ومعرفة أحوالهم ومستوياتهم، ومدى قدرة الطلبة على طرح الأسئلة وإدارة الحوار والتعبير عن آرائهم داخل الصفوف وخارجها، ومدى تقبل المعلمين وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة لآراء الطلبة وترحيبهم بالتغذية الراجعة منهم.
الإدارة والدعم لحضور الطلبة وانتظامهم وانضباطهم من خلال ملاحظة نهج المدرسة في تعزيز حضور الطلبة والتزامهم بالوقت، ومدى التزام المعلمين كذلك بالحضور المبكر.
ثالثاً: القيادة والإدارة المدرسية:
يعتمد الحكم على مستوى الأداء العام للمدرسة بمجموعة من النواتج تتمثل فيما يأتي:
اعتماد التشاركية في صياغة رؤية ورسالة المدرسة، وإعداد الأهداف العامة والخاصة، والنجاح في استيفائها لتحقيق رسالتها تحت إشراف قيادة مدرسية وإدارة ذات كفاءة وخبرة مهنية فاعلة.
تمثل القيادة والإدارة المدرسية قيم العمل وأخلاقياته باعتباره نموذجًا يحتذى به، والعمل مع جميع منسوبي المدرسة بروح الفريق الواحد، وإدارة العلاقات المجتمعية السائدة فيما بين أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة بفعالية.
توافر آليات عمل منظمة، وإجراءات مستمرة للتعامل مع جميع المدخلات بالمدرسة، وضمان جودة العمليات القائمة عليها، والتي تقع مسؤوليتها بدرجة كبرى على فاعلية القيادة والإدارة المدرسية.
التزام القيادة والإدارة المدرسية بإجراء عمليات التقويم الذاتي بصورة مستمرة ودقيقة واستراتيجية، مداها يستغرق من ثلاث الى خمس سنوات مبنية على أسس أولويات العمل المدرسي الناجمة عن نتائج التقويم الذاتي.
انبثاق الخطة التشغيلية السنوية والمجالس واللجان المدرسية من خطة المدرسة.
ضمان جودة مخرجات المدرسة في مجالي إنجاز الطلبة ونموهم الشخصي ورعايتهم، ومجال التدريس والتقويم، وفق منظومة عمل إدارية منظمة ومتابعة جادة لتنفيذ برامج الإنماء المهني للمعلمين وقياس أثرها على مستوى أدائهم.
نجاح المدرسة في تحقيق الرضا الوظيفي للكوادر العاملة بها، وكسب رضا الطلبة وأولياء أمورهم بما يدفعهم للمشاركة في الأنشطة والفعاليات والبرامج المدرسية والمجتمعية ذات العلاقة.
تنفيذ المدرسة للخطوات والعمليات والإجراءات المتضمنة في خططها المدرسية المعتمدة، والمحددة بفترات زمنية معينة، وأخرى دورية، ثم متابعتها وفق آليات دقيقة ومحددة، مع إظهار قدرة على التغيير الإيجابي المنشود وإدامة التطوير والتحسين.
تعزيز جوانب القوة في الممارسات المتميزة والمجيدة للمشروعات الرائدة في التحفيز والتقدير، خاصة في مجال التدريس وعمليات التعلم، بما ينعكس إيجاباً على إنجاز الطلبة.
توظيف الموارد المالية والمادية، والمرافق المدرسية بكفاءة لإنتاج بيئة تعليمية ملائمة، وتعزيز خبرات الطلبة التعليمية وتنمية جوانبهم الشخصية.
عند إصدار الحكم العام على المجال، يؤخذ في الحسبان الملاحظة الميدانية لما تنتهجه القيادات المدرسية من سياسات فاعلة في العمل أساسها القدوة والروح الاجتماعية التواصلية المحفزة على العمل معاً، وتوافر آليات تقييم ذاتي بالمدرسة، وسيتم التأكد من مدى جودته ومصداقيته ونتائجه ومدى الاستفادة منه في تحديد أولويات العمل، ومدى وعي منسوبي المدرسة بضرورة تفعيل إجراءاته، كما سيتم التأكد من فعالية الخطط المدرسية من حيث مدى تناسقها وارتباطها بنتائج التقويم الذاتي وجدوى تنفيذها ومتابعتها، وكذلك الخطط المرتبطة بالمناهج الدراسية، وتقييم خطط وبرامج الإنماء المهني، ومدى انتقال أثرها إلى الممارسات الصفية، وتقييم كفاءة الموارد والمصادر التعليمية، ومدى اشتغالها على تعلم الطلبة وتعزيز خبراتهم وانعكاسها عليهم، ومدى سلامة إدارة الموارد المالية، إضافة إلى تعرف أداء المدرسة وقدرتها على مواجهة ما يعترضها من تحديات، هذا عطفاً على ما تسفر عنه نتائج تحليل المقابلات المنظمة والعشوائية واستطلاعات الرأي للطلبة وأولياء امورهم والهيئات الإدارية والتدريسية على اختلاف مستوياتهم وتحليل الاستبانات والوثائق والسجلات.
معيار فاعلية القيادة والإدارة المدرسية:
يمكن للمقيِّمين الوصول إلى الحكم على جودة معيار فاعلية القيادة والإدارة المدرسية من خلال تحليل ما يلي:
تبني المدرسة متمثلة في جميع طواقمها الإدارية والتدريسية والفنية رؤية واضحة ومحددة، تُصاغ بمشاركة جميع منسوبي المدرسة؛ لتعزز مجتمعات التعلم وتشجع على إيجاد مناخ مدرسي إيجابي يدفع الطلبة نحو التعلم يرتقي بشخصياتهم.
التزام القيادة المدرسية والمعلمين الأوائل بالمدرسة بمستويات مهنية من قيم العمل ومبادئه وقواعده، والالتزام بالمطالب التشريعية والقانونية أمام الجهات المختصة، ليكونوا مثلاً أعلى يقتدي بهم أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة، ويُـشكلون مصدر إلهام لهم في جودة الأداء والانتظام والانضباط المدرسي في مواعيد العمل، ويعملون على تحفيزهم نحو تطوير العمل وتحسينه.
تسيير القيادة والإدارة المدرسية للعمل اليومي بصورة منظمة، يُركّز فيها على جودة التدريس والتعلم بتفعيل الزيارات الصفية والإشرافية بمختلف أنواعها، مع التركيز على الزيارات الإشرافية والتقويمية، وتفقد أعمال الطلبة، ومتابعة مستويات أدائهم وتقدمهم، وعدم الانشغال عن ذلك كله بالأعمال الإدارية الروتينية التي قد توقع الإدارة المدرسية في العزلة عنها.
تحسين العلاقات بين إدارة المدرسة ومنسوبيها ووضعها لتوقعات ذات مستويات أداء عالية، وأهداف طموحة لأداء أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية لديها أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية والوظائف المرتبطة بها، ومساندتهم في إنجازها وترسيخ مهنيتهم، وتحفيزهم نحو تطويرها، واكتشاف القدرات الكامنة لديهم وتوظيفها في تحمل المسؤولية بعدالة وموضوعية، وتفعيل أدوارهم في المجالس واللجان المدرسية، وتفويضهم في أداء بعض الأعمال والمهام ضمن نطاق المساءلة والمحاسبية وبما يتوافق مع مؤهلاتهم وخبراتهم.
تطوير القيادة والإدارة المدرسية للموارد البشرية، ورفع كفاءتهم المهنية خاصة الجدد منهم، وفق منظومة تقييمية للأداء، يُـحدد من خلالها احتياجاتهم التدريبية، ويُـوضع على أساسها برامج الإنماء المهني، ويُتابع انعكاس أثرها على ممارسات تعلم الطلبة، ورفع مستوى إنجازهم ونموهم الشخصي.
فاعلية إدارة المدرسة ومهنيتها في تنمية التواصل مع المجتمع المدرسي، ومع مؤسسات المجتمع المحلي، على أن تكون الفائدة متبادلة بين الطرفين في تعزيز خبرات الطلبة وتوسعة مداركهم، وتنمية مهاراتهم وهواياتهم؛ وذلك بتوظيف المرافق وتنفيذ البرامج والفعاليات المجتمعية.
فاعلية القيادة المدرسية في اعتماد أنظمة دعم ومساندة تعليمية موثقة، تسهم في تشخيص احتياجات الطلبة التعليمية، وتحدد مستوياتهم التحصيلية، ومدى اكتسابهم للمهارات الأساسية؛ الأمر الذي يسهل متابعة تقدمهم الدراسي، كما تنفذ برامج أنشطة لا صفية، إثرائية داعمة، وأخرى علاجية لتشمل جميع الطلبة بمختلف فئاتهم ومراحلهم التعليمية.
انتهاج إدارة المدرسة سياسة واضحة لتوثيق مستويات الطلبة كافة، والتعرف على مدى تقدمهم مع إخطار أولياء أمورهم بها أولاً بأول.
إبداع القيادة المدرسية في قيادة أداء المدرسة وتحسينها، وتشجيع منسوبيها خاصة المعلمين والطلبة على تقديم مبادرات وابتكارات مبنية على الإبداع والتطوير الذاتي والتميز لبناء منظومة عمل راسخة ذات أصول ومبادئ ثابتة لا تتأثر بتغيير أفرادها.
معيار فاعلية خطط التطوير:
يمكن للمقيِّمين الوصول الى الحكم على جودة معيار فاعلية خطط التطوير، من خلال تحليل الأتي:
قدرة إدارة المدرسة على تطبيق تقييم ذاتي دقيق، يشارك فيه جميع منسوبيها من الهيئات الإدارية والتعليمية والتدريسية والفنية والوظائف المرتبطة بها، والطلبة وأولياء أمورهم، ومن مسؤولي الوزارة المباشرين وكل ذي صلة؛ على أن تقوم بتحديثه بصورة دورية فصلية أو سنوية أو عند الحاجة.
توظيف إدارة المدرسة نتائج التقويم الذاتي في تحديد أولويات التطوير وتحسين الأداء، والتركيز عليها بدقة في بناء خطط مدرسية ذات جودة، وخطط التحسين والخطط البديلة عند الحاجة.
متابعة القيادة المدرسية لتنفيذ خطة المدرسة والخطط الاستراتيجية والتشغيلية والتنفيذية وتقييمها، وذلك بعد تحديد جوانب القوة وأولويات التطوير، والتعرف على الفرص المتاحة والتحديات التي قد تعترض مسيرتها، ومتابعه أثر انعكاسها على تطوير أدائها العام، خاصة فيما يرتبط بإنجاز الطلبة ونموهم الشخصي ببرامج فاعلة باعتبارها مؤشرات أداء واضحة ومحددة وآليات عمل دقيقة.
تفعيل أدوار إدارة المدرسة في متابعة الخطط المرتبطة بتطبيق المناهج الدراسية، ومراجعتها وتسجيل ملحوظاتها على متضمنتاها، وتسلسلها المنطقي.
متابعة القيادة المدرسية وتقييمها لعمليات التعليم والتعلم وفق منظومة التقويم المستمر وتطوير الأداء المهني المقصود والذاتي والفردي والجماعي، وقياس أثر ذلك على تطوير ممارسات المعلمين داخل الصفوف، وانعكاسها على مستوى أداء الطلبة في تنفيذ زيارات المتابعة، والزيارات الصفية، والإشرافية، والتقويمية.
معيار أولياء الأمور والشراكة المجتمعية وتنمية العلاقة مع المجتمع:
يحظى هذا المعيار بأهمية كبرى كونه مرتبطًا بمشاركة أولياء الأمور فعلياً في أنشطة المدرسة وبرامجها المتعلّقة بتكوين مجتمعات التعلم المهنية ذات الجودة، تسهم في تنمية قدرات الطلبة، ويمكن للمقيِّمين الوصول إلى الحكم من خلال:
مشاركة المدرسة أولياء الأمور في الحياة المدرسية، وفي تعلم أبنائهم، على أن يكون لمجلس أولياء الأمور دور فاعل في تحقيق ذلك ببناء علاقات وطيدة بينهما، ووضع برامج تحفيزية للحضور، وكذلك فتح المدرسة أبوابها ومرافقها لتوعية أفراد المجتمع المحلي بأهمية المشاركة في أنشطتها وإفساح المجال أمامهم للاستفادة من مساهمات الطلبة في الفعاليات والأنشطة المختلفة من جهة، والاستفادة من مرافق المبنى المدرسي وقاعاته وساحاته لتنفيذ الأنشطة والفعاليات النافعة الهادفة من جهة أخرى، إضافة إلى إمكانية تقديم المدرسة لخدمات تعليمية متنوعة عبر موقعها الإلكتروني، وتشكيل مجتمعات التعلم المهنية مع مدارس الولاية أو حتى المديرية التعليمية.
توافر سياسة فاعلة في المدرسة للتواصل مع أولياء الأمور، وتزويدهم بالمعلومات الخاصة بتعلم أبنائهم وتقدمهم، ومستويات إنجازهم معتمدة بشكل دوري ودقيق.
تعزيز القيادة المدرسية لتنمية العلاقة مع المجتمع والشراكة المجتمعية بالتواصل مع مؤسسات المجتمع المحلي، والمراكز والمرافق والخبرات المحلية عن طريق المشاركة في المعارض التطوعية، والبرامج الصحية، والمنظمات الدولية الداعمة للمدارس وتعزيز الانتماء إليها.
معيار إدارة الموارد والمرافق والمصادر:
يحظى هذا المعيار بأهمية كبرى كونه يُـعنى بالتفعيل الأمثل والواعي للموارد والمصادر المتاحة لتحفيز الطلبة على التعلم، ويمكن للمقيٍّمين الوصول إلى الحكم على جودته من خلال ما يأتي:
مراقبة المدرسة لجودة مرافقها ومدى ملاءمتها، وتطوير مواردها المالية، وتنظيم المصادر التعليمية، وإدارتها لدعم تعلم الطلبة ورفع مستوى إنجازهم ونموهم الشخصي.
إدارة القيادة المدرسية لشؤون المدرسة والممارسات اليومية بكفاءة وفعالية.
ملاءمة مرافق المبنى المدرسي وتوظيفها التوظيف الأمثل والواعي، وتقديم التسهيلات لجميع الطلبة بمن فيهم الطلبة من ذوي الإعاقة، ومساعدتهم بكفاءة في عملية التعلم بتوفير المتطلبات اللازمة داخل الصفوف وخارجها، وتذليل كل التحديات التي قد تعترضهم أو تحدّ من حركتهم، وتقديم الخدمات والتسهيلات الضرورية في إنشاء المنحدرات لذوي الإعاقة وتوفير الكراسي المتحركة.
وعموماً فتقييم المدرسة لذاتها يتم بناء على المعايير الموضوعة المشار إليها أعلاه، وترصد من خلالها جوانب القوة وأولويات التطوير، مراعيةً في ذلك أن التقويم الذاتي عملية مستمرة طوال العام الدراسي مع التأكيد على شمولية تحليل أداء المدرسة لجميع مجالات إطار التقييم ومؤشراته ووضع خطط وآليات للتطوير، والتحقق من تأثير هذه الخطط على تعلم الطلبة، كما يقوم فريق التقويم الذاتي( التطوير والتحسين) بالمدرسة بإجراء تحليل شامل لأداء المدرسة في نهاية العام الدراسي وتحديد أولويات التطوير للعام الدراسي المقبل، ووضع خطة لتطوير أداء المدرسة تتم مراجعتها وتحديثها بشكل مستمر خلال العام الدراسي القادم.
مرفق (2)
مستهدفات الزيارة ومرتكزاتها
المديرية العامة للإشراف التربوي
استمارة زيارة فريق الإشراف التربوي المركزي للمديرية العامة للتربية والتعليم لمحافظة ……… في الفترة ( )
أولا: مستهدفات الزيارة:
المستهدفات
الإجراءات
مسؤولية التنفيذ
الفترة الزمنية
مؤشرات التحقق
ثانيا: مرتكزات الزيارة:
مبررات الزيارة
المؤشرات والمحددات
ثالثاً: الأهداف العامة للزيارة:
–
رابعا: أعضاء الفريق الزائر
م
الاسم
المسمى الوظيفي
الدائرة
1
2
رابعا: فعاليات الزيارة
م
مكان التنفيذ
التاريخ
الفعالية
مسؤولية التنفيذ
الفئة المستهدفة
فترة التنفيذ
الأهداف
رابعا: رأي المدير العام:
………………………………………………………………………………………………..
يعتمد المدير العام
مرفق (3)
تقرير زيارة إشرافية للفريق المركزي
المديرية العامة للإشراف التربوي
أولا: فريق الإشراف التربوي المركزي الزائر:
م
الاسم
المسمى الوظيفي
الدائرة
1
2
3
4
5
6
7
ثانيا: أهداف الزيارة:
_
_
_
ثالثاً: تقييم أعمال (فرق الإشراف التربوي غير المركزية، فرق التطوير والتحسين)
جوانب الدعم المقدمة
الملاحظات
الفرق
فرق الإشراف التربوي غير المركزية
فرق التقويم الذاتي
رابعا: المقترحات التطويرية:
م
المقترحات التطويرية
الإجراءات المقترحة
مسؤولية التنفيذ
فترة التنفيذ
1
2
3
4
5
يعتمد،،،
مدير عام المديرية العامة للإشراف التربوي
مرفق (4)
التقرير الختامي لفريق الإشراف التربوي المركزي
التقرير الختامي حول منهجية فرق الإشراف التربوي
لفريق الإشراف المركزي لتعليمية……………..
20 / 20م
المقدمة:
(تشمل نبذة عن آلية عمل فرق الإشراف التربوي على مستوى المديريات، عددها، المدارس لمستهدفة، أوجه الدعم المقدمة للمدارس وأهم النتائج التي توصلت إليها فرق الإشراف التربوي).
أولا: الفريق الإشرافي المركزي الزائر:
م
الاسم
المسمى الوظيفي
الدائرة
1
2
3
4
5
6
7
ثانيا: جوانب الدعم المقدمة للفرق الإشرافية غير المركزية:
_
_
ثالثاً: تقييم أعمال الفرق غير المركزية (فرق الإشراف التربوي غير المركزية، فرق التطوير والتحسين)
المقترحات التطويرية
الملاحظات
الفرق
فرق الإشراف التربوي غير المركزية
فرق التطوير والتحسين
رابعا: التوصيات:
م
التوصيات
الإجراءات المقترحة
مسؤولية التنفيذ
فترة التنفيذ
1
2
3
4
5
خامسا: المقترحات التطويرية للمرحلة القادمة:
أ
يعتمد،،،
مدير عام المديرية العامة للإشراف التربوي
مرفق رقم (5)
تقرير التقويم الذاتي للمدرسة
اسم المدرسة: ……………………………………………………………………………………………………….
الفصل الدراسي/ العام الدراسي: ………………………………………………………………………………
تاريخ كتابة التقرير: ……………………………………………………………………………………………….
الجزء الأول: موجز ما قبل التقييم
إن الغرض من هذا الجزء هو جمع معلومات رئيسية، لتساهم هذه المعلومات في فهم أهداف المدرسة وطموحاتها، والمنهج الذي تقدمه، وأية عوامل خاصة قد تؤثر على عملها تأثيرًا واضحًا.
أنواع الإعاقات
أعداد الطلبة
البرامج والأنشطة المقدمة
(يركز هذا الجزء على أهمية هذه البيانات بالنسبة لتعلم الطلبة)
الإعاقات الذهنية
صعوبات التعلم
التوحد
النطق والتخاطب
الإعاقات البصرية
الإعاقات السمعية
الإعاقات الحركية
الاضطرابات النفسية والسلوكية
الإعاقات المتعددة
أخرى
الموهوبون
أعداد الطلبة
البرامج والأنشطة المقدمة
(يركز هذا الجزء على أهمية هذه البيانات بالنسبة لتعلم الطلبة)
المقدرة الذهنية
الفنون الإبداعية والموسيقى
العلوم والرياضيات
التقنية
الرياضة المدرسية
فنون الأداء (التمثيل –الإلقاء-الكتابة الخ)
أخرى
أخرى
الصفوف
11-12
الصفوف
5 – 10
الصفوف
1-4
متوسط النسبة المئوية % لحضور الطلبة في الصفوف الدراسية منذ بداية العام الدراسي
نتائج الاختبارات الدولية TIMMS
نتائج الاختبارات الدولية PIRLS
نتائج الاختبارات الوطنية (لآخر 3سنوات)
رؤية المدرسة
رسالة المدرسة
الإجراءات التي تبنتها المدرسة لمراجعة رؤية المدرسة ورسالتها على الصفوف الدراسية، التدريس، سلوك الطلبة، وفي المدرسة بشكل عام
نبذة عامة عن المناطق التي تخدمها المدرسة
1)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
2)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
3)- منطقة (………………….):. ………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
4)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
5)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
6)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
7)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
8)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
9)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
10)- منطقة (………………….):
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………….
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………..
التغييرات الرئيسة في الأعوام الدراسية الثلاثة الماضية في المدرسة:
البند
التغييرات
العام الدراسي ……../…….
العام الدراسي
……../…….
العام الدراسي
……../…….
القيادتان العليا والوسطى
المباني المدرسية
المراحل التعليمية
عدد الصفوف والشعب
أعداد الطلبة
أخرى
نبذة عامة عن المدرسة
………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………
نبذة عامة عن خلفيات الطلبة
……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………. ………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………… ……………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………
الصفوف (1 – 4):
التقييم: ممتاز / جيد جداً / جيد / متوسط/ ضعيف
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الصفوف (5 – 10):
التقييم: ممتاز / جيد جداً / جيد / متوسط/ ضعيف
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الصفوف (11 – 12):
التقييم: ممتاز / جيد جداً / جيد / متوسط/ ضعيف
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الجزء الثاني: نتائج عملية التقويم الذاتي للمدرسة حسب مجالات إطار التقييم:
موجز ملخص الأحكام على كل مجال ومعيار من مجالات إطار تقييم المدارس بناءً على التحليل الذي قامت به المدرسة لأدائها ذاتيًا بالنسبة لكل مجال من مجالات إطار تقييم المدارس، مع إرفاق نماذج من الأدلة الخاصة بتلك الأحكام بالإضافة إلى إرفاق نسخة من خطة تطوير الأداء المدرسي.
عند ملء الاستمارات في هذا الجزء، ليس ضروريًا أن تذكر المدرسة كل ما لديها من أدلة لدعم أحكامها، بل تركز على أهم الأدلة التي تساعدها على التعرف على جوانب القوة، وأولويات التطوير، مع التأكد من ضمان توفيرها لفريق الإشراف التربوي أثناء عمليات التقييم، أو لفرق التقويم الخارجي.
سيقوم فريق الإشراف التربوي، أو فرق التقويم الخارجي بدراسة هذه الوثائق قبل زيارة المدرسة، ومقارنة الأحكام، والتأكد من مدى قدرة المدرسة على إصدار أحكام دقيقة وموضوعية على أدائها بالإضافة إلى مدى قدرتها على وضع خطط للتطوير قابلة للتطبيق والقياس.
المجال الأول: إنجاز الطلبة:
التحصيل الدراسي (لكل حلقة):
الصفوف (1 – 4):
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الصفوف (5 – 10):
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الصفوف (11 – 12):
التقييم: متميز (1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
التقدم الدراسي:
الصفوف (1-4):
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الصفوف (5 – 10):
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الصفوف (11 – 12):
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
مهارات التعلم:
الصفوف (1 – 4):
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الصفوف (5 – 10):
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
الصفوف (11 – 12):
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
ملخص التقييمات فيما يتعلق بإنجاز الطلبة:
يرجى تسجيل التقويم الذاتي لكل من المعايير التالية والتقييم العام لمجال إنجاز الطلبة باستخدام مقياس الدرجات الآتي: متميز (1) – جيد (2) – ملائم (3) – يحتاج إلى تطوير (4)
التحصيل الدراسي
التقدم الدراسي
مهارات التعلم
إنجاز الطلبة
ثانياً: مجال التدريس والتقويم:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
2.1 التدريس من أجل تعلم فعال:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
2.2 التدريس من أجل تنمية المهارات:
ا التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
التقويم من أجل التعلم:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
2.4 التدريس والتقويم:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
ملخص التقييمات فيما يتعلق بالتدريس والتقويم:
يرجى تسجيل التقويم الذاتي لكل المعايير التالية والتقييم العام لمجال التدريس والتقويم باستخدام مقياس الدرجات الآتي: متميز (1) – جيد (2) – ملائم (3) – يحتاج إلى تطوير (4)
التدريس من أجل تعلم فعال
التدريس من أجل تنمية المهارات
التقويم من أجل التعلم
التدريس والتقويم
ثالثاً: مجال تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم:
اتجاهات الطلبة وسلوكياتهم:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
قيم الطلبة:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
صحة الطلبة وسلامتهم وحمايتهم:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
رعاية ودعم الطلبة:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
ملخص التقييمات فيما يتعلق بتنمية شخصية الطلبة ورعايتهم:
يرجى تسجيل التقويم الذاتي لكل المعايير التالية والتقييم العام لمجال تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم باستخدام مقياس الدرجات الآتي: متميز (1) – جيد (2) – ملائم (3) – يحتاج إلى تطوير (4)
اتجاهات الطلبة وسلوكياتهم
قيم الطلبة
صحة الطلبة وسلامتهم وحمايتهم
رعاية الطلبة ودعمهم
النمو الشخصي الطلبة ورعايتهم
رابعاً: مجال القيادة والإدارة المدرسية:
1,1 فاعلية القيادة:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
1.2 فاعلية التخطيط والتطوير:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
1,3 أدوار أولياء الأمور والشراكة المجتمعية:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
1,4 إدارة الموارد البشرية والمرافق والمصادر:
التقييم: متميز(1) – جيد (2) – ملائم(3) – يحتاج إلى تطوير(4)
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة)
ملخص التقييمات فيما يتعلق بالقيادة والإدارة المدرسية:
يرجى تسجيل التقويم الذاتي لكل المعايير التالية والتقييم العام لمجال القيادة والإدارة المدرسية باستخدام مقياس الدرجات الآتي: متميز (1) – جيد (2) – ملائم (3) – يحتاج إلى تطوير (4)
فاعلية القيادة المدرسية
فاعلية التخطيط والتطوير التشغيلية، التنفيذية)
أدوار أولياء الأمور والشراكة المجتمعية
إدارة الموارد البشرية والمرافق والمصادر
مرفق (6)
خطة تطوير المدرسة
م
المجال
أولويات التطوير
الأهداف
الإجراءات المقترحة
فترة
التنفيذ
مسؤولية
التنفيذ
مسؤولية
المتابعة
مؤشر التحسن
الملاحظات
1.
إنجاز الطلبة
2.
التدريس والتقويم
3.
تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم
4.
القيادة والإدارة المدرسية
مرفق (7)
إطار استرشادي لعمل فرق الإشراف التربوي
المجالات
المعايير
الأسئلة الإرشادية
ما مستوى أداء المدرسة الحالي؟
كيف تم معرفة ذلك؟ (تحديد الأدلة).
ما الدعم الذي سيقدمه الفريق لتطوير أداء المدرسة؟
إنجاز الطلبة ما مدى فاعليتنا في ضمان أفضل النتائج الممكنة لجميع المتعلمين لدينا؟
التحصيل الدراسي
1.1
1.1.1
ما مستوى أداء الطلبة الدراسي:
قياساً بالمحكات الوطنية؟
قياساً بالمحكات الدولية المتاحة؟
1.1.2
ما مستوى أداء الطلبة قياساً بالأهداف المتوقعة من المناهج؟
1.1.3
ما مدى توافق نسب نجاح الطلبة مع نسب إتقانهم، وما مدى انتشار نسب الإتقان بين الصفوف والحلقات التعليمية في المواد الأساسية؟
التقدم الدراسي
1.2
1.2.1
ما مستوى تقدم الطلبة بمرور الوقت بمن فيهم من ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة؟
1.2.2
ما مستوى الإنجاز الذي يحققه الطلبة في الحصة الدراسية في ضوء أهداف الدرس، والخطط الفردية للطلبة؟
1.2.3
كيف يتم مساندة الطلبة في تقدمهم الدراسي، وتهيئتهم عند الانتقال من مرحلة إلى أخرى؟
مهارات التعلم
1.3
1.3.1
ما مدى ممارسة الطلبة لمهارات التعلم المستقل؟
1.3.2
ما مدى ممارسة الطلبة لمهارات التعلم التعاوني وقدرتهم على التواصل؟
1.3.3
ما مستوى تقدم الطلبة في مهارات التفكير الناقد وحل المشكلات؟
1.3.4
ما مدى جدارة الطلبة في مهارات الابتكار وريادة الأعمال؟
1.3.5
إلى أي مدى يوظف الطلبة مهارات القراءة والكتابة والحساب والتقنية في تعلمهم؟
التدريس والتقويم
ما مدى فعالية التدريس والتقويم في الفصول الدراسية الذي نقدمه؟
التدريس من أجل تعلم فعال
2.1
2.1.1
ما مدى جودة تخطيط المعلمين للدروس وإبداعهم في استخدام الموارد والتقنيات، وإدارة وقت التعلم بصورة مثلى تضمن تحقق الأهداف؟
2.1.2
ما مدى تمكن المعلمين من المحتوى المعرفي للمادة الدراسية، وطرائق تدريسها وتوظيفهم لدعم تعلم الطلبة وإنجازهم؟
2.1.3
ما مستوى إبداع المعلمين في تقديم المناهج واستخدام طرق التدريس لإشراك الطلبة وتحفيزهم؟
2.1.4
ما مدى توظيف المعلمين للموارد والتقنيات بصورة فاعلة تدعم تعلم الطلبة وترفع مستوى إنجازهم؟
2.1.5
ما مدى تحفيز المعلمين للطلبة وإثارة دافعيتهم للتعلم، وإدارة سلوكهم بحزم وحكمة؟
2.1.6
ما مدى مساندة المعلمين لجميع الطلبة من خلال توظيف أنشطة تعليمية إثرائية معززة للمنهج، وأخرى علاجية داعمة لما يلبي احتياجاتهم التعليمية؟
التدريس من أجل تنمية المهارات
2.2
2.2.1
ما مدى تنمية المعلمين لسلامة اللغة التعليمية والطلاقة في التعبير، وبناء الأفكار لدى الطلبة؟
2.2.2
ما مستوى كفاءة المعلمين في تنمية مهارتي الابتكار والإبداع لدى الطلبة؟
2.2.3
ما مستوى مهارة المعلمين في تنمية مهارات التفكير الناقد وحل المشكلات لدى الطلبة؟
2.2.4
ما مدى كفاءة المعلمين في تنمية الطلبة باعتبارهم متعلمين مستقلين؟
التقويم من أجل التعلم
2.3
2.3.1
كيف يطبق المعلمون أساليب تقويمية متنوعة وفاعلة بما يتلاءم مع احتياجات الطلبة ويضمن تعلمهم؟
2.3.2
كيف توظف المدرسة المحكات الوطنية والدولية لمقارنة أدائها التعليمي وتحسينه؟
2.3.3
إلى أي مدى يتم استخدام بيانات تقويم الطلبة وتحليلها لمتابعة التدريس وتحسينه، وتعلم الطلبة وإنجازهم؟
2.3.4
كيف توظف المدرسة نتائج تقويم الطلبة لتغيير طرق التدريس بما يلائم احتياجات الطلبة والفروق الفردية؟
2.3.5
إلى أي مدى يربط المعلمون الخبرات التعليمية بين المواد الدراسية ضمن متطلبات المنهج ومعاييره؟
النمو الشخصي للطلبة ورعايتهم
ما مدى جودة خدمات الرعاية والتعليم التي نقدمها؟
اتجاهات الطلبة وسلوكياتهم
3.1
3.1.1
ما مدى إيجابية الطلبة ودافعيتهم نحو التعلم وأخلاقيات العمل لديهم؟
3.1.2
ما مدى حسن سلوك الطلبة وإظهارهم لحس المسؤولية والالتزام؟
3.1.3
ما مدى وعي الطلبة بقضايا البيئة ومسؤولياتهم تجاه البيئة المحلية وعنايتهم بها؟
3.1.4
ما مدى وعي الطلبة بحقوقهم وواجباتهم وبقضايا البيئة ومسؤوليتهم تجاهها وعنايتهم بها؟
3.1.5
إلى أي مدى يظهر الطلبة احتراما متبادلا ويقدرون التباين بينهم؟
3.1.6
ما مدى تحري الطلبة للمسؤولية الأخلاقية عند تقديم أعمالهم بتوثيق المصادر والمراجع؟
قيم الطلبة
3.2
3.2.1
ما مدى تقدير الطلبة للقيم الإسلامية في المجتمع العماني؟
3.2.2
ما مدى فهم الطلبة وتقديرهم للتراث والهوية العمانية، وتعزيز قيم المواطنة كالولاء والانتماء إليها؟
3.2.3
ما مدى فهم الطلبة للثقافات الأخرى وتقديرهم لها؟
صحة الطلبة وسلامتهم
3.3
3.3.1
ما مدى فاعلية الإجراءات التي تطبقها المدرسة لرعاية الطلبة وحماية الطفولة؟
3.3.2
ما مدى فاعلية الإجراءات التي تطبقها المدرسة للعناية بصحة الطلبة وأعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة وسلامتهم؟
3.3.3
ما مدى فاعلية الإجراءات التي تتخذها المدرسة لتعزيز أنماط الحياة الآمنة والصحية لدى الطلبة؟
رعاية الطلبة ودعمهم
3.4
3.4.1
ما مدى فاعلية الإجراءات التي تتخذها المدرسة لدعم جميع الطلبة وإرشادهم بمن فيهم من ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة؟
3.4.2
إلى أي مدى تتم مساندة الطلبة في تقدمهم الشخصي والدراسي وانتقالهم من مرحلة لأخرى وتهيئيهم للحياة ما بعد المدرسة؟
3.4.3
إلى أي مدى يتم تعزيز خبرات الطلبة، وتنمية مواهبهم وتحقيق رغباتهم وميولهم؟
3.4.4
ما نوعية علاقة الطلبة بإدارة المدرسة والمعلمين؟
3.4.5
ما مدى فاعلية إجراءات دعم حضور الطلبة للمدرسة وانضباطهم؟
القيادة والإدارة المدرسية
ما مدى فعالية قيادتنا للمدرسة والأساليب التي نتبعها لتطويرها؟
فاعلية القيادة
4.1
4.1.1
إلى أي مدى تتبنى قيادة المدرسة رؤية مشتركة مدعومة بعمل جماعي؟ ومدى وجود مجتمعات التعلم وسياسات التعليم الشامل وفاعليتها بالمدرسة؟
4.1.2
ما مدى التزام القيادة المدرسية والمعلمين الأوائل بالمدرسة قيم العمل، ومبادئه، وقواعده المهنية ليكونوا قدوة للعاملين ومصدر إلهام لهم في جودة الأداء والانضباط في العمل؟
4.1.3
ما مدى قدرة قيادة المدرسة على وضع توقعات عالية وأهداف طموحة لأداء الموظفين وقدرتها على ترسيخ المهنية بينهم؟
4.1.4
ما مدى تطوير القيادة المدرسية الموارد البشرية ورفع كفاءتهم المهنية وفق منظومة تقييمية للأداء؛ تسهم في دعم تعلم الطلبة ورفع مستوى إنجازهم، ونموهم الشخصي؟
4.1.5
ما مستوى الفاعلية والمهنية لعمليات التواصل في المجتمع المدرسي ومع المجتمع الخارجي؟
4.1.6
ما مدى فاعلية القيادة المدرسية في اعتماد أنظمة دعم ومساندة تعليمية موثقة؛ تسهم في تشخيص وتحديد احتياجات الطلبة التعليمية، وتحديد مستوياتهم التحصيلية، ومتابعة تقدمهم الدراسي؟
4.1.7
إلى أي مدى يتم تقاسم مسؤوليات القيادة المدرسية مع أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية وتفويض الصلاحيات؟
4.1.8
ما مستوى إبداع القيادة المدرسية في قيادة أداء المدرسة وتحسينه؟
فاعلية التطوير والتخطيط
4.2
4.2.1
ما مستوى كفاءة استخدام نتائج التقويم الذاتي لتحديد أولويات التطوير؟ وإلى أي مدى يتم التركيز عليها في خطط تطوير المدرسة؟
4.2.2
ما مدى فاعلية الإجراءات التي تطبقها المدرسة لمتابعة تنفيذ وتقييم خطة تطوير المدرسة؟ والخطط التشغيلية وأثرها في تطوير أدائها العام، خاصة فيما يرتبط بإنجاز الطلبة، ونموهم الشخصي؟
4.2.3
كيف تتابع قيادة المدرسة عمليات التعليم والتعلم؟
أولياء الأمور والشراكات المجتمعية
4.3
4.3.1
إلى أي مدى يتم التواصل مع أولياء الأمور وإشراكهم في الحياة المدرسية وفي تعلم أبنائهم؟
4.3.2
ما مدى جودة عمليات وآليات التواصل مع أولياء الأمور وتزويدهم بالمعلومات الخاصة بتعلم أبنائهم، وتقدمهم وإنجازهم؟
4.3.3
ما مدى فاعلية البرامج التي تتبناها المدرسة لبناء الشراكة المجتمعية لدعم المدرسة؟ وما مدى شعور المجتمع المحلي بالانتماء لها؟
إدارة الموارد البشرية
والمرافق والمصادر
4.4
4.4.1
ما مدى تطوير المدرسة للموارد البشرية وتنظيم المصادر التعليمية وإدارتها، لدعم تعلم الطلبة ورفع مستوى إنجازهم، ونموهم الشخصي؟
4.4.2
ما مستوى إدارة القيادة المدرسية لشؤون المدرسة، وتسيير مهامها والممارسات اليومية بكفاءة؟
4.4.3
ما مدى ملاءمة المرافق المدرسية والتوظيف الأمثل والواعي لها، وتقديم التسهيلات لجميع الطلبة بمن فيهم الطلبة من ذوي الاحتياجات التعليمية الخاصة؟
4.4.4
ما مدى سلامة نهج المدرسة في إدارة مصروفاتها على الجوانب التعليمية وفق الموازنة المعتمدة للمدرسة، والالتزام بتوصيات تقارير التدقيق الداخلي؟
4.4.5
كيف تقوم المدرسة باستطلاع رأي الطلبة عن الخدمات المقدمة لهم وتستفيد من نتائجها في تحسين العملية التعليمية؟
مرفق (8)
استمارة جمع الأدلة من الموقف التعليمي
المدرسة: التاريخ: عدد الطلبة:
المادة: الصف: / الحصة:
المجالات
المعايير
نسبة الانتشار*
مستوى الأداء (الأثر)*
الأدلة*
انجاز الطلبة
التحصيل الدراسي
التقدم الدراسي
مهارات التعلم
التدريس والتقويم
التدريس من أجل تعلم فعال
التدريس من أجل تنمية المهارات
التقويم من أجل التعلم
مثال: معظم الطلبة……
مثال : معرفة دقيقة/عميقة بـ …..
مثال: طرح المعلم أسئلة استكشف بها فهم الطلبة لـ….، ثم قدم تغذية راجعة بناءة للطلبة ساهمة في تطبيقهم لمهارة …. بدقة.
ملاحظات عامة*:
…………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………………
توصيف بنود الاستمارة:
- نسبة الانتشار: يتم تحديد عينة من الطلبة الممثلة للأداء وفق المصطلحات الكمية الآتية:
قلة / أقلية / محدود
أغلب
معظم / الأكثر
جميع/ الجميع تقريباً
أقل من 50%
50% – 75%
75% – 90%
أكثر من 90% - مستوى الأداء (الأثر): يتم تحديد جودة الأداء / التعلم الذي وصل إليه الطلبة، وفق المصطلحات الآتية: (عالي، عميق، واضح، مناسب، سطحي..)
- الأدلة: كتابة مظاهر الأداء المستخلصة من المشاهدات والممارسات العملية الدالة على اكتساب الطلبة الأهداف التعليمية المنشودة.
- ملاحظات عامة: كتابة أي ملحوظات مهمة بما فيها مجالي “النمو الشخصي للطلبة ورعايتهم والقيادة والإدارة المدرسية”
مرفق (9)
نماذج أسئلة المقابلات
أولا: المعلم:
المجال
الأسئلة
أنجاز الطلبة
ما مدى جودة أداء طلبتك في مادتك؟ وكيف تعرف ذلك؟
هل تحدد مستويات الأداء المستهدفة للطلبة في مادتك بمحكات وطنية وعالمية؟
هل يوجد توافق بين نسب نجاح الطلبة في مادتك مع نسب إتقانهم؟ كيف تثبت ذلك؟
هل هناك تقدم للطلبة بمرور الوقت على اختلاف فئاتهم بمن فيهم من ذوي الإعاقة في ضوء الأهداف الموضوعة على المدى القصير والبعيد؟
كيف تقدم المساندة للطلبة لتحقيق التقدم الدراسي وتهيئتهم للانتقال من مرحلة إلى أخرى؟
هل يوجد تمكن لدى الطلبة في مهارات التعلم والتعلم الذاتي والتعلم التعاوني؟
هل يوجد توظيف لما يتعلمه الطلبة في حياتهم اليومية؟ اذكر أمثلة على ذلك؟
التدريس والتقويم
هل تتحقق الأهداف التعليمية التي تضعها في تخطيطك لدى جميع الطلبة؟
ما الاستراتيجيات التدريسية المتنوعة التي تستخدمها في تعلم الطلبة؟ وهل تتناسب مع الفئات والمستويات المختلفة للطلبة؟
هل تنمي مهارات الإبداع والابتكار والمهارات الحياتية الأخرى في الطلبة؟ كيف؟
ما الأساليب التقويمية الفاعلة والمتنوعة التي تستخدمها في تقويم تعلم الطلبة؟
ما الأمر الذي تخبرك به البيانات الإحصائية ذات العلاقة بالمادة ونتائج الاختبارات؟
تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم
ما الأساليب التي تتبعها للتوجيه الإيجابي للطلبة ورفع دافعيتهم للتعلم؟
كيف تتحرى المسؤولية الأخلاقية للطلبة عند تقديم أعمالهم؟
ما الأساليب التي تتبعها في غرس القيمة الإسلامية والهوية العمانية لدى الطلبة؟
القيادة والإدارة المدرسية
هل تشارك في الأعمال الإدارية في المدرسة؟ اذكر امثلة؟
هل يوجد تحفيز من قبل إدارة المدرسة؟ ما نوعه؟ اذكر أمثلة؟
ثانيا: المعلم الأول:
المجال
الأسئلة
أنجاز الطلبة
ما مدى جودة أداء الطلبة في مادتك؟ وكيف تعرف ذلك؟
هل تحدد مستويات الأداء المستهدفة للطلبة في مادتك بمحكات وطنية وعالمية؟
هل يوجد توافق بين نسب نجاح الطلبة في مادتك مع نسب إتقانهم؟ كيف تثبت ذلك؟
هل هناك تقدم للطلبة بمرور الوقت على اختلاف فئاتهم بمن فيهم من ذوي الإعاقة في ضوء الأهداف الموضوعة على المدى القصير والبعيد؟
كيف تقدم المساندة للطلبة لتحقيق التقدم الدراسي وتهيئتهم للانتقال من مرحلة إلى أخرى؟
هل يوجد تمكن لدى الطلبة في مهارات التعلم والتعلم الذاتي والتعلم التعاوني؟
هل يوجد توظيف لما يتعلمه الطلبة في حياتهم اليومية؟ اذكر أمثلة على ذلك؟
التدريس والتقويم
ما أنواع الممارسات الصفية المتميزة في مادتك، وكيف تعرف ذلك؟
ما أنواع الممارسات الصفية الضعيفة في مادتك، وكيف تعرف ذلك؟
هل ينمي معلموك مهارات الإبداع والابتكار والمهارات الحياتية الأخرى في طلبتهم؟ كيف تثبت ذلك؟
ما الأساليب التقويمية الفاعلة والمتنوعة التي يستخدمها معلموك في تقويم تعلم طلبتهم؟
ما الذي تخبرك به البيانات الإحصائية ذات العلاقة بالمادة ونتائج الاختبارات؟
تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم
ما الأساليب التي تتبعها للتوجيه الإيجابي للطلبة ورفع دافعيتهم للتعلم؟ هل يتشارك معلموك معك في ذلك؟
كيف تتأكد من مدى متابعة معلميك في التحري للمسؤولية الأخلاقية عند تقديم أعمالهم؟
ما لأساليب التي يتبعها معلموك في غرس القيمة الإسلامية والهوية العمانية لدى طلبتهم؟
القيادة والإدارة المدرسية
منذ متى وأنت مسؤول عن المادة؟
كم معلمًا في مادتك؟
ما نوع الإفادة الراجعة التي تقدمها للمعلمين؟
هل ساعدت معلميك على التطوير؟ كيف ذلك؟
كيف تعزز من شراكة أولياء الأمور والمجتمع المحلي في الحياة المدرسية وتعلم الطلبة؟
ثالثا: مدير المدرسة:
المجال
الأسئلة
إنجاز الطلبة
ما التقدم الذي أُحرِز منذ السنة الماضية حتى الوقت الراهن من هذا العام؟ كيف تعرف؟
هل يعرف الطلبة بالضبط ما تتوقعه منهم؟ كيف يمكنك معرفة ذلك؟
هل تحدد مستويات الأداء المستهدفة للطلبة بمحكات وطنية وعالمية؟
هل يوجد توافق بين نسب نجاح مع نسب إتقانهم؟ كيف تثبت ذلك؟
هل هناك تقدم للطلبة بمرور الوقت على اختلاف فئاتهم بمن فيهم من ذوي الإعاقة في ضوء الأهداف الموضوعة على المدى القصير والبعيد؟
كيف تقدم المساندة للطلبة لتحقيق التقدم الدراسي وتهيئتهم للانتقال من مرحلة إلى أخرى؟
هل يوجد تمكن لدى الطلبة في مهارات التعلم والتعلم الذاتي والتعلّم التعاوني؟
هل يوجد توظيف لما يتعلمه الطلبة في حياتهم اليومية؟ اذكر أمثلة على ذلك؟
التدريس والتقويم
كيف تتابع عمليات التدريس وتعلم الطلبة؟
*هل يقوم المعلمون / المعلمون الأوائل / المنسقون برصد جودة التدريس في موادهم؟ كيف يقومون بذلك؟ كيف يعلمونك بذلك؟
- ما أنواع الممارسات الصفية المميزة في المدرسة؟ كيف تعرف ذلك؟
- ما الذي تفعله حيال أي تدريس ضعيف؟
هل ينمي المعلمون في مدرستك مهارات الإبداع والابتكار والمهارات الحياتية الأخرى في طلبتهم؟ كيف تثبت ذلك؟
ما الأساليب التقويمية الفاعلة والمتنوعة التي يستخدمها المعلمون في تقويم تعلم طلبتهم؟
تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم
ما الأساليب التي تتبعها للتوجيه الإيجابي للطلبة ورفع دافعيتهم للتعلم؟
كيف تتأكد من مدى متابعة معلميك لتحري المسؤولية الأخلاقية عند تقديم الطلبة أعمالهم؟
ما الأساليب التي يتبعها معلموك في غرس القيمة الإسلامية والهوية العمانية لدى طلبتهم؟
المجال
الأسئلة
القيادة والإدارة المدرسية
ما رؤيتكم للمدرسة؟
- كيف يتم توصيل هذه الرؤية؟ وكيف تُنفّذ؟
- هل جميع أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية بالمدرسة لديهم أدوار واضحة؟
- كيف يتم تفويض المسؤوليات؟
هل توجد إجراءات إدارية توضح للكوادر العاملة بالمدرسة المسؤوليات المنوطة بهم في ضوء نظام المساءلة والمحاسبية؟
ما نوع الإفادة الراجعة التي تقدمها للمعلمين؟
ما البيانات التي استندت إليها خطة تطوير المدرسة؟
ما أولويات التطوير في المدرسة؟
هل ساعدت معلميك على التطوير؟ كيف ذلك؟
كيف تشرك المدرسة أولياء الأمور في تدريس أبنائهم وفي تعرف الحياة المدرسية؟
ماذا يقول أولياء الأمور عن المدرسة؟ وكيف تأخذ في اعتبارك وجهات نظرهم؟
ما المعلومات التي تقدمها لهم بشأن تعلم أبنائهم وتقدمهم وإنجازهم؟ هل يمكنك تقديم بعض الأمثلة؟
بالإضافة إلى أولياء الأمور، هل لديك أي شراكات أخرى في المجتمع أو مع الشركات أو أصحاب الأعمال؟ هل هناك أي فوائد متبادلة؟
ما التوقعات التي تحددها للعاملين؟
كيف تتعامل مع ضعف أداء أعضاء الهيئة الإدارية والتدريسية، على سبيل المثال الحضور والالتزام بالمواعيد؟
كيف تقرر كيفية تفويض المسؤوليات للعاملين؟
هل هناك أي فجوات أو عجز في الموارد البشرية والمالية؟ كيف تتعامل مع هذه الأمور؟
رابعا: ولي الأمر:
المجال
الأسئلة
إنجاز الطلبة
في أي صف دراسي / صفوف دراسية ابنك (أبناؤك)؟
هل من الممكن أن يتعلم ابنك بصورة أفضل في المدرسة؟ كيف ذلك؟
كيف تشركك المدرسة وتتشاور معك فيما يخص عمليتي التعلم والتعليم؟
ما التقدم الذي أحرزه ابنك منذ السنة الماضية حتى هذا العام؟ كيف تعرف؟
كيف تقدم المساندة لابنك لتحقيق التقدم الدراسي؟
هل تلاحظ تمكن ابنك من مهارات التعلم والتعلم الذاتي والتعلّم التعاوني؟
هل يوجد توظيف لما يتعلمه ابنك في حياته اليومية؟ اذكر أمثلة على ذلك؟
التدريس والتقويم
ما رأيك في التدريس الذي يقدم لابنك؟
هل كنت راضيا عن نتائج أبنائك؟
تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم
هل يستمتع ابنك / أبناؤك بالمدرسة؟ كيف تعرف ذلك؟
هل وردتك معلومات عن وجود تنمر بالمدرسة؟
هل لديك أي مخاوف حول وجود تنمر بمدرسة ابنك؟
ما أفضل ما يروق لك بالمدرسة فيما يخص تعلم ابنك؟
القيادة والإدارة المدرسية
برأيك هل آراء أولياء الأمور مهمة للمدرسة؟ كيف تعرف ذلك؟
هل ترغب في إضافة أي ملاحظات؟
هل تأخذ الإدارة المدرسيّة بوجهات نظركم التطويرية؟
ما المعلومات التي تقدمها المدرسة لكم بشأن تعلم أبنائكم وتقدمهم وإنجازهم؟ هل يمكنك تقديم بعض الأمثلة؟
خامسا: الطلبة:
المجال
الأسئلة
إنجاز الطلبة
هل من الممكن أن تتعلم بصورة أفضل في المدرسة؟ كيف ذلك؟
كيف تشركك المدرسة وتتشاور معك فيما يخص عمليتي التعلم والتعليم؟
ما التقدم الذي أحرزته هذا العام مقارنة بالسنة الماضية؟ كيف تعرف؟
هل تلاحظ تمكنك من مهارات التعلم والتعلم الذاتي والتعلّم التعاوني؟
هل يوجد توظيف لما تتعلمه في حياتك اليومية؟ أذكر أمثلة على ذلك؟
التدريس والتقويم
ما رأيك في التدريس الذي يقدم المعلمون لك؟
هل تستمتع بالقدوم إلى المدرسة؟
ما الدروس التي تستمتع بها أكثر؟ لماذا؟ اشرح لي.
هل هناك أية دروس يكون فيها التعلم ممتعا؟ ولماذا؟
هل يعرف المعلمون اسمك؟
هل يساعدك المعلمون على التعلم؟ ما نوع المساعدة التي يقدمونها لك؟
هل يقدم لك واجبات منزلية تساعدك على التقدم أو تعطيك فرصة أكبر للتدرب على ما تم تعلمه؟
هل يقوم المعلمون بالتحقق من أعمال واجباتك المنزلية؟
هل يشرحون لك كيف يمكنك أن تتحسن؟ وهل يمنحونك الوقت الكافي لتصحيح عملك؟
هل يقوم المعلمون بتعزيزك معنويا أو ماديا عندما تستحق ذلك؟
هل من السهل أن تسأل المعلمين إذا لم تفهم شيئا؟
هل يقدم لك المعلمون شرحا إضافيا إذا لم تفهم؟
المجال
الأسئلة
تنمية شخصية الطلبة ورعايتهم
هل هناك معلم او شخص بالغ آخر تشعر أنه بإمكانك التحدث إليه بسهولة إذا كنت قلقا بشأن ما؟
هل يوجد مجلس طلابي في المدرسة؟
كيف تنتخب ممثلا للمجلس؟
كيف تجعل آراءك مسموعة؟
هل يتم أخذ آراء الطلبة مأخذ الجد؟ أعط مثالا.
هل هناك برامج إضافية بعد المدرسة أو أثناء فترات الفسحة يمكنك الاستمتاع بها؟
هل من ضمن هذه البرامج أنشطة رياضية؟
كيف يتم تشجعيك على الحفاظ على صحتك والحفاظ على لياقتك؟
هل تشعر بالأمان في المدرسة؟
هل تعرف ماذا تفعل إذا كان هناك أي تنمر؟
هل واجهت أي تنمر؟
(إذا كأن الأمر كذلك) كيف حاولت المدرسة مساعدتك؟ ما الإجراءات التي تم اتخاذها؟
القيادة والإدارة المدرسية
هل تعرف ماذا تفعل إذا كان هناك حريق في المدرسة؟
ماذا يحدث إذا فعلت شيئا خاطئا؟ من يتحدث معك؟ وما الإجراءات التي يتخذها المعلم أو المدير؟
هل هناك أي شيء تريد إخباري به أو أي مخاوف قد تكون لديك؟
مرفق (10)
تقرير فريق الإشراف التربوي بالمديرية التعليمية
اسم المدرسة: ………………………………………………………………………………………………………….
العام الدراسي / الفصل الدراسي: …………………………………………………………………………..
المجال الأول: إنجاز الطلبة:
التحصيل الدراسي (لكل حلقة):
الصفوف (1 – 4):
التقييم: متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة (معززة بالأمثلة)
أولويات التطوير (معززة بالأمثلة )
الصفوف (5 – 10):
التقييم: متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
الصفوف (11 – 12):
التقييم: متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
اخر (الصفوف _ إلى __):
التقييم: متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
التقدم الدراسي:
الصفوف (1-4):
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير ( احذف ما لا ينطبق )
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
الصفوف (5 – 10):
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
الصفوف(11 – 12):
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
آخر (الصفوف _ إلى __):
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
مهارات التعلم:
الصفوف (1 – 4):
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
الصفوف (5 – 10):
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
الصفوف (11 – 12):
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
آخر (الصفوف _ إلى __):
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
ملخص التقييمات فيما يتعلق بإنجاز الطلبة:
يرجى تسجيل الدرجة الكمية التي تقابل الوصف لكل المعايير الآتية لمجال إنجاز الطلبة باستخدام مقياس الدرجات الأربع الآتي: متميز (1)، جيد (2)، ملائم (3)، بحاجة إلى تطوير (4).
التحصيل الدراسي
التقدم الدراسي
مهارات التعلم
إنجاز الطلبة
ثانياً: مجال التدريس والتقويم:
التدريس من أجل تعلم فعال:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
التدريس من أجل تنمية المهارات:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير ( احذف ما لا ينطبق )
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
التقويم من أجل التعلم:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير ( احذف ما لا ينطبق )
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
ملخص التقييمات فيما يتعلق بالتدريس والتقويم:
يرجى تسجيل الدرجة الكمية التي تقابل الوصف لكل المعايير الآتية لمجال التدريس والتقويم باستخدام مقياس الدرجات الأربع الآتي: متميز (1)، جيد (2)، ملائم (3)، بحاجة إلى تطوير (4).
التدريس من أجل تعلم فعال
التدريس من أجل تنمية المهارات
التقويم من أجل التعلم
التدريس والتقويم
ثالثاً: مجال النمو الشخصي للطلبة ورعايتهم:
اتجاهات الطلبة وسلوكياتهم:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير ( احذف ما لا ينطبق )
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
قيم الطلبة:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير ( احذف ما لا ينطبق )
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
صحة الطلبة وسلامتهم:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
رعاية الطلبة ودعمهم:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير ( احذف ما لا ينطبق )
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
ملخص التقييمات فيما يتعلق بالنمو الشخصي للطلبة ورعايتهم:
يرجى تسجيل الدرجة الكمية التي تقابل الوصف لكل المعايير الآتية لمجال النمو الشخصي للطلبة ورعايتهم باستخدام مقياس الدرجات الأربع الآتي: متميز (1)، جيد (2)، ملائم (3)، بحاجة إلى تطوير (4).
اتجاهات الطلبة و سلوكياتهم
قيم الطلبة
صحة الطلبة وسلامتهم
رعاية الطلبة ودعمهم
النمو الشخصي للطلبة ورعايتهم
رابعاً: مجال القيادة والإدارة المدرسية:
4.1 فعالية القيادة:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
4.2 فعالية التخطيط والتطوير:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
4.3 أولياء الأمور والشراكات المجتمعية:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
4.4 إدارة الموارد البشرية والمرافق والمصادر:
التقييم : متميز / جيد / مقبول / بحاجة إلى تطوير
جوانب القوة ( معززة بالأمثلة )
أولويات التطوير ( معززة بالأمثلة )
ملخص التقييمات فيما يتعلق بالقيادة والإدارة المدرسية:
يرجى تسجيل الدرجة الكمية التي تقابل الوصف لكل المعايير الآتية لمجال القيادة والإدارة المدرسية باستخدام مقياس الدرجات الأربع الآتي: متميز (1)، جيد (2)، ملائم (3)، بحاجة إلى تطوير (4).
فعالية القيادة
فعالية التخطيط والتطوير
أولياء الأمور والشراكات المجتمعية
إدارة الموارد البشرية والمرافق والمصادر
القيادة والإدارة المدرسية
مرفق (11)
المديرية العامة للتربية والتعليم بمحافظة…………..
التقرير الختامي حول منهجية فرق الإشراف التربوي
للفرق الإشرافية غير المركزية على مستوى المديريات التعليمية
20 / 20م
المقدمة:
(تشمل نبذة عن آلية عمل فرق الإشراف التربوي على مستوى المديرية، عددها، المدارس المستهدفة، أوجه الدعم المقدمة للمدارس وأهم النتائج التي توصلت إليها فرق الإشراف التربوي).
أولاً: تقييم أعمال فرق التقويم الذاتي( التطوير والتحسين) بالمدارس المستهدفة:
المقترحات التطويرية
الملاحظات*
- الملاحظات (تكتب ملاحظات فرق الإشراف التربوي حول أداء فرق التقويم الذاتي( التطوير والتحسين) بالمدارس المستهدفة من حيث قدرتها على توضيح نقاط القوة وأولويات التطوير أثناء تطبيق التقييم الذاتي، فاعلية الخطط التطويرية ومدى تحقق أهدافها، أثر الخطط التطويرية في تطوير أداء المدرسة وتحسينه في جميع المجالات،..)
ثانياً: المقترحات التطويرية للمرحلة القادمة:
يعتمد،،،
مدير عام المديرية التعليمية
مرفق (12)
تفسير المصطلحات الكمية بالنسب المئوية
آلية احتساب نسب النجاح والإتقان:
مرتفعة جدا
مرتفعة
متوسطة
منخفضة
منخفضة جدا
90% فأكثر
من 80% إلى 89%
من 70% إلى 79%
من 60% إلى 69%
أقل من 60%
اعتماد نسبة ” 75 % ” نسبةً للإتقان وهي محك معياري يعبر عن مدى جودة اكتساب الطلبة المعارف والمفاهيم والمهارات الدراسية.
حساب شيوع نسبة الإتقان (۷۵ ٪ فأكثر) في الصفوف التعليمية حسب الجدول الآتي:
حساب معدلات نسب النجاح من حيث الارتفاع والانخفاض في جميع المراحل التعليمية
الحكم
الرمز
وصف نسبة الإتقان المقابل للحكم
الصفوف التعليمية
4 – 1
9 – 5
12 – 10
متميز
1
مرتفعة جدا
70% فأكثر
60% فأكثر
50% فأكثر
جيد
2
مرتفعة
%69 – %60
%59 – %50
%49 – %40
ملائم
3
متوسطة
%59 – %50
%49 – %40
%39 – %30
يحتاج
إلى تطوير
4أ
منخفضة
%49 – %40
%39 – %30
%29 – %20
4ب
متدنية
أقل من 40%
أقل من 30%
أقل من 20%
وصف التقديرات:
المؤشرات والمعايير والمجالات:
ستقوم فرق الإشراف التربوي بالتقدير الكمي وفق الدلالات اللفظية حول مستويات الأداء كالآتي:
النسبة المقابلة
الدلائل اللفظية
الرمز
تصنيف
أكثر من 90%
يدل على الوفرة، والشمول، والتنوع، والممارسات الدائمة المستمرة في منظومة عمل متكاملة فاعلة؛ ينعكس أثرها إيجابا على جميع المعنيين من منتسبي المدرسة أو الغالبية العظمى منهم.
1
متميز
75% – 90%
يدل على الكثرة، والشيوع، والتنوع، والممارسات المستمرة غالبا في منظومة عمل فاعلة؛ ينعكس أثرها إيجابا على معظم المعنيين من منتسبي المدرسة.
2
جيد
51%- 74%
يدل على تجاوز الحد المتوسط، مع شيء من التنوع، والممارسات المتفاوتة في منظومة عمل ملائمة ينعكس أثرها بصورة مناسبة على أغلب المعنيين من منتسبي المدرسة.
3
ملائم
30% – 50%
يدل على ما هو دون المتوسط، وقليل من التنوع، والممارسات فيه محدودة وغير مستمرة، مع عدم وجود منظومة عمل مناسبة الأمر الذي ينعكس أثره سلبا على أداء أغلب المعنيين من منتسبي المدرسة.
4 أ
يحتاج إلى تطوير
أقل من 30%
يدل على ما هو محدود جدا، أو منعدم، ويندر فيه التنوع، والممارسات قليلة، ولا وجود لمنظومة عمل، الأمر الذي ينعكس أثره سلبا على أداء معظم المعنيين من منتسبي المدرسة.
4ب
تصنيف مستوى أداء المدرسة في المجالات:
تصنيف
الرمز
الوصف/التفسير
متميز
1
تمنح فرق الإشراف التربوي التصنيف المتمّيز على المجال إذا جاءت جميع المعايير الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى المتمّيز، على ألا تقل مستويات بقية المعايير عن المستوى الجيد.
جيّد
2
تمنح فرق الإشراف التربوي التصنيف الجيد على المجال إذا جاءت جميع المعايير الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى الجيد، على ألا تقل مستويات بقية المعايير عن المستوى الملائم.
ملائم
3
تصدر فرق الإشراف التربوي تصنيف الملائم على المجال إذا جاءت جميع المعايير الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى الملائم على الأقل، ومن المتوقع أن تتفاوت بقية المعايير في مستوياتها.
يحتاج إلى تطوير
4أ
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن المجال يحتاج إلى تطوير، إذا جاء أحد المعايير الأساسية ذات الثقل فيه بمستوى غير ملائم ويحتاج إلى تطوير، ومن المتوقع أن تتباين أو تتفاوت بقية المعايير في مستوياتها.
4ب
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن المجال يحتاج إلى تطوير مع دعم مكثف، إذا جاء أكثر من معيار من المعايير الأساسية ذات الثقل فيه بمستوى غير ملائم ويحتاج إلى تطوير، ومن المتوقع أن تتباين أو تتفاوت بقية المعايير في مستوياتها.
تصنيف مستوى أداء المدرسة في مؤشرات الجودة:
تصنيف
الرمز
الوصف/التفسير
متميز
1
تمنح فرق الإشراف التربوي تقديرًا متمّيزًا على المؤشر إذا كان أنموذجاً يحتذى به، تمارسه المدرسة أو تنتهجه بجودة طابعها ذي الإنتاجية العالية والأداء الراقي الذي يفوق التوقعات كثيراً.
جيّد
2
تمنح فرق الإشراف التربوي تقديرًا جيِّدًا على المؤشر إذا كانت المدرسة تمارسه أو تنتهجه بجودة فاعلة، طابعها الإنتاجية الإيجابية، ذات الأداء الذي يعكس تحسناً وتطوراً كبيراً يفوق التوقعات.
ملائم
3
تصدر فرق الإشراف التربوي تقدير ملائم على المؤشر إذا كانت المدرسة تمارسه أو تنتهجه بجودة متفاوتة، طابعها الإنتاجية الملائمة، ذات الأداء الذي يعكس تحسناً وتطوراً في المستويات المتوقعة.
يحتاج إلى تطوير
4أ
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن المؤشر يحتاج إلى تطوير، إذا كانت المدرسة تمارسه بصورة مناسبة، وإنتاجيته محدودة، ومستوى الأداء يعكس تحسناً أقل من المستويات المتوقعة.
4ب
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن المؤشر يحتاج إلى تطوير مع دعم مكثف إذا كانت المدرسة لا تمارسه، وإن مارسته، كانت إنتاجيته محدودة جداً، لا تعكس أي تحسناً منشودًا.
تصنيف مستوى أداء المدرسة في المعايير:
تصنيف
الرمز
الوصف/التفسير
متميز
1
تمنح فرق الإشراف التربوي تقديرًا متمّيزًا على المعيار إذا جاءت جميع مؤشرات الجودة ذات الثقل فيه في المستوى المتمّيز، على ألا تقل مستويات بقية المؤشرات عن المستوى الجيد.
جيّد
2
تمنح فرق الإشراف التربوي تقديرًا جيِّدًا على المعيار إذا جاءت جميع مؤشرات الجودة ذات الثقل فيه في المستوى الجيد، على ألا تقل مستويات بقية المؤشرات عن المستوى الملائم.
ملائم
3
تصدر فرق الإشراف التربوي تقدير ملائم على المعيار إذا جاءت جميع مؤشرات الجودة ذات الثقل فيه في المستوى الملائم على الأقل، ومن المتوقع أن تتفاوت بقية المؤشرات في مستوياتها..
يحتاج إلى تطوير
4أ
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن المعيار ويحتاج إلى تطوير، إذا جاء أحد مؤشرات الجودة ذات الثقل فيه بمستوى غير ملائم ويحتاج إلى تطوير، ومن المتوقع أن تتباين أو تتفاوت بقية المؤشرات في مستوياتها.
4ب
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن المعيار يحتاج إلى تطوير مع دعم مكثف، إذا جاء أحد مؤشرات الجودة ذات الثقل فيه بمستوى غير ملائم ويحتاج إلى تطوير ومن المتوقع أن تتباين بقية المؤشرات تبايناً كبيراً في مستوياتها.
تصنيف مستوى أداء المدرسة في المجالات:
تصنيف
الرمز
الوصف/التفسير
متميز
1
تمنح فرق الإشراف التربوي تقديرًا متمّيزًا على المجال إذا جاءت جميع المعايير الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى المتمّيز، على ألا تقل مستويات بقية المعايير عن المستوى الجيد.
جيّد
2
تمنح فرق الإشراف التربوي تقديرًا جيِّدًا على المجال إذا جاءت جميع المعايير الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى الجيد، على ألا تقل مستويات بقية المعايير عن المستوى الملائم.
ملائم
3
تصدر فرق الإشراف التربوي تقدير ملائم على المجال إذا جاءت جميع المعايير الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى الملائم على الأقل، ومن المتوقع أن تتفاوت بقية المعايير في مستوياتها.
يحتاج إلى تطوير
4أ
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن المجال يحتاج إلى تطوير، إذا جاء أحد المعايير الأساسية ذات الثقل فيه بمستوى غير ملائم ويحتاج إلى تطوير، ومن المتوقع أن تتباين أو تتفاوت بقية المعايير في مستوياتها.
4ب
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن المجال يحتاج إلى تطوير مع دعم مكثف، إذا جاء أكثر من معيار من المعايير الأساسية ذات الثقل فيه بمستوى غير ملائم ويحتاج إلى تطوير، ومن المتوقع أن تتباين أو تتفاوت بقية المعايير في مستوياتها.
تناسق تقديرات المجالات واتساقها:
تكون تقديرات مستويات الأداء في مجالات التقييم الأربعة متناسقة في مكوناتها الداخلية باعتبارها مؤشرات جودة، ومتسقة بصورة منطقية مع بعضها في معظم زيارات فرق الإشراف التربوي، فمثلاً، إذا كان مجال إنجاز الطلبة جيِّدًا؛ فيعزى ذلك -في العموم- إلى نتيجة جودة مجاليّ التدريس والتقويم، والقيادة والإدارة المدرسية. وقد تظهر حالات استثنائية في ذلك التناسق والاتساق بين المجالات، نتيجة ظروف خاصة، سيقررها فريق الإشراف التربوي بتقديم الأدلة وتفسيرها وتبريرها بوضوح، وصولاً إلى تصنيف دقيق على جميع المجالات، وعلى مستوى الأداء العام للمدرسة.
التصنيف العام على مستوى أداء المدرسة:
تتبع المستوى العام لأداء المدرسة على أساس نجاحها في تحقيق رؤيتها واستيفاء رسالتها في كسب رضا الطلبة وأولياء أمورهم؛ من خلال جودة مجالي إنجاز الطلبة والنمو الشخصي للطلبة ورعايتهم، والمدعومين من قيادة مدرسية فاعلة ومؤثرة؛ تهتم -بدرجة أولى- بتوفير بيئة تعليمية مهيَّأة لتقديم عمليات تدريس وتقويم فاعلة؛ تحفز الطلبة وتدفعهم نحو تعلم متميَّز من جهة، وتضمن الأمن والسلامة لجميع منتسبيها من جهة أخرى، وللوصول إلى معرفة جوانب القوة وأولويات التطوير بشكل مهني يعكس مستوى الأداء العام للمدرسة؛ سيعمل أعضاء فريق الإشراف التربوي معًا – بصفته فريقًا واحدًا- على مساعدة المدرسة على تطوير أدائها من خلال الأدلة والمصادر الموثوقة والمطبقة على أرض الواقع؛ في إثبات مدى تأثير القيادة المدرسية وعمليات التدريس والتقويم في نتائج الطلبة التحصيلية وفي نموهم الشخصي؛ الأمر الذي يكشف عن وجود ارتباطٍ وثيقٍ بين كل مجالات إطار تقييم أداء المدارس.
التصنيف العام لمستوى أداء المدرسة:
تصنيف
الرمز
الوصف/التفسير
متميز
1
تمنح فرق الإشراف التربوي تقديرًا متمّيزًا على مستوى الأداء العام للمدرسة، إذا جاءت جميع المجالات الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى المتمّيز، على ألا يقل مستوى مجال النمو الشخصي للطلبة ورعايته عن المستوى الجيد، وتعد المدرسة مثالاً يحتذى به في أدائها وفاعلية مشروعاتها الرائدة، ومن المتوقع أن تستفيد منها المدراس الأخرى في تحسين وتطوير أدائها.
جيّد
2
تمنح فرق الإشراف التربوي تقديرًا جيِّدًا على مستوى الأداء العام للمدرسة إذا جاءت جميع المجالات الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى الجيد على الأقل، على ألا يقل مستوى مجال النمو الشخصي للطلبة ورعايتهم عن المستوى الملائم، وقد تكون لدى المدرسة جوانب متميزة، وتّعد ممارساتها قوية بوجهٍ عام، ولا تعتريها مواطن ضعف رئيسة.
ملائم
3
تصدر فرق الإشراف التربوي تقدير ملائم على مستوى الأداء العام للمدرسة إذا جاءت جميع المجالات الأساسية ذات الثقل فيه في المستوى الملائم على الأقل، ومن المتوقع خلو المدرسة من المشكلات الجسيمة، خاصة المرتبطة بسلامة وأمن منتسبيها.
يحتاج إلى تطوير
4أ
تحكم فرق الإشراف التربوي على أن مستوى الأداء العام للمدرسة، يحتاج إلى تطوير، إذا جاء أحد المجالات الأساسية ذات الثقل فيه، أو مجال النمو الشخصي للطلبة ورعايته بمستوى غير ملائم ويحتاج إلى تطوير، أو أن المدرسة تعاني من مشكلات جسيمة، خاصة المرتبطة بسلامة منتسبيها وأمنهم.
4ب
تحكم فرق الإشراف التربوي على مستوى الأداء العام للمدرسة يحتاج إلى تطوير، إذا جاء مجالان أو أكثر من مجالات التقييم سواءَ من ذات الثقل، أم أحدهما كمجال النمو الشخصي للطلبة ورعايته بمستوى غير ملائم يحتاج إلى تطوير، أو أن المدرسة تعاني من مشكلات جسيمة، خاصة المرتبطة بسلامة منتسبيها وأمنهم.
الدلائل والمؤشرات على قدرة المدرسة على التحسن:
يقصد بها مستوى كفاءة قيادة المدرسة وقدرتها على تحقيق تقدم ملموس في أداء المدرسة أو الحفاظ على مستواها المتميز، ويتوقف على العوامل الآتية:
القدرة على التشخيص وتقييم الأداء.
الأداء التعليمي للمدرسة وجودة عمليات التعليم والتعلم.
قدرة المدرسة على التقويم الذاتي والاستفادة من نتائجه للتخطيط والتطوير.
قدرة قيادة المدرسة على قيادة التغيير والتطوير وقيادة مجتمع التعلم وتيسير التحديات.
توافر الدعم والمساندة في الجوانب التي تشكل جوانب ضعف أو تحديات للتقدم أو نقصاً في موارد التعلم أو بيئته.
تظهر المؤشرات القدرة المستقبلية للمدرسة على التحسن من خلال ما يستشرفه أعضاء فريق الإشراف التربوي من نتائج تحليلهم لتاريخ أداء المدرسة خلال الأعوام الدراسية الثلاثة الأخيرة، بما يتضمن مستوى أدائها الحالي، ممعنين النظر في أثر ما أحدثته مؤخرًا من تحسينات، آخذين في الحسبان ارتباطها الوثيق بمجال القيادة المدرسية، حيث يسند إصدار تصنيف عليها بمدى دقة عمليات التقويم الذاتي وفاعليته وشمولية التخطيط الاستراتيجي، إضافة إلى قدرة المدرسة على مواجهة التحديات؛ بصورة تمكنها من تحسين مستوى أدائها وفق أولويات عملها، فضلا عن مدى توافر الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية المؤهلة، ومدى محافظتها على المستويات العالية، والمشروعات الرائدة، أو الارتقاء بأدائها في رفع مستوى إنجاز الطلبة دراسيًّا ونموهم شخصيًّا ومدى قدرة المعلمين على توظيف المحتوى الدراسي لدعم تعلم جميع الطلبة.
يتم تحديد مستوى أداء المدارس في نهاية زيارة التقييم الخارجي بأحد المستويات الأربعة للأداء، ومن المهم أن نعرف أن كل المدراس المصنفة في المستويين الرابع (أ) والرابع (ب) تحتاج إلى تطوير، وتوضح الجداول الآتية منهجية تصنيف أداء المدارس من خلال توصيف نوعية ممارساتها في ضوء معايير الإطار.
تصنيف على قدرة المدرسة على التحسن:
تصنيف
الرمز
الوصف/التفسير
متميز
1
تستشرف فرق الإشراف التربوي بأن للمدرسة قدرة مستقبلية ذات مستوى متميز على التحسن، إذا حظيت بتاريخ حافل من الأداء المتميّز الذي يرتقي بصورة مستدامة، خاصة في رفع مستوى إنجاز طلبتها دراسيًّا ونموهم شخصيًّا، والذي تعززه القيادة المدرسية بكفاءة واقتدر بقيامها بمجموعة من المشروعات الرائدة، والتحسينات البارزة المؤثرة في الأداء المدرسي، وبتمكن واقعي ملموس، وقدرة قوية على مواجهة التحديات وتجاوزها. وسيأخذ أعضاء الفريق في الحسبان لاستشراف ذلك أيضا فاعلية عمليات التقويم الذاتي، ودقة خطط التطوير وشموليتها، والمبنية وفق أوليات عملها، فضلاً عن توافر جميع أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية المؤهلة.
جيّد
2
تستشرف فرق الإشراف التربوي بأن للمدرسة قدرة مستقبلية ذات مستوى جيد على التحسن، إذا حظيت بتاريخ من الأداء الجيد مع قدرتها المستمرة على التحسن والتطور بصورة عامة، خاصة في رفع مستوى إنجاز طلبتها دراسياً ونموهم شخصياً، والذي تعززه القيادة المدرسية من خلال معرفتها ودرايتها بمواطن القوة لديها وأولويات التطوير، وبقدر من المشروعات الرائدة، والتحسينات المؤثرة في الأداء المدرسي، وبقدرة واثقة على مواجهة التحديات وتجاوزها. وسيأخذ أعضاء الفريق في الحسبان لاستشراف ذلك أيضاً دقة عمليات التقويم الذاتي، وشمولية خطط التطوير، المبنية وفق أولويات عملها، فضلاً عن توافر معظم أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية المؤهلة.
ملائم
3
تستشرف فرق الإشراف التربوي بأن للمدرسة قدرة مستقبلية ذات مستوى ملائم على التحسن، إذا حظيت بتاريخ من الأداء الملائم مع قدرة مناسبة على التحسن والتطور بصوة عامة، وللقيادة المدرسية معرفة وإدارية في المستوى المتوقع بمواطن القوة لديها وأولويات التطوير، وقدرة متفاوتة على إحداث بعض التحسينات في الأداء المدرسي، وعلى مواجهة التحديات. وسيأخذ أعضاء الفريق في الحسبان لاستشراف ذلك أيضاً مناسبة عمليات التقويم الذاتي، وخطط التطوير، فضلاً عن توافر أغلب أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية المؤهلة.
تصنيف
الرمز
الوصف/التفسير
يحتاج إلى تطوير
4أ
تستشرف فرق الإشراف التربوي بأن المدرسة تواجه صعوبات عدة، تحد من قدرتها المستقبلية على التحسن، إذ تحظى بتاريخ من الأداء غير الملائم وقدرة ضعيفة على التحسن بصورة عامة، وللقيادة المدرسية معرفة ودراية بسيطة بمواطن القوة لديها وأولويات التطوير، وقدرة محدودة على إحداث التحسينات في الأداء المدرسي، وعلى مواجهة التحديات. وسيأخذ أعضاء الفريق في الحسبان لاستشراف ذلك أيضا عدم وضوح عمليات التقويم الذاتي، وضعف خطط التطوير وعدم ارتباطها بأولويات العمل. فضلاً عن توافر بعض أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية غير المؤهلة، ومسؤولياتهم غير واضحة.
4ب
تستشرف فرق الإشراف التربوي بأن المدرسة تواجه صعوبات وتحديات عدة، تجعل قدرتها المستقبلية على التحسن غير ممكنة، مما يعني أنها تحتاج إلى دعم مكثف، إذ تحظى بتاريخ من الأداء غير الملائم، وقدرة ضعيفة جدا على التحسن بصورة عامة، وللقيادة المدرسية معرفة ودراية محدودة جداً بمواطن القوة لديها وأولويات التطوير، وليست لها قدرة بذاتها على إحداث التحسينات في الأداء المدرسي، فضلاً عن عدم تمكنها من مواجهة ما يعترضها من تحديات. وسيأخذ أعضاء الفريق في الحسبان لاستشراف ذلك أيضاً عدم مناسبة عمليات التقويم الذاتي، أو عدم توافرها أصلاً، وضعف خطط التطوير – إن وجدت، فضلاً عن توافر عدد غير قليل من أعضاء الهيئات الإدارية والتعليمية والفنية غير مؤهلة، ومسؤولياتهم غير واضحة.